العريفي يحاضر في اربد عن فضائل رمضان "صور"
جو 24 : قال الداعية الاسلامي الدكتور محمد العريفي ان الله سبحانه عظم شهر رمضان وجعل له مكانة كبيرة بين سائر الاشهر فاختاره لنزول القرآن، وفيه من المغفرة والرحمة ما ليس في غيره من الشهور.
وأضاف في محاضرة دينية امس عن فضائل شهر رمضان المبارك، في اربد سيتي سنتر، ان دعاء الصائم في رمضان اقرب الى القبول عند الله تعالى وجزاء الصوم لا يعادله شيء لأنه يكون لله كما اخبر رب العزة، مبينا ان الصوم في رمضان افضل من غيره في باقي الايام حتى من الصوم في يوم عرفة لأن احب العبادات الى الله سبحانه وتعالى هي الفرائض.
ولفت الى ان الصوم لا يتعامل مع البطن والفم بل يتعامل مع القلب لأنه محور التقوى التي تقود الى كل الفضائل "فمن كان صومه ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه" كما اخبر رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم .
واكد ان الصوم لا يكتمل اجره ومبتغاه الذي يرجوه العبد من ربه عز وجل ما لم يقترن بالصلاة والقيام، داعيا الى اكمال الصلاة مع الإمام لا سيما في صلاة التراويح لأنه جاء في الاثر الصحيح انه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له اجر الليل كله.
وقال ان كثرة السجود بين يدي الله ترفع المؤمنين درجات فكل سجدة يرفع الله بها العبد المؤمن درجة وان المسلمين خصهم الله بميزة لا توجد لغيرهم من الأمم والأقوام بأن اذن سبحانه وتعالى لهم الوقوف بين يديه خمس مرات في اليوم كفرائض.
ودلل على اهمية ركن الصلاة بأن كل الانبياء والرسل الذين بعثهم الله سبحانه وتعالى امرهم بالصلاة، فهي اعظم صلة بين العبد وخالقه.
وأضاف في محاضرة دينية امس عن فضائل شهر رمضان المبارك، في اربد سيتي سنتر، ان دعاء الصائم في رمضان اقرب الى القبول عند الله تعالى وجزاء الصوم لا يعادله شيء لأنه يكون لله كما اخبر رب العزة، مبينا ان الصوم في رمضان افضل من غيره في باقي الايام حتى من الصوم في يوم عرفة لأن احب العبادات الى الله سبحانه وتعالى هي الفرائض.
ولفت الى ان الصوم لا يتعامل مع البطن والفم بل يتعامل مع القلب لأنه محور التقوى التي تقود الى كل الفضائل "فمن كان صومه ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه" كما اخبر رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم .
واكد ان الصوم لا يكتمل اجره ومبتغاه الذي يرجوه العبد من ربه عز وجل ما لم يقترن بالصلاة والقيام، داعيا الى اكمال الصلاة مع الإمام لا سيما في صلاة التراويح لأنه جاء في الاثر الصحيح انه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له اجر الليل كله.
وقال ان كثرة السجود بين يدي الله ترفع المؤمنين درجات فكل سجدة يرفع الله بها العبد المؤمن درجة وان المسلمين خصهم الله بميزة لا توجد لغيرهم من الأمم والأقوام بأن اذن سبحانه وتعالى لهم الوقوف بين يديه خمس مرات في اليوم كفرائض.
ودلل على اهمية ركن الصلاة بأن كل الانبياء والرسل الذين بعثهم الله سبحانه وتعالى امرهم بالصلاة، فهي اعظم صلة بين العبد وخالقه.