البحرين تتهم ايران بمحاولة زعزعة أمنها واستقرارها
جو 24 : اتهمت البحرين اليوم الخميس ايران، بتهريب المواد المتفجرة والاسلحة والذخائر إليها، وإيواء الهاربين من العدالة، وفتح المعسكرات الإيرانية لتدريب المجموعات الإرهابية التي تسعى إلى استهدف أرواح الأبرياء.
وقال وزير الداخلية البحريني الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة في تصريح، إن التدخلات الإيرانية بالشأن الداخلي البحريني مرفوضة شكلاً ومضمونا والتي أخذت أبعاداً متعددة خارج نطاق العلاقات الدولية التي تحترم حسن الجوار.
واضاف ان ايران متطورة في الإخلال بأمن البحرين، ودربت عددا من البحرينيين على استخدام الأسلحة والمتفجرات وتصدير ثقافة الإرهاب، مشيرا الى إنه كلما اتجهت الأمور في البحرين إلى الاستقرار والتعافي الوطني عمدت ايران إلى إثارة القلاقل والتصعيد من خلال تدخلاتها في شأنها الداخلي.
واوضح الوزير، ان البحرين في المقابل تسعى لتعزيز العلاقة مع ايران وكانت كل تحركاتها على الدوام إيجابية مراعاة لحسن الجوار.
واكد ان دول مجلس التعاون الخليجي، تعمل كمنظومة أمنية متكاملة ضد التهديد الايراني وعليها في سبيل تحقيق الأهداف الأمنية لشعوب المنطقة أن تعزز تعاونها المستمر مع العمل على تطوير تحالفاتها الدولية التي تساعد على تحقيق ذلك.
وطالب بموقف بحريني صريح من خلال المؤسسات الوطنية والعلماء والمشايخ والفعاليات الرسمية والأهلية ومن يمثلون الشعب البحريني ومن يقيمون على أرضه.
وقال وزير الداخلية البحريني الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة في تصريح، إن التدخلات الإيرانية بالشأن الداخلي البحريني مرفوضة شكلاً ومضمونا والتي أخذت أبعاداً متعددة خارج نطاق العلاقات الدولية التي تحترم حسن الجوار.
واضاف ان ايران متطورة في الإخلال بأمن البحرين، ودربت عددا من البحرينيين على استخدام الأسلحة والمتفجرات وتصدير ثقافة الإرهاب، مشيرا الى إنه كلما اتجهت الأمور في البحرين إلى الاستقرار والتعافي الوطني عمدت ايران إلى إثارة القلاقل والتصعيد من خلال تدخلاتها في شأنها الداخلي.
واوضح الوزير، ان البحرين في المقابل تسعى لتعزيز العلاقة مع ايران وكانت كل تحركاتها على الدوام إيجابية مراعاة لحسن الجوار.
واكد ان دول مجلس التعاون الخليجي، تعمل كمنظومة أمنية متكاملة ضد التهديد الايراني وعليها في سبيل تحقيق الأهداف الأمنية لشعوب المنطقة أن تعزز تعاونها المستمر مع العمل على تطوير تحالفاتها الدولية التي تساعد على تحقيق ذلك.
وطالب بموقف بحريني صريح من خلال المؤسسات الوطنية والعلماء والمشايخ والفعاليات الرسمية والأهلية ومن يمثلون الشعب البحريني ومن يقيمون على أرضه.