علّان يحذر من هروب المستثمرين في قطاع الألبسة.. ويقترح اجراءات لخفض التهرب الجمركي
جو 24 : ملاك العكور- قال نقيب تجارة الألبسة والأقمشة، سلطان علّان، أن قطاع الألبسة والأحذية يواجه عددا من الصعوبات التي باتت تقف عائقا أمام تقدمه، في ظل عدم ايلاء الحكومة أي اهتمام للقطاع.
وأوضح علّان خلال مؤتمر صحفي عقده في غرفة تجارة الأردن، أن ارتفاع الرسوم الجمركية يشكّل تحديا كبيرا أمام القطاع الذي ولّد بدوره تحديا أخر وهو تهرب العديد من "التجار الدخلاء" على القطاع من دفع الرسوم الجمركية.
وأكد علّان أن ارتفاع الرسوم الجمركية أدى إلى انخفاض نسبة الاستثمار محليا وخروج العديد من المستثمرين إلى أسواق أخرى، إضافة إلى توجه تجار آخرين إلى قطاعات أخرى ما أفقد القطاع خبرات كبيرة.
ولفت علّان إلى أن ارتفاع الرسوم الجمركية على الألبسة والأحذية لم يشكل عبئا كبيرا على التجار فقط، بل طال ذلك العبء المواطنين الذين انخفضت قدراتهم الشرائية نتيجة لذلك الارتفاع.
وطالب علّأن المسؤولين إلى النظر بتلك التحديات أملاً في إعادة ضخ الدماء في شريان القطاع وانعاشه بعد حالة الركود الكبيرة التي حلت عليه، موصيا بضرورة إعادة الدور الرقابي لدائرة الجمارك وتفعيله على الوارد من البضائع داخل المنطقة الاقتصادية الخاصة في العقبة.
ودعا علّان الجهات المعنية إلى ضبط عملية الاستيراد داخل المنطقة الاقتصادية الخاصة من خلال بطاقات استيراد تخضع لرقابة مرحلية من قبل جهات ذات دراية جمركية.
كما دعا إلى ضرورة تفعيل الأجهزة الأمنية لدورها في النواحي الرقابية على الطرقات الخارجية وفي المناطق ذات التضاريس الجغرافية الصعبة.
وأوضح علّان خلال مؤتمر صحفي عقده في غرفة تجارة الأردن، أن ارتفاع الرسوم الجمركية يشكّل تحديا كبيرا أمام القطاع الذي ولّد بدوره تحديا أخر وهو تهرب العديد من "التجار الدخلاء" على القطاع من دفع الرسوم الجمركية.
وأكد علّان أن ارتفاع الرسوم الجمركية أدى إلى انخفاض نسبة الاستثمار محليا وخروج العديد من المستثمرين إلى أسواق أخرى، إضافة إلى توجه تجار آخرين إلى قطاعات أخرى ما أفقد القطاع خبرات كبيرة.
ولفت علّان إلى أن ارتفاع الرسوم الجمركية على الألبسة والأحذية لم يشكل عبئا كبيرا على التجار فقط، بل طال ذلك العبء المواطنين الذين انخفضت قدراتهم الشرائية نتيجة لذلك الارتفاع.
وطالب علّأن المسؤولين إلى النظر بتلك التحديات أملاً في إعادة ضخ الدماء في شريان القطاع وانعاشه بعد حالة الركود الكبيرة التي حلت عليه، موصيا بضرورة إعادة الدور الرقابي لدائرة الجمارك وتفعيله على الوارد من البضائع داخل المنطقة الاقتصادية الخاصة في العقبة.
ودعا علّان الجهات المعنية إلى ضبط عملية الاستيراد داخل المنطقة الاقتصادية الخاصة من خلال بطاقات استيراد تخضع لرقابة مرحلية من قبل جهات ذات دراية جمركية.
كما دعا إلى ضرورة تفعيل الأجهزة الأمنية لدورها في النواحي الرقابية على الطرقات الخارجية وفي المناطق ذات التضاريس الجغرافية الصعبة.