من هي الشعوب الأكثر إدماناً في العالم؟
جو 24 : توضح دراسة جديدة من جامعة Adelaide الأوسترالية أنّ الكحول والتدخين تؤثر سلبياً على صحّة الكثير من الأفراد. وتشير الدراسة إلى أنّ مليار شخص أو 20% من البالغين في جميع أنحاء العالم يدخّنون وأنّ 240 مليونًا أو 5% يعانون من الإدمان على الكحول.
وتوضح هذه الدراسة التأثير السلبي الأكبر لتعاطي الكحول بالمقارنة مع تعاطي المخدرات الغير المشروعة. وقد تبيّن أنّ تأثير الكحول في العجز أعلى بثلاث مرّات. الشيء الأكثر لافتاً، هو الضرر الذي تسببه المخدّرات القانونية والغير قانونية وتأثيرها على المجتمع.
ويوضح التقرير أنّ أكثر الأفراد الذين يشربون يتمركزون في أوروبا الشرقية، حيث يستهلك الفرد الواحد في المعدّل العام وفي السنة 3.7 غالون من الكحول، في حين أن الناس في وسط وجنوب وغرب آسيا يشربون بكمية أقل، حيث بلغ متوسطها نحو نصف جالون من الكحول سنوياً. أمّا التدخين فهو أكثر شيوعاً في منطقة Oceania (30% من البالغين)، وأوروبا الشرقية (20%). تستخدم حقن المخدرات خصوصاً في أميركا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي، بعكس أوروبا الشمالية حيث تسجّل أقلّ نسبة.
استنتج الباحثون أنّ الحصول على إحصائيات موثوقة على المخدرات الغير المشروعة هو أمر صعب جداً، إنّما تبيّن أنه هناك 15 مليون فرداً حول العالك يتعاطون المخدرات الغير مشروعة كالهيرويين.
وتوضح هذه الدراسة التأثير السلبي الأكبر لتعاطي الكحول بالمقارنة مع تعاطي المخدرات الغير المشروعة. وقد تبيّن أنّ تأثير الكحول في العجز أعلى بثلاث مرّات. الشيء الأكثر لافتاً، هو الضرر الذي تسببه المخدّرات القانونية والغير قانونية وتأثيرها على المجتمع.
ويوضح التقرير أنّ أكثر الأفراد الذين يشربون يتمركزون في أوروبا الشرقية، حيث يستهلك الفرد الواحد في المعدّل العام وفي السنة 3.7 غالون من الكحول، في حين أن الناس في وسط وجنوب وغرب آسيا يشربون بكمية أقل، حيث بلغ متوسطها نحو نصف جالون من الكحول سنوياً. أمّا التدخين فهو أكثر شيوعاً في منطقة Oceania (30% من البالغين)، وأوروبا الشرقية (20%). تستخدم حقن المخدرات خصوصاً في أميركا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي، بعكس أوروبا الشمالية حيث تسجّل أقلّ نسبة.
استنتج الباحثون أنّ الحصول على إحصائيات موثوقة على المخدرات الغير المشروعة هو أمر صعب جداً، إنّما تبيّن أنه هناك 15 مليون فرداً حول العالك يتعاطون المخدرات الغير مشروعة كالهيرويين.