مطاعم عمان تكتظ اول وثاني ايام العيد بالاردنيين وضيوفهم
جو 24 : اكتظت مطاعم العاصمة عمان بالعائلات التي اثرت تناول طعام اول ايام عيد الفطر السعيد فيها وقد هجرت موائدها المنزلية التي اعتادت عليها طيلة فترة الصيام لتنعم بالحالة الجوية اللطيفة وحالة الاستقرار المميزة بالبلاد.
واكد عدد من مسؤولي المطاعم وزبائنهم لوكالة الانباء الاردنية (بترا) ان حالة الحجوزات لدى معظم مطاعم عمان وصلت الى حد الامتلاء واضحى من يريد تناول وجبة غذاء في هذا اليوم يجوب شوراع العاصمة ليجد وعائلته متسع خصوصا في فترة الظهيرة .
واكد مدير مطعم ورد السياحي غالب الحشحوش ان الحجوزات لديه كانت في ساعات الظهيرة كاملة ولا بد لاي زبون ان يكون قد حجز مسبقا, مشيرا الى توافد الزبائن يبدأ في الفترة الحالية منذ ساعات الصباح الأولى، ويزداد كثافة في المساء.
واضاف أن زوار المطعم يضطرون خلال اوقات النهار إلى الانتظار سعيا لايجاد مكان للجلوس داخل المطعم الذي أصبح وجهة دائمة للعملاء كونه يتمتع بمناظر خلابة مع تقديم وجبات طيبة بأسعار مدروسة.
واستحوذت المطاعم في مناطق غرب عمان على النصيب الأكبر خلال أيام العيد نظراً لاستعدادها لمثل هذه المواسم بامكانات جيدة وخصصت مرافق ترفيهية للأطفال وعززت أجنحة العائلات بخدمات اضافية توفر لها الخصوصية التامة وحرية تناول الوجبات الغذائية وفق خيارات واسعة.
وقال مدير مطعم باب اليمن وليد الحيثي ان اليومين الاول والثاني من العيد شهدا اقبالا كبيرا للزبائن خصوصا في اوقات الغذاء والعشاء وان اكثر زبائن هذا العيد من الجاليات العربية القادمة الى المطعم بكثافة نظرا الى نعمة الاستقرار التي تسود المملكة.
بدوره قال زبون في احد المطاعم ان الاجواء اللطيفة دفعته لدعوة اقاربه لتناول الغداء خارج المنزل حيث اضطر الى عمل حجز في المطعم قبل يوم العيد لعدم توفر اماكن بدون حجز حسب ما هو معتاد هذه الايام , مشيرا الى جودة الطعام المقدم في تلك المطاعم وملائمة اسعارها لكثير من الاسر الاردنية.
وتطابقت الخدمات الجيدة والاسعار المناسبة بحسب احمد حمدان مع مطاعم دول كتركيا وقبرص بالاضافة لملائمة الاحوال الجوية للخروج بعد شهر الصيام وملازمة المنازل, لافتا الى انه وبعد جهد وطرق ابواب العديد من المطاعم استطاع ان يجد متسع لتناول طعامه.
واضاف حمدان المغترب في دول الخليج ان نعمة الاستقرار الفريدة بالمنطقة والتي تعيشها المملكة تجعل الاردن وجهة لكل باحث عن الراحة والصفاء نظرا لوجود اماكن سياحية رائعة وذات اسعار مناسبة سيما للاردنيين والعرب.
(بترا)
واكد عدد من مسؤولي المطاعم وزبائنهم لوكالة الانباء الاردنية (بترا) ان حالة الحجوزات لدى معظم مطاعم عمان وصلت الى حد الامتلاء واضحى من يريد تناول وجبة غذاء في هذا اليوم يجوب شوراع العاصمة ليجد وعائلته متسع خصوصا في فترة الظهيرة .
واكد مدير مطعم ورد السياحي غالب الحشحوش ان الحجوزات لديه كانت في ساعات الظهيرة كاملة ولا بد لاي زبون ان يكون قد حجز مسبقا, مشيرا الى توافد الزبائن يبدأ في الفترة الحالية منذ ساعات الصباح الأولى، ويزداد كثافة في المساء.
واضاف أن زوار المطعم يضطرون خلال اوقات النهار إلى الانتظار سعيا لايجاد مكان للجلوس داخل المطعم الذي أصبح وجهة دائمة للعملاء كونه يتمتع بمناظر خلابة مع تقديم وجبات طيبة بأسعار مدروسة.
واستحوذت المطاعم في مناطق غرب عمان على النصيب الأكبر خلال أيام العيد نظراً لاستعدادها لمثل هذه المواسم بامكانات جيدة وخصصت مرافق ترفيهية للأطفال وعززت أجنحة العائلات بخدمات اضافية توفر لها الخصوصية التامة وحرية تناول الوجبات الغذائية وفق خيارات واسعة.
وقال مدير مطعم باب اليمن وليد الحيثي ان اليومين الاول والثاني من العيد شهدا اقبالا كبيرا للزبائن خصوصا في اوقات الغذاء والعشاء وان اكثر زبائن هذا العيد من الجاليات العربية القادمة الى المطعم بكثافة نظرا الى نعمة الاستقرار التي تسود المملكة.
بدوره قال زبون في احد المطاعم ان الاجواء اللطيفة دفعته لدعوة اقاربه لتناول الغداء خارج المنزل حيث اضطر الى عمل حجز في المطعم قبل يوم العيد لعدم توفر اماكن بدون حجز حسب ما هو معتاد هذه الايام , مشيرا الى جودة الطعام المقدم في تلك المطاعم وملائمة اسعارها لكثير من الاسر الاردنية.
وتطابقت الخدمات الجيدة والاسعار المناسبة بحسب احمد حمدان مع مطاعم دول كتركيا وقبرص بالاضافة لملائمة الاحوال الجوية للخروج بعد شهر الصيام وملازمة المنازل, لافتا الى انه وبعد جهد وطرق ابواب العديد من المطاعم استطاع ان يجد متسع لتناول طعامه.
واضاف حمدان المغترب في دول الخليج ان نعمة الاستقرار الفريدة بالمنطقة والتي تعيشها المملكة تجعل الاردن وجهة لكل باحث عن الراحة والصفاء نظرا لوجود اماكن سياحية رائعة وذات اسعار مناسبة سيما للاردنيين والعرب.
(بترا)
تابعو الأردن 24 على 
