سهرة جاز للفنان التونسي جاسر يوسف على المسرح الشمالي
جو 24 : يقيم احد ابرز عازفي الكمان في العالم، الفنان التونسي جاسر يوسف، سهرة جاز يوم الجمعة 24 تموز الساعة الثامنة والنصف مساء على المسرح الشمالي.
الفنان جاسر حاج يوسف التونسي الذي تربى في عائلة فنية، حيث ان والده اكاديمي يدّرس في معهد الموسيقى بتونس. ويعتبر جاسر واحدا من أبرز عازفي الكمان في العالم، عرف بمزجه للإيقاعات العربية التقليدية ونغمات الجاز المعاصر، و تعاون مع كبار الأسماء في عالم الموسيقى على غرار باربرا هندريكس ويوسو ندور وصالح المهدي. وهو الوحيد في العالم الذي يعزف الموسيقى الشرقية وموسيقى الجاز على آلة كمان الحب، وهي آلة نادرة انتشرت بأوروبا خلال العصر الباروكي و اهتم بها أبرز المؤلفين الموسيقيين مثل باخ وفيفالدي.فقد درس الرياضيات عند الهنود والفراعنة، ودرس الفلسفة،ووظفها لحساب تقنية العزف، وتعلم الاسلوب الشرقي بالعزف على الكمان، هذه الالة التي تعتبر من الالات الموسيقية الصعبة،ثم درس الموسيقى الكلاسيكية، ويوميا عنده 8 ساعات يتدرب فيها على المعزوفات العالمية.
مايميز الفنان جاسر، انه تجاوز مسالة تقنية العزف، الى ملرحلة الاحساس، ولذلك تظهر احاسيسه وانفعالاته تعبيرا عن احساسه الداخلي بالجملة الموسيقية، وهو على اطلاع واسع باصول الموسيقى، حيث يعود الى ايقاعات الموسيقى الهندية بشكل خاص، لقربها من الايقاع الموسيقي الشرقي، ذلك انه يعمل على نقاط الالتقاء بين الثقافات الموسيقية العالمية، وعزف مع كبار الموسيقيين في العالم، والعالم العربي، ومع مغنية السوبرانو نعمة عمران.
حصل جاسر على شهادة تؤهله لتعليم الموسيقى، وهو باحث موسيقي،يقوم حالياً بالإعداد لرسالة الدكتوراه في جامعة باريس الثامنة حول موسيقى الجاز و الموسيقى العربية،كما أنه أيضاً يقوم بالتدريس لطلاب الماجستير ويقدم محاضرات في العديد من البلدان.
أصدر أول ألبوماته بعنوان "سيرة" وقدم فيه مزيجا من الموسيقى الكلاسيكية مع موسيقى الجاز والموسيقى العالمية،شارك جاسر كعضو لجنة تحكيم في مسابقة سمعنا للتأليف والعزف على الآلات الموسيقية.
الفنان جاسر حاج يوسف التونسي الذي تربى في عائلة فنية، حيث ان والده اكاديمي يدّرس في معهد الموسيقى بتونس. ويعتبر جاسر واحدا من أبرز عازفي الكمان في العالم، عرف بمزجه للإيقاعات العربية التقليدية ونغمات الجاز المعاصر، و تعاون مع كبار الأسماء في عالم الموسيقى على غرار باربرا هندريكس ويوسو ندور وصالح المهدي. وهو الوحيد في العالم الذي يعزف الموسيقى الشرقية وموسيقى الجاز على آلة كمان الحب، وهي آلة نادرة انتشرت بأوروبا خلال العصر الباروكي و اهتم بها أبرز المؤلفين الموسيقيين مثل باخ وفيفالدي.فقد درس الرياضيات عند الهنود والفراعنة، ودرس الفلسفة،ووظفها لحساب تقنية العزف، وتعلم الاسلوب الشرقي بالعزف على الكمان، هذه الالة التي تعتبر من الالات الموسيقية الصعبة،ثم درس الموسيقى الكلاسيكية، ويوميا عنده 8 ساعات يتدرب فيها على المعزوفات العالمية.
مايميز الفنان جاسر، انه تجاوز مسالة تقنية العزف، الى ملرحلة الاحساس، ولذلك تظهر احاسيسه وانفعالاته تعبيرا عن احساسه الداخلي بالجملة الموسيقية، وهو على اطلاع واسع باصول الموسيقى، حيث يعود الى ايقاعات الموسيقى الهندية بشكل خاص، لقربها من الايقاع الموسيقي الشرقي، ذلك انه يعمل على نقاط الالتقاء بين الثقافات الموسيقية العالمية، وعزف مع كبار الموسيقيين في العالم، والعالم العربي، ومع مغنية السوبرانو نعمة عمران.
حصل جاسر على شهادة تؤهله لتعليم الموسيقى، وهو باحث موسيقي،يقوم حالياً بالإعداد لرسالة الدكتوراه في جامعة باريس الثامنة حول موسيقى الجاز و الموسيقى العربية،كما أنه أيضاً يقوم بالتدريس لطلاب الماجستير ويقدم محاضرات في العديد من البلدان.
أصدر أول ألبوماته بعنوان "سيرة" وقدم فيه مزيجا من الموسيقى الكلاسيكية مع موسيقى الجاز والموسيقى العالمية،شارك جاسر كعضو لجنة تحكيم في مسابقة سمعنا للتأليف والعزف على الآلات الموسيقية.
تابعو الأردن 24 على 
