السماح بأول عقار بالطباعة الثلاثية الأبعاد
جو 24 : وافقت إدارة الغذاء والدواء الأميركية على أول عقار أنتج بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ما يمهد السبيل لاحتمال تعديل إنتاج العقاقير حسب طلب المريض.
وقالت الشركة الخاصة أبريشيا للمستحضرات الدوائية، الاثنين، إن العقار أجيز لاستخدامه عن طريق الفم كعلاج إضافي مساعد لعلاج الصرع.
وتمت الاستعانة بتقنية شركة إبريشيا التي تتيح إنتاج جرعات مقننة من العقار تذوب في الفم مع رشفة من أي سائل. وتسمح الطباعة الثلاثية الأبعاد للشركات بإنتاج عقاقير حسب مواصفات المريض، بدلا من فرض صورة معينة من العقار.
وتعد هذه التقنية أحد أشكال ما يعرف باسم "تكنولوجيا التصنيع بالإضافة"، حيث يتم تكوين جسم ثلاثي الأبعاد بوضع طبقات رقيقة متتالية من مادة ما فوق بعضها بعضا، ما يتيح القدرة على طباعة أجزاء متداخلة معقدة التركيب.
وفي مجال الرعاية الصحية استعان الباحثون بتقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد بالفعل في المجال الطبي، لتخليق عدد من أجزاء الجسم، منها على سبيل المثال الأسنان وعظام الفك والفخذ والأجهزة السمعية وغيرها.
واستحدث علماء بريطانيون استخداما جديدا للطباعة الثلاثية الأبعاد لإنتاج نماذج طبق الأصل من الأجزاء المصابة بمرض السرطان في الجسم، مما يسمح للأطباء باستهداف الأورام الخبيثة بدقة أكثر.
وقالت الشركة الخاصة أبريشيا للمستحضرات الدوائية، الاثنين، إن العقار أجيز لاستخدامه عن طريق الفم كعلاج إضافي مساعد لعلاج الصرع.
وتمت الاستعانة بتقنية شركة إبريشيا التي تتيح إنتاج جرعات مقننة من العقار تذوب في الفم مع رشفة من أي سائل. وتسمح الطباعة الثلاثية الأبعاد للشركات بإنتاج عقاقير حسب مواصفات المريض، بدلا من فرض صورة معينة من العقار.
وتعد هذه التقنية أحد أشكال ما يعرف باسم "تكنولوجيا التصنيع بالإضافة"، حيث يتم تكوين جسم ثلاثي الأبعاد بوضع طبقات رقيقة متتالية من مادة ما فوق بعضها بعضا، ما يتيح القدرة على طباعة أجزاء متداخلة معقدة التركيب.
وفي مجال الرعاية الصحية استعان الباحثون بتقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد بالفعل في المجال الطبي، لتخليق عدد من أجزاء الجسم، منها على سبيل المثال الأسنان وعظام الفك والفخذ والأجهزة السمعية وغيرها.
واستحدث علماء بريطانيون استخداما جديدا للطباعة الثلاثية الأبعاد لإنتاج نماذج طبق الأصل من الأجزاء المصابة بمرض السرطان في الجسم، مما يسمح للأطباء باستهداف الأورام الخبيثة بدقة أكثر.