«اللحية النابتة» علامة وسامة وجاذبية
جو 24 : لم يكن الإقبال على انتشار اللحى النابتة كبيراً على الصعيدين العربي والعالمي قبل أن يعتمد هذا الأسلوب عدداً من مشاهير الموضة ونجوم السينما والدراما والغناء والرياضة والطهي، الأمر الذي يؤكد أنها موضة العصر الراهن، وأن الحديث عنها أصبح ضرورة، لا سيما مع تزايد الطلب والإقبال على هذا «اللوك» الذي يعده الشباب سر الجاذبية والوسامة.
الظهورباللحية النابتة من أهم المتطلبات لأداء بعض الأدوار الدرامية، وقد ظهر الممثل التركي كيفانش تاتليتوغ بدور «مهند» في المسلسلين الشهيرين «نور» و«العشق الممنوع»، بلحية خفيفة تارة وكثيفة تارة أخرى، أما الممثل التركي انجين أكيوريك الذي جسد دور «كريم» في مسلسل «فاطمة» فقد استطاع مضاعفة عدد معجباته باللحية، ولكن ظهور الممثل السوري قصي خولي في مسلسلي «سرايا عابدين» و«بنت الشهبندر» بلحيته وشاربه الكثيفين، أكد فكرة أن جاذبية الرجل تكمن في لحيته وشاربه.
موضة
على صعيد الغناء اعتمد أشهر المغنين ومن بينهم: حسين الجسمي، وماجد المهندس، وكاظم الساهر، ورامي عياش، وفارس كرم، ووائل كفوري، وجوزيف عطية، وغيرهم الكثير من الفنانين، أسلوب وموضة اللحية النابتة ، كما اعتمد الأسلوب نفسه الطاهي الشهير محمد أورفلي، ما يؤكد أن الموضة لم تعد مقتصرة على الأزياء والإكسسوارات، بل امتدت لتضفي لمساتها الجمالية على الجسم عموماً والوجه خصوصاً.
ضرورة
ونظراً لتأثير المشاهير الكبير في نفوس الشباب، أصبحت موضة اللحى النابتة والشارب تستهوي شريحة كبيرة من الرجال، ومع ظهور دراسات وأبحاث تؤكد أن الرجال الملتحين أقل تعرضاً للأشعة الفوق بنفسجية من غيرهم، وأن اللحية تحافظ على رطوبة الوجه وتحارب ظهور التجاعيد والخطوط، يصبح الحديث عن هذه الموضة أكثر ضرورة من قبل.
نجوم «تشيللو»
وفي هذا الإطار يقول مصفف الشعر التونسي مومو من صالون «ميزون دو جويل»: في السابق كانت نظرة المجتمع والناس للرجل الذي يرخي لحيته على أنه يعاني من مرض نفسي أو علة لا شفاء منها، أما وبعد أن شاعت هذه الموضة لاحقاً بين مشاهير هوليوود ونجوم الوطن العربي، فقد اختلفت النظرة كثيراً، وأصبحت اللحية رمزاً للوسامة والجاذبية، ولعل الشعبية الكبيرة التي حظيت بها إطلالتي كل من الممثلين يوسف الخال وتيم حسن في مسلسل «تشيللو» تؤكد أن اللحية أسرع وسيلة للفت الأنظار والإبهار وكسب رضا المعجبين والمعجبات.
بيكهام
وأضاف: أشجع هذه الموضة لأنها تساعد الرجل على إبراز شخصيته وثقته بنفسه، إلى جانب أن الرجل صاحب اللحية النابتة يصبح حديث الجميع، فاللاعب الشهير بيكهام على سبيل المثال لا الحصر، أصبح أكثر تداولاً في وسائل الإعلام عبر لحيته التي جعلته أكثر وسامة، ويعود السبب في ذلك إلى أن اللحية تناسب أكثر الوجه النحيف، وتجعله أكثر امتلاء.
شهرة
وبسؤاله حول ما إذا كانت موضة انتشار اللحى النابتة مؤقتة، أوضح مومو أنها ستستمر، وقال: اللحية لمسة جمال، والرجل يسعى إلى المحافظة على جاذبيته، وبالنسبة للفنانين فإن اللحية النابتة ضرورة من ضرورات الشهرة، خاصة وإن الجمهور يهتم بشكل الفنان ومظهره الخارجي ويدقق في ملامحه أكثر من الأدوار التي يجسدها.
نصائح
وعن طُرق العناية باللحية، أكد مصفف الشعر مومو أن على الرجل غسل لحيته يومياً بالشامبو والتأكد من تجفيفها بالمنشفة، والاهتمام بتعطيرها إلى جانب التركيز على ترتيبها وتشذيبها وقص الخصل الطويلة لتكون مقبولة وغير منفرة، وقال: صبغ اللحية وتحديدها، إلى جانب استعمال منتجات تقوي نمو شعر اللحية، أو حتى زرع اللحية جميعها حلول لمعالجة مشكلات اللحى المختلفة.البيان
الظهورباللحية النابتة من أهم المتطلبات لأداء بعض الأدوار الدرامية، وقد ظهر الممثل التركي كيفانش تاتليتوغ بدور «مهند» في المسلسلين الشهيرين «نور» و«العشق الممنوع»، بلحية خفيفة تارة وكثيفة تارة أخرى، أما الممثل التركي انجين أكيوريك الذي جسد دور «كريم» في مسلسل «فاطمة» فقد استطاع مضاعفة عدد معجباته باللحية، ولكن ظهور الممثل السوري قصي خولي في مسلسلي «سرايا عابدين» و«بنت الشهبندر» بلحيته وشاربه الكثيفين، أكد فكرة أن جاذبية الرجل تكمن في لحيته وشاربه.
موضة
على صعيد الغناء اعتمد أشهر المغنين ومن بينهم: حسين الجسمي، وماجد المهندس، وكاظم الساهر، ورامي عياش، وفارس كرم، ووائل كفوري، وجوزيف عطية، وغيرهم الكثير من الفنانين، أسلوب وموضة اللحية النابتة ، كما اعتمد الأسلوب نفسه الطاهي الشهير محمد أورفلي، ما يؤكد أن الموضة لم تعد مقتصرة على الأزياء والإكسسوارات، بل امتدت لتضفي لمساتها الجمالية على الجسم عموماً والوجه خصوصاً.
ضرورة
ونظراً لتأثير المشاهير الكبير في نفوس الشباب، أصبحت موضة اللحى النابتة والشارب تستهوي شريحة كبيرة من الرجال، ومع ظهور دراسات وأبحاث تؤكد أن الرجال الملتحين أقل تعرضاً للأشعة الفوق بنفسجية من غيرهم، وأن اللحية تحافظ على رطوبة الوجه وتحارب ظهور التجاعيد والخطوط، يصبح الحديث عن هذه الموضة أكثر ضرورة من قبل.
نجوم «تشيللو»
وفي هذا الإطار يقول مصفف الشعر التونسي مومو من صالون «ميزون دو جويل»: في السابق كانت نظرة المجتمع والناس للرجل الذي يرخي لحيته على أنه يعاني من مرض نفسي أو علة لا شفاء منها، أما وبعد أن شاعت هذه الموضة لاحقاً بين مشاهير هوليوود ونجوم الوطن العربي، فقد اختلفت النظرة كثيراً، وأصبحت اللحية رمزاً للوسامة والجاذبية، ولعل الشعبية الكبيرة التي حظيت بها إطلالتي كل من الممثلين يوسف الخال وتيم حسن في مسلسل «تشيللو» تؤكد أن اللحية أسرع وسيلة للفت الأنظار والإبهار وكسب رضا المعجبين والمعجبات.
بيكهام
وأضاف: أشجع هذه الموضة لأنها تساعد الرجل على إبراز شخصيته وثقته بنفسه، إلى جانب أن الرجل صاحب اللحية النابتة يصبح حديث الجميع، فاللاعب الشهير بيكهام على سبيل المثال لا الحصر، أصبح أكثر تداولاً في وسائل الإعلام عبر لحيته التي جعلته أكثر وسامة، ويعود السبب في ذلك إلى أن اللحية تناسب أكثر الوجه النحيف، وتجعله أكثر امتلاء.
شهرة
وبسؤاله حول ما إذا كانت موضة انتشار اللحى النابتة مؤقتة، أوضح مومو أنها ستستمر، وقال: اللحية لمسة جمال، والرجل يسعى إلى المحافظة على جاذبيته، وبالنسبة للفنانين فإن اللحية النابتة ضرورة من ضرورات الشهرة، خاصة وإن الجمهور يهتم بشكل الفنان ومظهره الخارجي ويدقق في ملامحه أكثر من الأدوار التي يجسدها.
نصائح
وعن طُرق العناية باللحية، أكد مصفف الشعر مومو أن على الرجل غسل لحيته يومياً بالشامبو والتأكد من تجفيفها بالمنشفة، والاهتمام بتعطيرها إلى جانب التركيز على ترتيبها وتشذيبها وقص الخصل الطويلة لتكون مقبولة وغير منفرة، وقال: صبغ اللحية وتحديدها، إلى جانب استعمال منتجات تقوي نمو شعر اللحية، أو حتى زرع اللحية جميعها حلول لمعالجة مشكلات اللحى المختلفة.البيان
تابعو الأردن 24 على 
