بالصور.. أبرز 10 لحظات مجنونة في البريميير ليج
جو 24 : سلطت صحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية الضوء على بعض الوقائع المثيرة للجدل خلال موسم الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم "البريميير ليج"، الذي انتهى بفوز تشيلسي باللقب للمرة الخامسة في تاريخه، وهبوط كل من هال سيتي وبيرنلي وكوينز بارك رينجرز.
وأشارت الصحيفة إلى أن الموسم الإنجليزي شهد 10 وقائع مجنونة كان بطلها لاعبون ومدربون، حيث تصدر القائمة الشجار الذي تم بين جوزيه مورينيو وآرسين فينغر خلال مباراة تشيلسي وآرسنال في 5 أكتوبر 2014، والتي انتهت بفوز البلوز 2-0، حيث بدأ الاشتباك باعتراض فينجر على الحكم مارتن أتكنسون مطالباً بطرد جاري كاهيل بعد تدخله العنيف ضد أليكسيس سانشيز، قبل أن يتطور الأمر إلى اشتباك بالأيدي بين المدربين.
وكان نيجل بيرسون المدير الفني لفريق ليستر سيتي بطلاً لواقعتين، الأولى في 7 فبراير الماضي عندما اعتدى بالضرب على ماك آرثر لاعب كريستال بالاس أثناء وقوعه خارج أرض الملعب، لدرجة أن اللاعب صرخ في وجهه قائلاً: "ابعد عني"، وتسببت هذه الواقعة في جدل كبير بين وسائل الإعلام الإنجليزية التي أكدت أن بيرسون تعرض للإقالة، قبل أن يصدر نادي ليستر سيتي بياناً رسمياً يؤكد بقاء المدرب المتهور.
أما الواقعة الثانية لنيجل بيرسون كانت عقب الخسارة أمام تشيلسي 1-3 في 30 أبريل، عندما انفعل في المؤتمر الصحفي على أحد المراسلين، ووصفه ب"النعامة"، لأن ذلك الصحفي لم يتفق معه أن لاعبي ليستر سيتي لانتقادات عديدة طوال 6 أشهر متتالية، لينفعل عليه المدير الفني قبل أن يغادر قاعة المؤتمر قبل نهايته.
هناك حادثة أخرى مؤلمة بطلها ستيفن جيرارد قائد فريق ليفربول الذي تعرض للطرد بعد نزوله بديلاً ب38 ثانية في مباراة مانشستر يونايتد في 22 مارس، حيث نال جيرارد إنذارين لتدخل عنيف ضد أندير هيريرا وخوان ماتا، ليترك قائد الريدز فريقه متأخراً بنتيجة 0-1 قبل أن يفوز "المانيو" 3-1 في آخر مباراة لجيرارد في مواجهة الشياطين الحمر.
الهولندي لويس فان جال دخل أيضاً دائرة المثيرين للجدل بواقة في 10 فبراير الماضي، عندما عقد مؤتمراً صحفياً وأخرج ملف يضم 4 ورقات طالب الصحفيين بإرساله لسام آلاردايس المدير الفني لوست هام يونايتد الذي سخر من اعتماد فان جال على الكرات العالية في اللقاء الذي انتهى بفوز صعب للمانيو بهدف دالي بليند في الوقت القاتل.
وفي 22 فبراير من نفس الشهر، فاجأ جوزيه مورينيو الجميع بالظهور على شبكة "سكاي سبورتس" عقب 24 ساعة فقط من هجومه الحاد على الاتحاد الإنجليزي ووصفه قرارات التحكيم ضد فريقه بالجرائم في تعقيبه على التدخل العنيف ضد نيمانيا ماتيتش لاعب وسط تشيلسي خلال مباراة بيرنلي مما أدى إلى انفعال اللاعب الصربي وطرد نتيجة غضبه من التدخل العنيف، إلا أن مورينيو بدا على الشاشة هادئاً عكس المتوقع.
عانى فريق إيفرتون من ظروف صعبة للغاية، الانتصارات غابت عن الفريق في 8 مباريات متتالية بكل البطولات، وحانت الفرصة لكسر هذا النحس بحصول إيفرتون على ركلة جزاء في مباراته أمام ضيفه وست بروميتش ألبيون، ولكن المفاجأة أن لاعب الوسط البلجيكي كيفين ميراليس انبرى لتسديد الكرة وأخذها من المتخصص الأول ليتون بينز الذي سجل 15 من أصل 16 ركلة، ولكن ميراليس أهدر ركلة الجزء ليضيع على فريقه فوزاً غالياً في 19 يناير.
واقعة أخرى مؤسفة شهدتها مباراة مانشستر يونايتد ونيوكاسل يونايتد في 4 مارس الماضي، حيث تبادل جوني إيفانز مدافع المانيو البصق مع بابيس سيسيه مدافع نيوكاسل يونايتد، ليتم إيقاف مدافع المانيو 6 مباريات، بينما نال المهاجم السنغالي عقوبة الإيقاف 7 مباريات.
أما جون كارفر المدير الفني لنيوكاسل يونايتد اتهم لاعب مايك ويليامسون بتعمد الحصول على بطاقة حمراء في مباراة ليستر سيتي التي انتهت بخسارة الماجبايس 0-3، حيث أكد كارفر أنه حذر لاعبه ويليامسون من التدخل العنيف ضد لاعب ليستر سيتي لأن الكرة خارج أرض الملعب، ولكنه فعل ذلك ليحصل على بطاقة حمراء مباشرة، ولا يشارك في مباراتين من آخر 3 لقاءات في إطار صراع الفريق للهروب من الهبوط.
وفي 10 يناير الماضي، بدأت ثورة جماهير كوينز بارك رينجرز مبكراً على اللاعبين والفريق الذي هبط في نهاية الموسم، حيث حاول بعض اللاعبين الاشتباك مع الجماهير عقب مباراة بيرنلي التي انتهت بفوز الأخير 2-1 ليسجل الفريق اللندني أسوأ مسيرة لفريق إنجليزي خارج ملعبه منذ 50 عاماً.
وأشارت الصحيفة إلى أن الموسم الإنجليزي شهد 10 وقائع مجنونة كان بطلها لاعبون ومدربون، حيث تصدر القائمة الشجار الذي تم بين جوزيه مورينيو وآرسين فينغر خلال مباراة تشيلسي وآرسنال في 5 أكتوبر 2014، والتي انتهت بفوز البلوز 2-0، حيث بدأ الاشتباك باعتراض فينجر على الحكم مارتن أتكنسون مطالباً بطرد جاري كاهيل بعد تدخله العنيف ضد أليكسيس سانشيز، قبل أن يتطور الأمر إلى اشتباك بالأيدي بين المدربين.
وكان نيجل بيرسون المدير الفني لفريق ليستر سيتي بطلاً لواقعتين، الأولى في 7 فبراير الماضي عندما اعتدى بالضرب على ماك آرثر لاعب كريستال بالاس أثناء وقوعه خارج أرض الملعب، لدرجة أن اللاعب صرخ في وجهه قائلاً: "ابعد عني"، وتسببت هذه الواقعة في جدل كبير بين وسائل الإعلام الإنجليزية التي أكدت أن بيرسون تعرض للإقالة، قبل أن يصدر نادي ليستر سيتي بياناً رسمياً يؤكد بقاء المدرب المتهور.
أما الواقعة الثانية لنيجل بيرسون كانت عقب الخسارة أمام تشيلسي 1-3 في 30 أبريل، عندما انفعل في المؤتمر الصحفي على أحد المراسلين، ووصفه ب"النعامة"، لأن ذلك الصحفي لم يتفق معه أن لاعبي ليستر سيتي لانتقادات عديدة طوال 6 أشهر متتالية، لينفعل عليه المدير الفني قبل أن يغادر قاعة المؤتمر قبل نهايته.
هناك حادثة أخرى مؤلمة بطلها ستيفن جيرارد قائد فريق ليفربول الذي تعرض للطرد بعد نزوله بديلاً ب38 ثانية في مباراة مانشستر يونايتد في 22 مارس، حيث نال جيرارد إنذارين لتدخل عنيف ضد أندير هيريرا وخوان ماتا، ليترك قائد الريدز فريقه متأخراً بنتيجة 0-1 قبل أن يفوز "المانيو" 3-1 في آخر مباراة لجيرارد في مواجهة الشياطين الحمر.
الهولندي لويس فان جال دخل أيضاً دائرة المثيرين للجدل بواقة في 10 فبراير الماضي، عندما عقد مؤتمراً صحفياً وأخرج ملف يضم 4 ورقات طالب الصحفيين بإرساله لسام آلاردايس المدير الفني لوست هام يونايتد الذي سخر من اعتماد فان جال على الكرات العالية في اللقاء الذي انتهى بفوز صعب للمانيو بهدف دالي بليند في الوقت القاتل.
وفي 22 فبراير من نفس الشهر، فاجأ جوزيه مورينيو الجميع بالظهور على شبكة "سكاي سبورتس" عقب 24 ساعة فقط من هجومه الحاد على الاتحاد الإنجليزي ووصفه قرارات التحكيم ضد فريقه بالجرائم في تعقيبه على التدخل العنيف ضد نيمانيا ماتيتش لاعب وسط تشيلسي خلال مباراة بيرنلي مما أدى إلى انفعال اللاعب الصربي وطرد نتيجة غضبه من التدخل العنيف، إلا أن مورينيو بدا على الشاشة هادئاً عكس المتوقع.
عانى فريق إيفرتون من ظروف صعبة للغاية، الانتصارات غابت عن الفريق في 8 مباريات متتالية بكل البطولات، وحانت الفرصة لكسر هذا النحس بحصول إيفرتون على ركلة جزاء في مباراته أمام ضيفه وست بروميتش ألبيون، ولكن المفاجأة أن لاعب الوسط البلجيكي كيفين ميراليس انبرى لتسديد الكرة وأخذها من المتخصص الأول ليتون بينز الذي سجل 15 من أصل 16 ركلة، ولكن ميراليس أهدر ركلة الجزء ليضيع على فريقه فوزاً غالياً في 19 يناير.
واقعة أخرى مؤسفة شهدتها مباراة مانشستر يونايتد ونيوكاسل يونايتد في 4 مارس الماضي، حيث تبادل جوني إيفانز مدافع المانيو البصق مع بابيس سيسيه مدافع نيوكاسل يونايتد، ليتم إيقاف مدافع المانيو 6 مباريات، بينما نال المهاجم السنغالي عقوبة الإيقاف 7 مباريات.
أما جون كارفر المدير الفني لنيوكاسل يونايتد اتهم لاعب مايك ويليامسون بتعمد الحصول على بطاقة حمراء في مباراة ليستر سيتي التي انتهت بخسارة الماجبايس 0-3، حيث أكد كارفر أنه حذر لاعبه ويليامسون من التدخل العنيف ضد لاعب ليستر سيتي لأن الكرة خارج أرض الملعب، ولكنه فعل ذلك ليحصل على بطاقة حمراء مباشرة، ولا يشارك في مباراتين من آخر 3 لقاءات في إطار صراع الفريق للهروب من الهبوط.
وفي 10 يناير الماضي، بدأت ثورة جماهير كوينز بارك رينجرز مبكراً على اللاعبين والفريق الذي هبط في نهاية الموسم، حيث حاول بعض اللاعبين الاشتباك مع الجماهير عقب مباراة بيرنلي التي انتهت بفوز الأخير 2-1 ليسجل الفريق اللندني أسوأ مسيرة لفريق إنجليزي خارج ملعبه منذ 50 عاماً.