3 أمور يتشاركها الأشخاص السعداء في عملهم
جو 24 : لقد فعلتَها مجدّداً. وجدتَ نفسك في وظيفةٍ طريقها مسدود ولستَ راضياً عن عملك فيها. تشعر أنك لن تتطوّر ولن تشعر بالسعادة طالما أنك في جوّ العمل الحالي. فما هو سرّ الرضى عن الوظيفة والسعادة في العمل؟ أجابت صحيفة "الهافينغتون بوست" الأميركية عن هذا السؤال موضحةً أن من يلتقي أشخاصاً سعداء في وظائفهم، يلاحظ أنهم سعداء في حياتهم، لأنهم يقومون بالأمور الثلاثة التالية:
1- يتّبعون شغفهم:
الأشخاص الذين يحبّون عملهم يفعلون ما يحبّونه في المنزل، مهما كانت نوعية عملهم. لا ينتظرون التحرر كلياً من أي واجبٍ مهني حتى يحققوا شغفَهم. لا ينتظرون وصول رصيدهم في المصرف إلى المليون دولار، بل يمارسون الآن هواياتهم وما يريدون اختباره.
2- يفتّشون عن الناس السعداء:
يتواصل الأشخاص السعداء في حياتهم وفي وظائفهم مع آخرين سعداء مثلهم. لا يجلسون ويثرثرون، بل يسعَون للتمتع بيومياتهم وللمضيّ في عاداتٍ صحية. يتطلعون إلى الشق الإيجابي في شخصية كل من يلتقونه، ما يرفع من ثقة زملائهم في العمل بأنفسهم.
3- يسعَون إلى عملٍ ممتاز، لا إلى عملٍ مثالي:
السعداء في الوظيفة يسعَون إلى تقديم الأفضل. أكان في العمل أم في المنزل، يسعَون إلى تحقيق عملٍ ممتاز. لا تهمّهم الصورة المثالية، ولا يستاؤون أو يُحبَطون إذا لم يحققوا ما كانوا يتوقّعونه من أنفسهم. بل يركّزون على العمل بتأنٍّ وانتباه، وسينتج عملٌ ممتاز، وهو ما يفخرون به.
حاول إدخال هذه العادات إلى حياتك بشقَيها الشخصي والمهني، وستختبر رضى أكبر عن وظيفتك، وسعادة أعمق في حياتك... وإذا لم يتحقق الأمر، فتّش عن وظيفة أخرى في أسرع وقتٍ ممكن!
1- يتّبعون شغفهم:
الأشخاص الذين يحبّون عملهم يفعلون ما يحبّونه في المنزل، مهما كانت نوعية عملهم. لا ينتظرون التحرر كلياً من أي واجبٍ مهني حتى يحققوا شغفَهم. لا ينتظرون وصول رصيدهم في المصرف إلى المليون دولار، بل يمارسون الآن هواياتهم وما يريدون اختباره.
2- يفتّشون عن الناس السعداء:
يتواصل الأشخاص السعداء في حياتهم وفي وظائفهم مع آخرين سعداء مثلهم. لا يجلسون ويثرثرون، بل يسعَون للتمتع بيومياتهم وللمضيّ في عاداتٍ صحية. يتطلعون إلى الشق الإيجابي في شخصية كل من يلتقونه، ما يرفع من ثقة زملائهم في العمل بأنفسهم.
3- يسعَون إلى عملٍ ممتاز، لا إلى عملٍ مثالي:
السعداء في الوظيفة يسعَون إلى تقديم الأفضل. أكان في العمل أم في المنزل، يسعَون إلى تحقيق عملٍ ممتاز. لا تهمّهم الصورة المثالية، ولا يستاؤون أو يُحبَطون إذا لم يحققوا ما كانوا يتوقّعونه من أنفسهم. بل يركّزون على العمل بتأنٍّ وانتباه، وسينتج عملٌ ممتاز، وهو ما يفخرون به.
حاول إدخال هذه العادات إلى حياتك بشقَيها الشخصي والمهني، وستختبر رضى أكبر عن وظيفتك، وسعادة أعمق في حياتك... وإذا لم يتحقق الأمر، فتّش عن وظيفة أخرى في أسرع وقتٍ ممكن!