7 عادات يتمتع بها الأشخاص الذين لا يتأخرون عن مواعيدهم
جو 24 : يتشارك الأشخاص الذين يصلون في الوقت المحدد إلى مواعيدهم عاداتٍ معينة تساعدهم في التحكم بجدول أعمالهم في حال كانت حياتهم في "معركة" مستمرة ضد الساعة. وأبرز هذه العادات وفق عدد شهر جزيران 2015 من مجلة Real Simple الاجتماعية الأميركية:
1- عندما يحين وقت النهوض يستيقظون
الاستيقاظ هو أول أمر يمكن أن تماطل فيه. لكن الأشخاص الملتزمين بمواعيدهم لا يؤخّرون استيقاظهم عبر الكبس على زر الـSnooze، بل يضعون المنبّه بعيداً منهم، حتى يضطروا للنهوض من السرير وعدم الاستسلام للغفو مجدداً.
2- يخططون في الليلة السابقة لما يحتاجون إليه صباحاً
الجميع مستعجل في الصباح. لكن الأشخاص المفرطين في التنظيم والدقيقين في مراعاة المواعيد يتحكمون بالأمر عبر التحضير لفترة الصباح قبل أن يناموا. إذ يختارون ماذا سيتناولون كوجبة فطور، وقد تكون شبه محضّرة، كما أنهم يضعون أحذيتهم ومفاتيحهم قرب الباب، ويحضّرون وجبة الغداء التي قد يأخذونها معهم إلى العمل. حتى إن بعضهم يختار الزي الذي سيرتدونه في اليوم التالي. يسمح لهم هذا الأمر بأن يربحوا خمس إلى عشر دقائق يومياً من فترة الصباح.
3- يُنهون مهمّاتهم في الوقت المحدّد
في أغلب الأحيان، يتأخّر المرء بما أنه يتلهّى بمهمّاته ولا يقدر على إنهائها بسرعة والتنقل من مهمّة إلىأخرى بسرعة. لكن الأشخاص الدقيقين في مراعاة المواعيد يلاحظون ما عليهم العمل عليه، ويقيّمون لكل مهمّة وقتاً محدداً عليهم إنهاؤها خلاله، ما يسمح لهم أن يخططوا ليومهم براحة ومن دون تأخير.
4- يلاحظون الأمور التي قد تؤخّرهم
إذا عدتَ أكثر من مرّة أدراجك حتى تُحضر شاحن هاتفك الجوّال، اترك واحداً إضافياً في سيارتك أو في العمل على الدوام. إذا فتّشتَ عن نظاراتك الشمسية عند كل صباح، مرّن نفسك على وضعها قرب الباب. لاحظ خصوصياتك وعالِجها إن كانت تتسبب بتأخّرك.
5- يستغلون الوقت الضائع لأسباب نافعة
ما يسبّب نسبياً التأخير هو الخوف الذي يشعر به المرء من الوصول باكراً والانتظار وتمضية الوقت من دون أي شيء لإنجازه. لكن من لا يتأخر عن مواعيده، يستغل هذا الوقت الضائع لصالحه، فيتخلص من الرسائل غير المهمة في بريده الالكتروني، أو يقرأ الكتاب الذي ينبغي قراءته، ما يجعله يشعر بإنجاز أمور معينة من دون إضاعة الوقت.
6- لا يقومون بأمرٍ واحدٍ أخير
من يتأخر هو من حاول إنهاء مهمّة إضافية معينة قبل مغادرته المنزل، لكنه فشل في الأمر. لكن من يلتزم بمواعيده، يقاوم هذا الدافع لإنهاء أمرٍ واحدٍ أخير. إذ يعلم أنه إذا محى رسالة إلكترونية مثلاً، سيضطر لقراءة غيرها أيضاً، ما سيؤخره ربع ساعة على الأقل.
7- يتميزون بمهارتهم في الحساب
لأنهم "على الوقت" دائماً، يحضّرون كل شيء تقريباً، فيحسبون الفترات الخاصة بزحمة السير، وبالطقس العاصف، وبالزيارات التي سيجرونها، أو الأشخاص الذين قد يؤخّرونهم في مكانٍ ما. يجعلهم حسابهم أن يتحكموا بوقتهم، ويتحضّروا لأي تأخير قد يحصل.
أخيراً، من المعروف أن اللبناني "ملك" التأخّر عن مواعيده، فهل ستبدأ باتباع هذه العادات؟
1- عندما يحين وقت النهوض يستيقظون
الاستيقاظ هو أول أمر يمكن أن تماطل فيه. لكن الأشخاص الملتزمين بمواعيدهم لا يؤخّرون استيقاظهم عبر الكبس على زر الـSnooze، بل يضعون المنبّه بعيداً منهم، حتى يضطروا للنهوض من السرير وعدم الاستسلام للغفو مجدداً.
2- يخططون في الليلة السابقة لما يحتاجون إليه صباحاً
الجميع مستعجل في الصباح. لكن الأشخاص المفرطين في التنظيم والدقيقين في مراعاة المواعيد يتحكمون بالأمر عبر التحضير لفترة الصباح قبل أن يناموا. إذ يختارون ماذا سيتناولون كوجبة فطور، وقد تكون شبه محضّرة، كما أنهم يضعون أحذيتهم ومفاتيحهم قرب الباب، ويحضّرون وجبة الغداء التي قد يأخذونها معهم إلى العمل. حتى إن بعضهم يختار الزي الذي سيرتدونه في اليوم التالي. يسمح لهم هذا الأمر بأن يربحوا خمس إلى عشر دقائق يومياً من فترة الصباح.
3- يُنهون مهمّاتهم في الوقت المحدّد
في أغلب الأحيان، يتأخّر المرء بما أنه يتلهّى بمهمّاته ولا يقدر على إنهائها بسرعة والتنقل من مهمّة إلىأخرى بسرعة. لكن الأشخاص الدقيقين في مراعاة المواعيد يلاحظون ما عليهم العمل عليه، ويقيّمون لكل مهمّة وقتاً محدداً عليهم إنهاؤها خلاله، ما يسمح لهم أن يخططوا ليومهم براحة ومن دون تأخير.
4- يلاحظون الأمور التي قد تؤخّرهم
إذا عدتَ أكثر من مرّة أدراجك حتى تُحضر شاحن هاتفك الجوّال، اترك واحداً إضافياً في سيارتك أو في العمل على الدوام. إذا فتّشتَ عن نظاراتك الشمسية عند كل صباح، مرّن نفسك على وضعها قرب الباب. لاحظ خصوصياتك وعالِجها إن كانت تتسبب بتأخّرك.
5- يستغلون الوقت الضائع لأسباب نافعة
ما يسبّب نسبياً التأخير هو الخوف الذي يشعر به المرء من الوصول باكراً والانتظار وتمضية الوقت من دون أي شيء لإنجازه. لكن من لا يتأخر عن مواعيده، يستغل هذا الوقت الضائع لصالحه، فيتخلص من الرسائل غير المهمة في بريده الالكتروني، أو يقرأ الكتاب الذي ينبغي قراءته، ما يجعله يشعر بإنجاز أمور معينة من دون إضاعة الوقت.
6- لا يقومون بأمرٍ واحدٍ أخير
من يتأخر هو من حاول إنهاء مهمّة إضافية معينة قبل مغادرته المنزل، لكنه فشل في الأمر. لكن من يلتزم بمواعيده، يقاوم هذا الدافع لإنهاء أمرٍ واحدٍ أخير. إذ يعلم أنه إذا محى رسالة إلكترونية مثلاً، سيضطر لقراءة غيرها أيضاً، ما سيؤخره ربع ساعة على الأقل.
7- يتميزون بمهارتهم في الحساب
لأنهم "على الوقت" دائماً، يحضّرون كل شيء تقريباً، فيحسبون الفترات الخاصة بزحمة السير، وبالطقس العاصف، وبالزيارات التي سيجرونها، أو الأشخاص الذين قد يؤخّرونهم في مكانٍ ما. يجعلهم حسابهم أن يتحكموا بوقتهم، ويتحضّروا لأي تأخير قد يحصل.
أخيراً، من المعروف أن اللبناني "ملك" التأخّر عن مواعيده، فهل ستبدأ باتباع هذه العادات؟