مساعد بلاتر في عين عاصفة "فضيحة الفيفا"
جو 24 : سارع الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" إلى الرد على تسريبات بشأن اتهامات أميركية بأن المساعد الأول لرئيس المنظمة الكروية، جوزيف بلاتر، على صلة بعملية تحويل أموال أساسية في لائحة اتهام بقضية الرشوة.
وكان مصدر أميركي قال إن لائحة الاتهام تؤكد أن مسؤول بارز في الفيفا، في إشارة إلى الأمين العام جيروم فالك، قد أجرى معاملات مصرفية قيمتها 10 ملايين، وهي محور تحقيق رشوة داخل الاتحاد الدولي لكرة القدم.
إلا أن الفيفا سارع إلى القول إن المدفوعات، التي تبلغ قيمتها 10 ملايين دولار ويحقق فيها مدعون أميركيون، قد أجازها رئيس اللجنة المالية في الفيفا من دون توضيح الجهة المستفيدة أو سبب هذه التحويلات الضخمة.
في المقابل، تشير لائحة الاتهام، التي تم تقديمها لمحكمة اتحادية في بروكلين بنيويورك، إلى أن "المسؤول البارز في الفيفا" قام في 2008 بتحويل المال المذكور إلى جاك وارنر، وهو مسؤول آخر في الاتحاد الدولي.
ويواجه وارنر، النائب السابق لرئيس الفيفا، 12 اتهاما، بينها طلب رشوة بقيمة 10 ملايين دولار من حكومة جنوب إفريقيا لمنحها حق استضافة كأس العالم 2010، قبل أن يحول الأموال لاستخدامه الشخصي.
وكان مصدر أميركي قال إن لائحة الاتهام تؤكد أن مسؤول بارز في الفيفا، في إشارة إلى الأمين العام جيروم فالك، قد أجرى معاملات مصرفية قيمتها 10 ملايين، وهي محور تحقيق رشوة داخل الاتحاد الدولي لكرة القدم.
إلا أن الفيفا سارع إلى القول إن المدفوعات، التي تبلغ قيمتها 10 ملايين دولار ويحقق فيها مدعون أميركيون، قد أجازها رئيس اللجنة المالية في الفيفا من دون توضيح الجهة المستفيدة أو سبب هذه التحويلات الضخمة.
في المقابل، تشير لائحة الاتهام، التي تم تقديمها لمحكمة اتحادية في بروكلين بنيويورك، إلى أن "المسؤول البارز في الفيفا" قام في 2008 بتحويل المال المذكور إلى جاك وارنر، وهو مسؤول آخر في الاتحاد الدولي.
ويواجه وارنر، النائب السابق لرئيس الفيفا، 12 اتهاما، بينها طلب رشوة بقيمة 10 ملايين دولار من حكومة جنوب إفريقيا لمنحها حق استضافة كأس العالم 2010، قبل أن يحول الأموال لاستخدامه الشخصي.