زيكو يطالب الاتحاد البرازيلي بترشيحه ودعمه لرئاسة الفيفا
جو 24 : قال أسطورة كرة القدم البرازيلي آرثر أنتونيس كويمبرا (زيكو) إنه طالب الاتحاد البرازيلي لكرة القدم فعليا بترشيحه ودعمه في الانتخابات المرتقبة على رئاسة الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) .
وأوضح زيكو ، في تصريحات نشرها موقع “جلوبوسبورتي” الرياضي على الانترنت اليوم الثلاثاء ، أنه لن ينتظر الرد طويلا لأن لديه “بدائل أخرى” لخوض المنافسة في الانتخابات المزمع إجراؤها في 26 شباط/فبراير 2016 .
ويشير زيكو نجم فلامنجو والمنتخب البرازيلي السابق “بالبدائل الأخرى” إلى إمكانية مطالبته بدعم اتحادات أهلية أخرى للعبة حيث يحتاج إلى دعم خمسة اتحادات أهلية لخوض الانتخابات على رئاسة الفيفا.
وقال زيكو “الطريق الأول هو دعم الاتحاد البرازيلي. إنني برازيلي وخدمت المنتخب البرازيلي لعشر سنوات. حياتي كلها كانت في البرازيل. أعتقد أنه الخيار الأول لأن هدفي من الترشح لرئاسة الفيفا هو اختيار الطريق القويم”.
وشغل زيكو 62/ عاما/ منصب وزير الرياضة في البرازيل من 1990 إلى 1992 .
ويعمل زيكو حاليا بالتدريب في فريق جوا الهندي كنما تولى من قبل تدريب كل من المنتخبين الياباني والعراقي بخلاف توليه تدريب فناربخشة التركي وأولمبياكوس اليوناني وبونيادكور الأوزبكي وسيسكا موسكو الروسي والغرافة القطري.
وقال زيكو إنه طلب دعم الاتحاد البرازيلي للعبة من خلال خطاب أرسله إلى ماركو بولو دل نيرو رئيس الاتحاد.
وأوضح “الآن ، يتعين علي انتظار الرد لمعرفة مدى ترحيب الاتحاد البرازيلي وموافقته. سأنتظر. لكنني لن أنتظر طويلا لأن الوقت يمر بسرعة ويجب البحث عن بدائل أخرى أيضا”.
ومن المقرر أن يعلن الراغبون في الترشح لرئاسة الفيفا عن رغبتهم قبل الموعد النهائي المحدد لهذا وهو 26 تشرين أول/أكتوبر المقبل.
وأكد زيكو “أحتاج للانتظار لمدة أسبوع على الأقل لمعرفة موقف الاتحاد البرازيلي. يجب أن أكشف عن موقفي في 26 تشرين أول/أكتوبر المقبل لأنه الموعد النهائي لهذه الخطوة. ولهذا ، يجب أن تكون لديك بدائل أخرى دائما. أتمنى أن أحظى بترشيح الاتحاد البرازيلي ولكنني أحتاج للانتظار”.
وأشار زيكو إلى أنه لم يطلب حتى الآن دعم الاتحادات الأخرى. وأكد “سأنتظر رد الاتحاد البرازيلي أولا. وأتمنى أن يكون لصالحي” موضحا أنه لا يعتقد أن يكون دعم الاتحادات الأخرى “صعبا”.
واشترط زيكو في حزيران/يونيو الماضي تغيير قواعد ولوائح الترشح لانتخابات الفيفا ليرشح نفسه في الانتخابات المرتقبة.
وقال ، في تصريحات نشرتها صحيفة “بيلد آم سونتاج” الألمانية في 21 حزيران/يونيو الماضي ، لن أتقدم بأوراق ترشحي طالما لم تتغير هذه الأشياء”.
وأشار زيكو في ذلك الوقت إلى أن الحاجة لدعم خمسة اتحادات أهلية من أجل الترشح لرئاسة الفيفا وهو نقطة البداية على طريق الفساد وذلك في تلميح إلى فضيحة الفساد الجديدة التي ضربت الفيفا وأدت للقبض على عدد من مسؤوليه السابقين والحاليين في 27 أيار/مايو الماضي بمدينة زيوريخ السويسرية وذلك بطلب من السلطات الأمريكية التي ما زالت تجري التحقيقات بشأن فضيحة الفساد.
وأوضح زيكو ، في تصريحات نشرها موقع “جلوبوسبورتي” الرياضي على الانترنت اليوم الثلاثاء ، أنه لن ينتظر الرد طويلا لأن لديه “بدائل أخرى” لخوض المنافسة في الانتخابات المزمع إجراؤها في 26 شباط/فبراير 2016 .
ويشير زيكو نجم فلامنجو والمنتخب البرازيلي السابق “بالبدائل الأخرى” إلى إمكانية مطالبته بدعم اتحادات أهلية أخرى للعبة حيث يحتاج إلى دعم خمسة اتحادات أهلية لخوض الانتخابات على رئاسة الفيفا.
وقال زيكو “الطريق الأول هو دعم الاتحاد البرازيلي. إنني برازيلي وخدمت المنتخب البرازيلي لعشر سنوات. حياتي كلها كانت في البرازيل. أعتقد أنه الخيار الأول لأن هدفي من الترشح لرئاسة الفيفا هو اختيار الطريق القويم”.
وشغل زيكو 62/ عاما/ منصب وزير الرياضة في البرازيل من 1990 إلى 1992 .
ويعمل زيكو حاليا بالتدريب في فريق جوا الهندي كنما تولى من قبل تدريب كل من المنتخبين الياباني والعراقي بخلاف توليه تدريب فناربخشة التركي وأولمبياكوس اليوناني وبونيادكور الأوزبكي وسيسكا موسكو الروسي والغرافة القطري.
وقال زيكو إنه طلب دعم الاتحاد البرازيلي للعبة من خلال خطاب أرسله إلى ماركو بولو دل نيرو رئيس الاتحاد.
وأوضح “الآن ، يتعين علي انتظار الرد لمعرفة مدى ترحيب الاتحاد البرازيلي وموافقته. سأنتظر. لكنني لن أنتظر طويلا لأن الوقت يمر بسرعة ويجب البحث عن بدائل أخرى أيضا”.
ومن المقرر أن يعلن الراغبون في الترشح لرئاسة الفيفا عن رغبتهم قبل الموعد النهائي المحدد لهذا وهو 26 تشرين أول/أكتوبر المقبل.
وأكد زيكو “أحتاج للانتظار لمدة أسبوع على الأقل لمعرفة موقف الاتحاد البرازيلي. يجب أن أكشف عن موقفي في 26 تشرين أول/أكتوبر المقبل لأنه الموعد النهائي لهذه الخطوة. ولهذا ، يجب أن تكون لديك بدائل أخرى دائما. أتمنى أن أحظى بترشيح الاتحاد البرازيلي ولكنني أحتاج للانتظار”.
وأشار زيكو إلى أنه لم يطلب حتى الآن دعم الاتحادات الأخرى. وأكد “سأنتظر رد الاتحاد البرازيلي أولا. وأتمنى أن يكون لصالحي” موضحا أنه لا يعتقد أن يكون دعم الاتحادات الأخرى “صعبا”.
واشترط زيكو في حزيران/يونيو الماضي تغيير قواعد ولوائح الترشح لانتخابات الفيفا ليرشح نفسه في الانتخابات المرتقبة.
وقال ، في تصريحات نشرتها صحيفة “بيلد آم سونتاج” الألمانية في 21 حزيران/يونيو الماضي ، لن أتقدم بأوراق ترشحي طالما لم تتغير هذه الأشياء”.
وأشار زيكو في ذلك الوقت إلى أن الحاجة لدعم خمسة اتحادات أهلية من أجل الترشح لرئاسة الفيفا وهو نقطة البداية على طريق الفساد وذلك في تلميح إلى فضيحة الفساد الجديدة التي ضربت الفيفا وأدت للقبض على عدد من مسؤوليه السابقين والحاليين في 27 أيار/مايو الماضي بمدينة زيوريخ السويسرية وذلك بطلب من السلطات الأمريكية التي ما زالت تجري التحقيقات بشأن فضيحة الفساد.