فوز آخر على البارسا يعني الكأس العاشرة
جو 24 : هذه هي الحقيقة، البرتغالي جوزيه مورينيو أثبت للجميع أنه مدرب ناجح، يستطيع تحقيق المجد أينما ذهب، شرط توفر الظروف الملائمة لتحقيق الألقاب و الانتصارات، و هذا ما فعله منذ وصوله إلى العاصمة الإسبانية مدريد.
الأربعاء الماضي، تغلب المدير الفني البرتغالي على خصمه الأزلي برشلونة في مباراة العودة من كأس السوبر الإسبانية بهدفين لهدف، و كانت مباراة ممتعة ومثيرة منذ بدايتها، و قد جعل اليونيك وان جميع محبي النادي الملكي سعيدين بأداء فريقهم.
صحيح أن برشلونة فريق المتعة و الفرجة في كرة القدم الحديثة، إلا أن جوزيه مورينيو كشخص لوحده، يعني الشيء الكثير، فهو المدرب القادر على قلب الموازين، سواء بتصريحاته أو فكره الكروي الذي يحاول التنويع منه في كل مرة.
إن هذا ما سمح لجوزيه مورينيو بإيقاف القوة الضاربة للبارسا، فهذا الفريق الذي يمتلكه حالياً النادي الكتلوني من الصعب جداً مجاراته، و ليس من السهل على الإطلاق إلحاق الهزيمة به، لكن مورينيو فعلها في ثلاث مناسبات مع ريال مدريد، و أكد بأنه لم ينتقل إلى أسبانيا من أجل النزهة و السياحة.
فوز في المستايا بهدف دون رد منح ريال مدريد لقب كأس ملك أسبانيا بعد غياب طويل، و فوز ثمين و مستحق في الكامب نو في الموسم الماضي، أوقف سيطرة برشلونة و منح لقب الليجا للنادي الملكي، و انتصار هام جداً تحقق يوم الأربعاء الماضي بهدفين لهدف، منح لقب كأس السوبر الإسبانية للملوك.
فبهذا حقق اليونيك وان الألقاب المحلية الثلاثة في إسبانيا، في ظرف ثلاثة مواسم، و هدفه التالي بدون أدنى شك حو الحصول على اللقب العاشر لريال مدريد في مسابقة دوري أبطال أوروبا، و هكذا يكون جوزيه مورينيو قد هزم برشلونة ثلاث مرات تدريجياً، و انتصار آخر بالنسبة له، يعني المجد الأوروبي، ليصبح أول مدرب في التاريخ يتوج بدوري الأبطال مع ثلاثة أندية مختلفة.
goal
الأربعاء الماضي، تغلب المدير الفني البرتغالي على خصمه الأزلي برشلونة في مباراة العودة من كأس السوبر الإسبانية بهدفين لهدف، و كانت مباراة ممتعة ومثيرة منذ بدايتها، و قد جعل اليونيك وان جميع محبي النادي الملكي سعيدين بأداء فريقهم.
صحيح أن برشلونة فريق المتعة و الفرجة في كرة القدم الحديثة، إلا أن جوزيه مورينيو كشخص لوحده، يعني الشيء الكثير، فهو المدرب القادر على قلب الموازين، سواء بتصريحاته أو فكره الكروي الذي يحاول التنويع منه في كل مرة.
إن هذا ما سمح لجوزيه مورينيو بإيقاف القوة الضاربة للبارسا، فهذا الفريق الذي يمتلكه حالياً النادي الكتلوني من الصعب جداً مجاراته، و ليس من السهل على الإطلاق إلحاق الهزيمة به، لكن مورينيو فعلها في ثلاث مناسبات مع ريال مدريد، و أكد بأنه لم ينتقل إلى أسبانيا من أجل النزهة و السياحة.
فوز في المستايا بهدف دون رد منح ريال مدريد لقب كأس ملك أسبانيا بعد غياب طويل، و فوز ثمين و مستحق في الكامب نو في الموسم الماضي، أوقف سيطرة برشلونة و منح لقب الليجا للنادي الملكي، و انتصار هام جداً تحقق يوم الأربعاء الماضي بهدفين لهدف، منح لقب كأس السوبر الإسبانية للملوك.
فبهذا حقق اليونيك وان الألقاب المحلية الثلاثة في إسبانيا، في ظرف ثلاثة مواسم، و هدفه التالي بدون أدنى شك حو الحصول على اللقب العاشر لريال مدريد في مسابقة دوري أبطال أوروبا، و هكذا يكون جوزيه مورينيو قد هزم برشلونة ثلاث مرات تدريجياً، و انتصار آخر بالنسبة له، يعني المجد الأوروبي، ليصبح أول مدرب في التاريخ يتوج بدوري الأبطال مع ثلاثة أندية مختلفة.
goal