انتخابات نادي امانة عمان والدور المفقود للمجلس الاعلى للشباب
جو 24 : كتب عضو الهيئة الادارية في نادي موظفي أمانة عمان: عبدالله الحراسيس - الديمقراطية الحقة هي تلك التي تنم عن وعي ممارسيها وداعميها في هذا الوطن الغالي، لذا فان انتخابات نادي موظفي امانة عمان الكبرى هي صورة حية لممارسة هذه الديمقراطية كما يريدها جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم.
ومن هنا نجد انفسنا امام أمانة التقييم لهذه العملية من جانب، ومن جانب اخر نسعى للتطوير والتحسين الذي يجعل ديمقراطيتنا في ابهى صورة. والتي تضعنا امام جملة من المحاور الرئيسية التي يجب توثيقها حتى يشكر من يستحق الشكر وينتقد من يستحق النقد نلخصها بما يلي:
• الشكر الجزيل لقوات الدرك التي قامت بدور مضاعف لسد فجوات سوء تنظيم المجلس الاعلى للشباب.
• اصرار ووفاء موظفي الامانة بكافة مستوياتهم الوظيفية لمؤسستهم ووطنهم في تمثيل الديمقراطية الحقة وانجاح العملية الانتخابية.
• جاهزية موقع الاقتراع (ممثل بصالة جاليري ومرافقها). والدور النشط لادارتها وموظفيها للظهور بابهى صورة.
• يحسب على المجلس الاعلى للشباب تأخير بدء عملية الاقتراع التي بدأت بعد الساعة الواحدة ظهرا. مما ادى مغادرة بعض الناخبين دون تصويت.
• يحسب على المجلس الاعلى للشباب سوء تنظيم وتامين المداخل الرئيسية لمركز الاقتراع. الامر الذي ادى لعدم تحمل الناخبين لطريقة المرور المهينة وتفضيل عدم الاقتراع.
• عدم القدرة على ضبط صندوق الناخبات والسماح باحداث فوضى بعمل تسويق لبعض المرشحين داخل القاعة (مركزالاقتراع).
• السماح لبعض المناديب بالتواصل مع الناخبين اثناء عملية الاقتراع وحثهم للتصويت لمرشحيهم.
• عدم توفير وسيلة لاطلاع الناخبين على النتائج الاولية لعملية الفرز.
واؤكد هنا ان هذا التقييم يأتي حرصا منا على حمل امانة المسؤولية لتعزيز مسيرة الاصلاح واعتزازنا بديموقراطيتنا وامانة ايصال رأي موظفين امانة عمان الذين شاركو بالعملية الانتخابية.
وفق الله الجميع في تقديم ما هو خير لاردننا الحبيب ولمؤسستنا التي ننتمي لها تحت ظل صاحب الراية الهاشمية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه.
ومن هنا نجد انفسنا امام أمانة التقييم لهذه العملية من جانب، ومن جانب اخر نسعى للتطوير والتحسين الذي يجعل ديمقراطيتنا في ابهى صورة. والتي تضعنا امام جملة من المحاور الرئيسية التي يجب توثيقها حتى يشكر من يستحق الشكر وينتقد من يستحق النقد نلخصها بما يلي:
• الشكر الجزيل لقوات الدرك التي قامت بدور مضاعف لسد فجوات سوء تنظيم المجلس الاعلى للشباب.
• اصرار ووفاء موظفي الامانة بكافة مستوياتهم الوظيفية لمؤسستهم ووطنهم في تمثيل الديمقراطية الحقة وانجاح العملية الانتخابية.
• جاهزية موقع الاقتراع (ممثل بصالة جاليري ومرافقها). والدور النشط لادارتها وموظفيها للظهور بابهى صورة.
• يحسب على المجلس الاعلى للشباب تأخير بدء عملية الاقتراع التي بدأت بعد الساعة الواحدة ظهرا. مما ادى مغادرة بعض الناخبين دون تصويت.
• يحسب على المجلس الاعلى للشباب سوء تنظيم وتامين المداخل الرئيسية لمركز الاقتراع. الامر الذي ادى لعدم تحمل الناخبين لطريقة المرور المهينة وتفضيل عدم الاقتراع.
• عدم القدرة على ضبط صندوق الناخبات والسماح باحداث فوضى بعمل تسويق لبعض المرشحين داخل القاعة (مركزالاقتراع).
• السماح لبعض المناديب بالتواصل مع الناخبين اثناء عملية الاقتراع وحثهم للتصويت لمرشحيهم.
• عدم توفير وسيلة لاطلاع الناخبين على النتائج الاولية لعملية الفرز.
واؤكد هنا ان هذا التقييم يأتي حرصا منا على حمل امانة المسؤولية لتعزيز مسيرة الاصلاح واعتزازنا بديموقراطيتنا وامانة ايصال رأي موظفين امانة عمان الذين شاركو بالعملية الانتخابية.
وفق الله الجميع في تقديم ما هو خير لاردننا الحبيب ولمؤسستنا التي ننتمي لها تحت ظل صاحب الراية الهاشمية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه.
تابعو الأردن 24 على 
