أبو نقطة: إرتفاع درجات الحرارة يؤثر سلبا على محصول العنب
جو 24 : قال مدير مديرية زراعة محافظة إربد المهندس علي أبو نقطة ان الارتفاع الملحوظ على درجات الحرارة، يؤثر سلبا على قطاع الأشجار المثمرة بشكل يجعل ثمارها تتجعد وتسقط أوراقها وتجف ما ينعكس سلباً على نوعية وكمية الإنتاج، أما محصول العنب فتنتشر فيه الإمراض الفطرية وخاصة البياض الدقيقي.
وأضاف لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن الإرتفاع يؤثر سلبا على الأشجار الحرجية في المنطقة حيث تكثر حرائق الغابات وتؤدي الحرارة العالية الى جفاف في مشاريع التحريج المعرضة لأشعة الشمس وبخاصة في لواء الكورة، إضافة الى زيادة الحرائق نظرا لوجود أعشاب وبكميات كبيرة في هذه المناطق الحرجية.
ودعا أبو نقطة الأخوة المزارعين لإتخاذ كافة الإجراءات والعمليات الزراعية التي تحد من تأثير موجة الحر من خلال الري التكميلي للأشجار المثمرة وبخاصة شجر (الزيتون) في فترة الصباح الباكر والمساء، والإسراع في جمع الثمار المصابة والتخلص منها بطريقة سليمة وذلك لحد من انتشار الآفات الحشرية الضارة.
كما دعا لأخذ الحيطة والحذر عند الذهاب إلى التنزه في الغابات الحرجية وضرورة التأكد من عملية إطفاء النيران بعد عملية الشواء، وتنظيف أماكن الجلوس في أماكن التنزه والغابات الحرجية، إضافة الى عدم رمي أعقاب السجائر في الطرق أثناء عملية قيادة السيارات وفي أماكن التنزه.
وتقدر المساحة القابلة للزراعة في اربد بـــ 863 ألف دونم والمساحة المزروعة بالأشجار المثمرة 300 ألف دونم منها 284 ألف دونم مزروعة بأشجار الزيتون والأراضي الحرجية 141 ألف دونم.بترا
وأضاف لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن الإرتفاع يؤثر سلبا على الأشجار الحرجية في المنطقة حيث تكثر حرائق الغابات وتؤدي الحرارة العالية الى جفاف في مشاريع التحريج المعرضة لأشعة الشمس وبخاصة في لواء الكورة، إضافة الى زيادة الحرائق نظرا لوجود أعشاب وبكميات كبيرة في هذه المناطق الحرجية.
ودعا أبو نقطة الأخوة المزارعين لإتخاذ كافة الإجراءات والعمليات الزراعية التي تحد من تأثير موجة الحر من خلال الري التكميلي للأشجار المثمرة وبخاصة شجر (الزيتون) في فترة الصباح الباكر والمساء، والإسراع في جمع الثمار المصابة والتخلص منها بطريقة سليمة وذلك لحد من انتشار الآفات الحشرية الضارة.
كما دعا لأخذ الحيطة والحذر عند الذهاب إلى التنزه في الغابات الحرجية وضرورة التأكد من عملية إطفاء النيران بعد عملية الشواء، وتنظيف أماكن الجلوس في أماكن التنزه والغابات الحرجية، إضافة الى عدم رمي أعقاب السجائر في الطرق أثناء عملية قيادة السيارات وفي أماكن التنزه.
وتقدر المساحة القابلة للزراعة في اربد بـــ 863 ألف دونم والمساحة المزروعة بالأشجار المثمرة 300 ألف دونم منها 284 ألف دونم مزروعة بأشجار الزيتون والأراضي الحرجية 141 ألف دونم.بترا