"الفرقة الهاشمية للانشاد".. الاداء الراقي.. والجمهور المنظم
جو 24 : منذ ان تاسست جمعية الثقافة العربية الاسلامية عام 1994، قامت بتاسيس فرقة للانشاد لتكون واحدة من روافع الجمعية التي تعزز فكر الوسطية والاعتدال ونبذ الغلو والتطرف، وكذلك المحافظة على التراث الاسلامي العريق، فكانت الجدية والالتزام هي عنوان الفرقة التي تتالف من اكثر من 60 عضوا من المتطوعين، المتمكنين من الاداء الجماعي والفردي، حيث فرقة للاطفال، واخرى للنساء، والاكثر شهرة هي فرقة الرجال، حيث يتضمن برنامج الفرقة المدائح النبوية، والموشحات والاناشيد الدينية والوطنية.
تحرص الفرقة على الانتقاء الدقيق للمفردة الراقية، وكذلك اختيار الالحان والايقاعات المرافقة،وبالتدريب المتواصل، وتجديد الاعضاء وصلت الفرقة الى درجة الاحتراف، بما قدمته من اختيارات جميلة، واداء متميز، وهناك تجديد وتنوع يحمل طابع الاصالة،لكنه عصري ومتجانس، حيث المزج مابين الاناشيد والموشحات ،واستحضار النغم الفلكلوري من تراثنا الشعبي، والابداع بالرتم والايقاع القريب من الذوق المعاصر.
والفرقة لاتعتمد ايا من الالات الموسيقية في الايقاع واللحن، بل تقتصر على الالات الايقاعية كالدفوف والطبل والصنج، وهذا يحمل الفرقة عبئا اكبر، ويتطلب جهدا اضافيا من المنشد الرئيسي، الذي يعطي اللحن مساحة اكبر من العذوبة في الصوت، ويسانده في ذلك الكورال المحترف، فيسير اللحن الصوتي مع الايقاع والانشاد بانسجام وتناغم، وتكون النتيجة هذا الابداع الذي يجد دائما صدى طيبا للفرقة في كل مناسباتها.
ان الفرقة اصبح لها جمهورها الكبير الذي يتبعها، ونذكر جميعا مشاركتها في مهرجان جرش،في دورتين، عندما امتلأ المسرح ، بجمهور منظم، جاء ليتذوق ابداعات الفرقة،وبما حصلت عليه من ثقة، فانها دائمة المشاركات في مختلف المناسبات الدينية والوطنية، سواء مع الجهات الرسمية او القطاعات الاهلية، وفي كل معظم محافظات المملكة.
ستقدم الفرقة في جرش برنامجها المعروف مع تجديد في بعض مفاصله،ومع جمهور مثالي وباعداد تملأ المدرج كالعادة في الساعة الخامسة من مساء يوم الجمعة 24 تموز على المسرح الجنوبي .
تحرص الفرقة على الانتقاء الدقيق للمفردة الراقية، وكذلك اختيار الالحان والايقاعات المرافقة،وبالتدريب المتواصل، وتجديد الاعضاء وصلت الفرقة الى درجة الاحتراف، بما قدمته من اختيارات جميلة، واداء متميز، وهناك تجديد وتنوع يحمل طابع الاصالة،لكنه عصري ومتجانس، حيث المزج مابين الاناشيد والموشحات ،واستحضار النغم الفلكلوري من تراثنا الشعبي، والابداع بالرتم والايقاع القريب من الذوق المعاصر.
والفرقة لاتعتمد ايا من الالات الموسيقية في الايقاع واللحن، بل تقتصر على الالات الايقاعية كالدفوف والطبل والصنج، وهذا يحمل الفرقة عبئا اكبر، ويتطلب جهدا اضافيا من المنشد الرئيسي، الذي يعطي اللحن مساحة اكبر من العذوبة في الصوت، ويسانده في ذلك الكورال المحترف، فيسير اللحن الصوتي مع الايقاع والانشاد بانسجام وتناغم، وتكون النتيجة هذا الابداع الذي يجد دائما صدى طيبا للفرقة في كل مناسباتها.
ان الفرقة اصبح لها جمهورها الكبير الذي يتبعها، ونذكر جميعا مشاركتها في مهرجان جرش،في دورتين، عندما امتلأ المسرح ، بجمهور منظم، جاء ليتذوق ابداعات الفرقة،وبما حصلت عليه من ثقة، فانها دائمة المشاركات في مختلف المناسبات الدينية والوطنية، سواء مع الجهات الرسمية او القطاعات الاهلية، وفي كل معظم محافظات المملكة.
ستقدم الفرقة في جرش برنامجها المعروف مع تجديد في بعض مفاصله،ومع جمهور مثالي وباعداد تملأ المدرج كالعادة في الساعة الخامسة من مساء يوم الجمعة 24 تموز على المسرح الجنوبي .