الزبن: الأردن سيبقى عصيا على الاختراق.. منيعاً لا يأتيه الباطل
جو 24 : نقل مستشار الملك للشؤون العسكرية رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول الركن مشعل الزبن تهاني و تحيات الملك إلى أفراد وضباط الجيش العربي، مقدرا وقفتهم وجهودهم في جميع المواقع والتي قدموا من خلالها أبهى وأنقى صور الوفاء، وأخلص معاني الولاء والانتماء.
وتاليا نص الرسالة..
يشرفني بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد، وأنتم تؤدون واجبكم الوطني العظيم في كل مواقع الشرف والبطولة والرجولة، وعلى كل شبر من الأرض الأردنية الطاهرة، أن أنقل لكل واحد منكم، ضباطاً وضباط صف وأفراداً، تحيات وتقدير ومحبة واعتزاز جلالة قائدنا الأعلى الملك عبدالله الثاني المعظم حفظه الله ورعاه، وتهانيه لكم بالعيد السعيد.
ويسعدني أن أنتهز هذه المناسبة العطرة، لأبارك لكم طاعاتكم وعباداتكم وكل أعمالكم الخيرّة التي أديتموها خلال شهر رمضان المبارك، داعياً المولى عزّ وجل أن يتقبلها منكم يا أهل الرباط وجنود الحق، كما ويسعدني أن أبارك لكم بالعيد السعيد، مقدّراً وقفتكم المشرفة، وجهودكم المباركة في جميع مواقعكم، حرّاس الوطن وسياجه المنيع، مقدّمين أبهى وأنقى صور الوفاء، وأخلص معاني الولاء والانتماء، تبذلون أقصى ما لديكم من طاقات، ذوداً عن هذا الحمى العربي الأصيل الذي سيبقى بهمتكم ويقظتكم وانتباهكم، عصيّاً على الاختراق، منيعاً عزيزاً لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تحرسون ثراه الطهور، وتذودون عنه بالمهج والأرواح، وتؤدون واجبكم المقدس في سبيل الله الذي لن يخذل مسعاكم ما دمتم في رباط، وعلى ثغرة من ثغر الإسلام.
أسأل الله عز وجل أن يعينكم على أداء واجباتكم، وأن يمدكم بالعزيمة والقوة، منتهزاً هذه المناسبة العطرة لأدعوكم إلى بذل المزيد من اليقظة والانتباه، كي يبقى هذا الوطن واحة أمن واستقرار، تدحرون عنه العاديات، وتزجرون كل حاقد جاحد يسعى للإيقاع به أو الإساءة إليه، تمدون أهله بالهمة والعزيمة، وتوفرون لهم الأمن والأمان، وتقدمون المثل والقدوة في التضحية والفداء، فهذا الوطن محمي ومحروس بإذن الله، وبهمتكم وشجاعتكم ويقظتكم وعينكم الساهرة على الدوام.
أبارك لكم مرة أخرى، داعياً المولى عز وجل أن يتقبّل منا ومنكم، وأن يعيننا جميعاً على طاعته ورضاه، وعلى العمل المخلص الجاد لخدمة قواتنا المسلحة الباسلة، وخدمة أردننا العزيز، تحت ظل قائد مسيرته المظفرة بإذن الله، جلالة الملك عبدالله الثاني، الواثق بكم وبقدراتكم على حماية وطنكم، حفظه الله ورعاه، إنه نعم المولى ونعم النصير.
وتاليا نص الرسالة..
يشرفني بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد، وأنتم تؤدون واجبكم الوطني العظيم في كل مواقع الشرف والبطولة والرجولة، وعلى كل شبر من الأرض الأردنية الطاهرة، أن أنقل لكل واحد منكم، ضباطاً وضباط صف وأفراداً، تحيات وتقدير ومحبة واعتزاز جلالة قائدنا الأعلى الملك عبدالله الثاني المعظم حفظه الله ورعاه، وتهانيه لكم بالعيد السعيد.
ويسعدني أن أنتهز هذه المناسبة العطرة، لأبارك لكم طاعاتكم وعباداتكم وكل أعمالكم الخيرّة التي أديتموها خلال شهر رمضان المبارك، داعياً المولى عزّ وجل أن يتقبلها منكم يا أهل الرباط وجنود الحق، كما ويسعدني أن أبارك لكم بالعيد السعيد، مقدّراً وقفتكم المشرفة، وجهودكم المباركة في جميع مواقعكم، حرّاس الوطن وسياجه المنيع، مقدّمين أبهى وأنقى صور الوفاء، وأخلص معاني الولاء والانتماء، تبذلون أقصى ما لديكم من طاقات، ذوداً عن هذا الحمى العربي الأصيل الذي سيبقى بهمتكم ويقظتكم وانتباهكم، عصيّاً على الاختراق، منيعاً عزيزاً لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تحرسون ثراه الطهور، وتذودون عنه بالمهج والأرواح، وتؤدون واجبكم المقدس في سبيل الله الذي لن يخذل مسعاكم ما دمتم في رباط، وعلى ثغرة من ثغر الإسلام.
أسأل الله عز وجل أن يعينكم على أداء واجباتكم، وأن يمدكم بالعزيمة والقوة، منتهزاً هذه المناسبة العطرة لأدعوكم إلى بذل المزيد من اليقظة والانتباه، كي يبقى هذا الوطن واحة أمن واستقرار، تدحرون عنه العاديات، وتزجرون كل حاقد جاحد يسعى للإيقاع به أو الإساءة إليه، تمدون أهله بالهمة والعزيمة، وتوفرون لهم الأمن والأمان، وتقدمون المثل والقدوة في التضحية والفداء، فهذا الوطن محمي ومحروس بإذن الله، وبهمتكم وشجاعتكم ويقظتكم وعينكم الساهرة على الدوام.
أبارك لكم مرة أخرى، داعياً المولى عز وجل أن يتقبّل منا ومنكم، وأن يعيننا جميعاً على طاعته ورضاه، وعلى العمل المخلص الجاد لخدمة قواتنا المسلحة الباسلة، وخدمة أردننا العزيز، تحت ظل قائد مسيرته المظفرة بإذن الله، جلالة الملك عبدالله الثاني، الواثق بكم وبقدراتكم على حماية وطنكم، حفظه الله ورعاه، إنه نعم المولى ونعم النصير.