"نساندكم": امتحان اللغة الانجليزية اليوم الأصعب منذ عام 1978
جو 24 : اعتبرت الحملة الوطنية لدعم العملية "نساندكم" أن الامتحان الوزاري للغلة الانجليزية الذي تقدم إليه الطلبة اليوم الاثنين هو الأصعب في تاريخ التوجيهي وتحديدا منذ العام 1978.
ورأت الحملة، أن اسئلة الامتحان تعدت قدرات الطلبة، كونها جاءت على نمط جديد ومختلف عن السنوات السابقة، وتحديدا في إعطاء الطالب تعليمات تقيده في الإجابة، ما أربكهم.
ويؤكد معلمو اللغة الانجليزية في الحملة صادق مرار ومأمون الحموري أن الامتحان لم يراع الفروق الفردية بين الطلبة وأن الوقت غير كاف، وأنه من الصعوبة أن يحصل أحد على علامة كاملة.
وبينوا أن الأسئلة في بعضها تحول من حل جملة إلى حل فقرة كاملة، ما يؤدي إلى اطالة فترة الاجابة على الامتحان بالتالي المدة الممنوحة للطلبة لن تكفيهم.
وأوضحوا أن المطلوب من بعض الأسئلة غامض ومحير ومربك للطالب ويستنزف وقت لادراكه.
كما انتقدوا الحملة تكرار القطعة للمرة الثالثة، علما أن هناك قطع كثيرة في المنهاج لم ترد في الامتحانات السابقة.
واستغربوا صيغة سؤال الاشتقاق، الذي جاء هذا الفصل على نمط مركب يطلب مطلوبين يعتمد المطلب الثاني على صحة المطلب الأول، وهذا خطأ من حيث نظام الامتحانات فلا يجوز أن يطلب مطلوبين من الطالب.
وتتسائل الحملة عن سبب صعوبة الامتحان، خصوصا وأنه يأتي كأول امتحان في التوجيهي، وما يترتب عليه من أثر نفسي بالغ على الطلبة وذويهم.
ورأت الحملة، أن اسئلة الامتحان تعدت قدرات الطلبة، كونها جاءت على نمط جديد ومختلف عن السنوات السابقة، وتحديدا في إعطاء الطالب تعليمات تقيده في الإجابة، ما أربكهم.
ويؤكد معلمو اللغة الانجليزية في الحملة صادق مرار ومأمون الحموري أن الامتحان لم يراع الفروق الفردية بين الطلبة وأن الوقت غير كاف، وأنه من الصعوبة أن يحصل أحد على علامة كاملة.
وبينوا أن الأسئلة في بعضها تحول من حل جملة إلى حل فقرة كاملة، ما يؤدي إلى اطالة فترة الاجابة على الامتحان بالتالي المدة الممنوحة للطلبة لن تكفيهم.
وأوضحوا أن المطلوب من بعض الأسئلة غامض ومحير ومربك للطالب ويستنزف وقت لادراكه.
كما انتقدوا الحملة تكرار القطعة للمرة الثالثة، علما أن هناك قطع كثيرة في المنهاج لم ترد في الامتحانات السابقة.
واستغربوا صيغة سؤال الاشتقاق، الذي جاء هذا الفصل على نمط مركب يطلب مطلوبين يعتمد المطلب الثاني على صحة المطلب الأول، وهذا خطأ من حيث نظام الامتحانات فلا يجوز أن يطلب مطلوبين من الطالب.
وتتسائل الحملة عن سبب صعوبة الامتحان، خصوصا وأنه يأتي كأول امتحان في التوجيهي، وما يترتب عليه من أثر نفسي بالغ على الطلبة وذويهم.