تحذير لإسرائيل من ارتكاب حماقة بحق "اسطول الحرية"
جو 24 : وصف عضو تحالف أسطول الحرية، د. مازن كحيل، تهديدات قادة جيش الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ عملية عسكرية ضد أسطول الحرية الثالث في عرض البحر بأنها «تعبير عن النزعة العدوانية والإرهابية لحكومة الاحتلال». وقال انها تعكس في الوقت ذاته حجم استهتاره بالمجتمع الدولي ومؤسساته وفعالياته المدنية، وتكشف عن تخبط الاحتلال في التعامل مع التحركات الهادفة لكسر الحصار.
وقال كحيل الذي يترأس أيضاً الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة العضو المؤسس لتحالف الأسطول: في تصريحات صحفية «إن التهديدات الإسرائيلية لن تزيدنا كمنظمين ومشاركين في هذا الأسطول إلا تمسكاً بالوصول إلى شواطئ قطاع غزة، لكسر الحصار وفتح ممر مائي يربطه بالعالم الخارجي».
وحذر كحيل الاحتلال الإسرائيلي من مغبة ارتكابه أية حماقة بحق النشطاء الدوليين الذين التحقوا بالأسطول انطلاقاً من واجبهم الإنساني والأخلاقي إزاء الحصار الجائر المفروض على قطاع غزة منذ سنوات طويلة، محملاً الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة النشطاء الدوليين وتداعيات أي عمل عدواني بحق الأسطول.
وطالب كحيل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ورئاسة الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية بالتحرك الفوري من أجل الضغط على الاحتلال للحيلولة دون ارتكابه مجزرة جديدة بحق المشاركين في الأسطول الثالث على غرار المجزرة التي نفذها بحق النشطاء في أسطول الحرية الأول عام 2010.
وقال كحيل»: إننا عاقدون العزم على الوصول إلى غزة، انتصاراً لإنسانيتنا التي تفرض علينا التحرك لنجدة أكثر من مليون ونصف المليون إنسان يتعرضون للموت البطيء في ظل الحصار الإسرائيلي المشدد المفروض عليهم».
وقال كحيل الذي يترأس أيضاً الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة العضو المؤسس لتحالف الأسطول: في تصريحات صحفية «إن التهديدات الإسرائيلية لن تزيدنا كمنظمين ومشاركين في هذا الأسطول إلا تمسكاً بالوصول إلى شواطئ قطاع غزة، لكسر الحصار وفتح ممر مائي يربطه بالعالم الخارجي».
وحذر كحيل الاحتلال الإسرائيلي من مغبة ارتكابه أية حماقة بحق النشطاء الدوليين الذين التحقوا بالأسطول انطلاقاً من واجبهم الإنساني والأخلاقي إزاء الحصار الجائر المفروض على قطاع غزة منذ سنوات طويلة، محملاً الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة النشطاء الدوليين وتداعيات أي عمل عدواني بحق الأسطول.
وطالب كحيل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ورئاسة الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية بالتحرك الفوري من أجل الضغط على الاحتلال للحيلولة دون ارتكابه مجزرة جديدة بحق المشاركين في الأسطول الثالث على غرار المجزرة التي نفذها بحق النشطاء في أسطول الحرية الأول عام 2010.
وقال كحيل»: إننا عاقدون العزم على الوصول إلى غزة، انتصاراً لإنسانيتنا التي تفرض علينا التحرك لنجدة أكثر من مليون ونصف المليون إنسان يتعرضون للموت البطيء في ظل الحصار الإسرائيلي المشدد المفروض عليهم».