"المعلمين" بتقريرها الأول: الامتحان تعجيزي.. وأهالي يدعون لمقاطعة الامتحانات
جو 24 : تابعت غرفة العمليات الخاصة بمتابعة سير امتحانات الثانوية العامة للدورة الصيفية في نقابة المعلمين الأردنيين اليوم الأول من هذه الامتحانات ١٥/٦/201٥م ، حيث تقدم اكثر من 127 ألف طالب وطالبة لأداء امتحان المستوى الرابع لمادة اللغة الانجليزية .
وفي إطار المتابعات لسير امتحان اليوم ، تلقت غرفة عمليات امتحان الثانوية العامة عدة ملاحظات حول امتحان اللغة الإنجليزية المستوى الرابع من أولياء أمور وطلاب اشتكوا فيها صعوبة الأسئلة ونمطها الجديد.
ووصلت عدة شكاوي من مدينة المفرق تحدثت عن نمط الامتحان الجديد المأخوذ من المدارس الأمريكية الخاصة والتي وصفت بالتعجيز وعدم الوضوح في أسئلتها.
وقالت طالبات بأنهن أغلقن دفاتر الإجابة بعد الاطلاع على الأسئلة التي لم يقدرن على حلها، مضيفين أن الطالبات المتميزات خرجن يبكين من صعوبة الأسئلة ونمطها الجديد.
وأضافت أمهات بعض الطلاب بأن أبناءهم ادخلوا المستشفى بانهيار عصبي، مطالبين إعادة الامتحان وإلغاء نمطه الجديد، وطالب البعض بالاعتصام أمام وزارة التربية والتعليم ، مناشدين جلالة الملك بالتدخل.
ودعا بعض الأهالي مقاطعة امتحانات التوجيهي لهذه الدورة في حال لم يتم إعادة امتحان اللغة الانجليزية، ِ الذي جاء ليحارب الطلاب. ووصف تربويون الامتحان بالتعجيز الذي جاء للطلبة المتفوقين، متوقعين أن نسبة النجاح لن تتجاوز خمسة بالمائة.
ومن جهة أخرى اشتكى بعض الطلبة من مدرسة الملك عبد الله الثاني للتميز من وضعية المقاعد اليسارية الموجودة داخل الغرف الصفية التي واجهتهم أثناء حل الامتحان، إضافة لعدم توفر المراوح داخل القاعات مع الجو الحار.
كما وتؤكد نقابة المعلمين أن مسؤولية نجاح امتحان الثانوية العامة لا تقع على كاهل الوزراة فقط ، بل على الجميع في هذا الوطن ، من طلاب وأهالي ومجتمع ، وما يتم تداوله من ملاحظات هو في إطار التقويم المستمر .
وفي إطار المتابعات لسير امتحان اليوم ، تلقت غرفة عمليات امتحان الثانوية العامة عدة ملاحظات حول امتحان اللغة الإنجليزية المستوى الرابع من أولياء أمور وطلاب اشتكوا فيها صعوبة الأسئلة ونمطها الجديد.
ووصلت عدة شكاوي من مدينة المفرق تحدثت عن نمط الامتحان الجديد المأخوذ من المدارس الأمريكية الخاصة والتي وصفت بالتعجيز وعدم الوضوح في أسئلتها.
وقالت طالبات بأنهن أغلقن دفاتر الإجابة بعد الاطلاع على الأسئلة التي لم يقدرن على حلها، مضيفين أن الطالبات المتميزات خرجن يبكين من صعوبة الأسئلة ونمطها الجديد.
وأضافت أمهات بعض الطلاب بأن أبناءهم ادخلوا المستشفى بانهيار عصبي، مطالبين إعادة الامتحان وإلغاء نمطه الجديد، وطالب البعض بالاعتصام أمام وزارة التربية والتعليم ، مناشدين جلالة الملك بالتدخل.
ودعا بعض الأهالي مقاطعة امتحانات التوجيهي لهذه الدورة في حال لم يتم إعادة امتحان اللغة الانجليزية، ِ الذي جاء ليحارب الطلاب. ووصف تربويون الامتحان بالتعجيز الذي جاء للطلبة المتفوقين، متوقعين أن نسبة النجاح لن تتجاوز خمسة بالمائة.
ومن جهة أخرى اشتكى بعض الطلبة من مدرسة الملك عبد الله الثاني للتميز من وضعية المقاعد اليسارية الموجودة داخل الغرف الصفية التي واجهتهم أثناء حل الامتحان، إضافة لعدم توفر المراوح داخل القاعات مع الجو الحار.
كما وتؤكد نقابة المعلمين أن مسؤولية نجاح امتحان الثانوية العامة لا تقع على كاهل الوزراة فقط ، بل على الجميع في هذا الوطن ، من طلاب وأهالي ومجتمع ، وما يتم تداوله من ملاحظات هو في إطار التقويم المستمر .