مغربية تقطع رأس ابنها.. وكلب يكتشف الجريمة
جو 24 : جريمة مروعة لم يكشف إلى الآن تفاصيلها الكاملة جرت أحداثها في إحدى قرى مدينة "الخميسات" المغربية، وأصيب الأهالي بذعر شديد لدى سماعهم بنبأ قتل أم لابنها المراهق بعدما قطعت رأسه ودفنته جثة باردة في منطقة بعيدة عن بيتهما.
الضحية البالغة من العمر 14 عاما يدرس بمدينة "تيفلت"، واختفت آثاره بعد نحو أسبوع، وبلغت الأسرة مركز الشرطة المحلي عندما استنفدت محاولات البحث عنه.
مصادر قالت لـ"بديل" المغربية إن كلبا مشردا هو من كشف عن خيوط هذه الجريمة الشنعاء، بعدما أخرج جثة الطفل الضحية من قبرها من دون رأس، قبل أن يشيع الخبر بين سكان المنطقة ويحضر رجال الدرك وأعوان السلطة وقائد المنطقة للقيام بالتحقيق في مثل هذه الواقعة.
وفي التفاصيل فإن والدة الضحية وبعد استفزازها من قبل زوجها بالأسئلة، اعترفت بما اقترفته يداها، فما كان منه إلا وأن أخبر الشرطة التي قبضت عليها ووضعتها رهن التحقيق قبل تقديمها إلى النيابة.
وأشار مقربون من الأم القاتلة أنها تعاني من اضطرابات نفسية حادة قد تكون وراء تنفيذها لجريمة قتل ابنها بطريقة بشعة ونقل جثته صوب مكان خلاء لدفنها بعد فصل رأسه عن جسده.
الضحية البالغة من العمر 14 عاما يدرس بمدينة "تيفلت"، واختفت آثاره بعد نحو أسبوع، وبلغت الأسرة مركز الشرطة المحلي عندما استنفدت محاولات البحث عنه.
مصادر قالت لـ"بديل" المغربية إن كلبا مشردا هو من كشف عن خيوط هذه الجريمة الشنعاء، بعدما أخرج جثة الطفل الضحية من قبرها من دون رأس، قبل أن يشيع الخبر بين سكان المنطقة ويحضر رجال الدرك وأعوان السلطة وقائد المنطقة للقيام بالتحقيق في مثل هذه الواقعة.
وفي التفاصيل فإن والدة الضحية وبعد استفزازها من قبل زوجها بالأسئلة، اعترفت بما اقترفته يداها، فما كان منه إلا وأن أخبر الشرطة التي قبضت عليها ووضعتها رهن التحقيق قبل تقديمها إلى النيابة.
وأشار مقربون من الأم القاتلة أنها تعاني من اضطرابات نفسية حادة قد تكون وراء تنفيذها لجريمة قتل ابنها بطريقة بشعة ونقل جثته صوب مكان خلاء لدفنها بعد فصل رأسه عن جسده.