مارادونا: قادم للفيفا لأجل العرب
جو 24 : وَجه أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييغو أرماندو مارادونا، حذراً دعائياً، منبهاً فيه إلى أنه قادم للترشح على مناصب الاتحاد ومنها منصب الرئيس، لافتاً إلى أن من بين برامجه أنه سيعمل ويستعد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" الذي يمر بمرحلة حرجة؛ بسبب فضائح الفساد التي هزت "لصالح الدول العربية".
الهيئة الكروية العالمية في الأشهر الأخيرة، وتحديداً منذ أيار الماضي، عشية الانتخابات الرئاسية التيخولت السويسري جوزيف بلاتر ولاية خامسة على التوالي، لإقامة انتخابات في شباط المقبل، لاختيار رئيس ونواب وأعضاء الاتحاد.
الترشح لتولي قيادة الاتحاد الكروي، فإلى جانب الأمير الأردني علي بن الحسين، الذي خاض منافسات الصراع المحموم على رئاسة "فيفا" بدأ يرتفع تدريجياً، خاصة مع إعلان أسماء كروية بارزة لديها نيةالانتخابات السابقة أمام جوزيف بلاتر، أعلن ميشيل بلاتيني النجم الفرنسي اللامع، والبرازيلي زيكو الذي يحظى بشعبية عارمة في بلاد السامبا، نية الترشح للفوز بمنصب رئيس الفيفا.
وقال مارادونا في مقطع مصور، نقلته وكالة الأنباء الفرنسية: "انتبهوا عندما سأعود، سأعود لفعل كل شيء، سأعود من أجل الفيفا، والأشخاص في الدول العربية الذين منحوني عملاً (درب الوصل الإماراتي من 2011 إلى 2012)، والأكثر من ذلك، سأعود من أجل عائلتي التي عانت مثلي".
وأضاف: "ليس لدي أي شعور للانتقام"، مواصلاًحديثه: "لن أعود بشعور الانتقام. سأعود بفكرة القيام بتغييرات في كرة القدم، في سانتياغو دي إيسترو (مدينة أرجنتينية) وكذلك في أفريقيا|، منبهاً بالقول: "كفى فساداً، كفى سرقة".
الهيئة الكروية العالمية في الأشهر الأخيرة، وتحديداً منذ أيار الماضي، عشية الانتخابات الرئاسية التيخولت السويسري جوزيف بلاتر ولاية خامسة على التوالي، لإقامة انتخابات في شباط المقبل، لاختيار رئيس ونواب وأعضاء الاتحاد.
الترشح لتولي قيادة الاتحاد الكروي، فإلى جانب الأمير الأردني علي بن الحسين، الذي خاض منافسات الصراع المحموم على رئاسة "فيفا" بدأ يرتفع تدريجياً، خاصة مع إعلان أسماء كروية بارزة لديها نيةالانتخابات السابقة أمام جوزيف بلاتر، أعلن ميشيل بلاتيني النجم الفرنسي اللامع، والبرازيلي زيكو الذي يحظى بشعبية عارمة في بلاد السامبا، نية الترشح للفوز بمنصب رئيس الفيفا.
وقال مارادونا في مقطع مصور، نقلته وكالة الأنباء الفرنسية: "انتبهوا عندما سأعود، سأعود لفعل كل شيء، سأعود من أجل الفيفا، والأشخاص في الدول العربية الذين منحوني عملاً (درب الوصل الإماراتي من 2011 إلى 2012)، والأكثر من ذلك، سأعود من أجل عائلتي التي عانت مثلي".
وأضاف: "ليس لدي أي شعور للانتقام"، مواصلاًحديثه: "لن أعود بشعور الانتقام. سأعود بفكرة القيام بتغييرات في كرة القدم، في سانتياغو دي إيسترو (مدينة أرجنتينية) وكذلك في أفريقيا|، منبهاً بالقول: "كفى فساداً، كفى سرقة".