هجوم اليوفي الجديد يكمل الثلاثية المحلية
جو 24 : حقق اليوفنتوس المطلوب في مدينة شنجهاي الصينية بالعودة متوجًا بكأس السوبر الإيطالي بعد انتصاره المقنع على لاتسيو بهدفين دون رد سجلا برأس وقدم الثنائي الهجومي الجديد للفريق، ليتوج بذلك بالثلاثية المحلية لعام 2015 بعدما كان قد أحرز لقبي الدوري والكأس خلال الموسم الماضي.
ودخل الفريقان اللقاء بالعديد من الغيابات وأبرزها ألفارو موراتا وسامي خضيرة وجيورجيو كيليني من يوفنتوس للإصابة وماركو بارولو وسيناد لوليتش من لاتسيو للإيقاف، لكن المباراة شهدت مشاركة أندريا بارزالي بعدما تعافى أسرع من المتوقع.
وبعد جدل واسع حول ملعب المباراة وجودته وكذلك عن الأحوال الجوية والحديث عن وجود إعصار قريب قد يمتد لمدينة شنجهاي، انطلقت المباراة والتي تعد الأولى للنجم بول بوجبا بالقميص رقم 10 الذي حصل عليه رسميًا قبل يومين.
الشوط الأول لم يشهد الكثير من المتعة والإثارة والمحاولات الهجومية، بل شهد استحواذًا من جانب اليوفنتوس على الكرة ولكن عابه البطء والحذر الهجومي، فيما كانت أخطر الفرص لصالح لاتسيو لكن أنتونيو كاندريفا وميروسلاف كلوزه لم يحسنا التعامل معها.
الشوط الثاني كان امتدادًا للأول حتى أقدم المدرب ماسيميليانو أليجري على إشراك المهاجم باولو ديبالا بدلًا من كينسجلي كومان، وقد ساهم هذا التغيير في تحسن الشكل الهجومي للفريق وهو ما أسفر عن الهدف الأول برأسية ماريو ماندجوكيتش عند الدقيقة 69 مستغلًا تمريرة ستيفان ليختشتاينر العرضية الممتازة.
ولم يُمهل البيانكونيري منافسه الفرصة لامتصاص صدمة الهدف، بل عاجله بالهدف الثاني بعد 4 دقائق فقط عبر ديبالا بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء بعد تمريرة جيدة من بوجبا توجت هجمة بدأت بجهد فردي من ماندجوكيتش المنضم للسيدة العجوز هذا الصيف من أتليتكو مدريد مقابل 19 مليون يورو.
وحاول لاتسيو الوصول لمرمى جانلويجي بوفون وتقليص النتيجة لكن محاولاته لم تصل للمستوى المطلوب من الجدية والخطورة خاصة مع التنظيم الدفاعي الجيد جدًا من اليوفنتوس، لتمر الدقائق وتنتهي المباراة بفوز رجال المدرب أليجري والذي وصل للقبه الثاني في بطولة كأس السوبر بعدما كان قد حقق الأول مع الميلان، فيما حقق اليوفنتوس لقبه السابع في البطولة.
ودخل الفريقان اللقاء بالعديد من الغيابات وأبرزها ألفارو موراتا وسامي خضيرة وجيورجيو كيليني من يوفنتوس للإصابة وماركو بارولو وسيناد لوليتش من لاتسيو للإيقاف، لكن المباراة شهدت مشاركة أندريا بارزالي بعدما تعافى أسرع من المتوقع.
وبعد جدل واسع حول ملعب المباراة وجودته وكذلك عن الأحوال الجوية والحديث عن وجود إعصار قريب قد يمتد لمدينة شنجهاي، انطلقت المباراة والتي تعد الأولى للنجم بول بوجبا بالقميص رقم 10 الذي حصل عليه رسميًا قبل يومين.
الشوط الأول لم يشهد الكثير من المتعة والإثارة والمحاولات الهجومية، بل شهد استحواذًا من جانب اليوفنتوس على الكرة ولكن عابه البطء والحذر الهجومي، فيما كانت أخطر الفرص لصالح لاتسيو لكن أنتونيو كاندريفا وميروسلاف كلوزه لم يحسنا التعامل معها.
الشوط الثاني كان امتدادًا للأول حتى أقدم المدرب ماسيميليانو أليجري على إشراك المهاجم باولو ديبالا بدلًا من كينسجلي كومان، وقد ساهم هذا التغيير في تحسن الشكل الهجومي للفريق وهو ما أسفر عن الهدف الأول برأسية ماريو ماندجوكيتش عند الدقيقة 69 مستغلًا تمريرة ستيفان ليختشتاينر العرضية الممتازة.
ولم يُمهل البيانكونيري منافسه الفرصة لامتصاص صدمة الهدف، بل عاجله بالهدف الثاني بعد 4 دقائق فقط عبر ديبالا بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء بعد تمريرة جيدة من بوجبا توجت هجمة بدأت بجهد فردي من ماندجوكيتش المنضم للسيدة العجوز هذا الصيف من أتليتكو مدريد مقابل 19 مليون يورو.
وحاول لاتسيو الوصول لمرمى جانلويجي بوفون وتقليص النتيجة لكن محاولاته لم تصل للمستوى المطلوب من الجدية والخطورة خاصة مع التنظيم الدفاعي الجيد جدًا من اليوفنتوس، لتمر الدقائق وتنتهي المباراة بفوز رجال المدرب أليجري والذي وصل للقبه الثاني في بطولة كأس السوبر بعدما كان قد حقق الأول مع الميلان، فيما حقق اليوفنتوس لقبه السابع في البطولة.