فيلم "قبل أن نمضي" لحظة تغير الزمن!
جو 24 : امرأة شابه تحاول اللحاق بقطار الساعة الواحدة والنصف صباحا، آخر قطار بين نيويورك وبوسطن. لكن القطار يغادر عند وصولها إلى رصيف المحطة. ويحاول موسيقى شاب في المحطة مساعدتها لبلوغ منزلها قبل وصول زوجها. ولكن أحداث فيلم "قبل أن نمضي" تذهب بهذا الثنائي إلى زمن وعلاقة جديدة. إنها اللحظة التي تغير الزمن.
هكذا هو النص الروائي لفيلم "قبل أن نمضي" الذي كتب السيناريو الأول له تحت عنوان "الساعة 1:30" للسيناريست رونالد باس. لكن مخرج وبطل الفيلم كريس ايفانز اقترح تغيير العنوان إلى "قبل أن نمضي"، والمضي هنا يشير إلى الذهاب لمرحلة وعلاقة وزمن جديد.
كريس ايفانز
اليس ايفا
حقق النجم الأميركي كريس ايفانز شهرة عالمية واسعة عبر مجموعة أفلام المغامرات التي قدمها ومنها "كابتن أميركا" و"المنتقمون" وأخيرا "الرجل النملة". وفي كل مرة كان يواجهه بسؤال محوري حول أسباب ابتعاده عن الأفلام الرومانسية. وهذا ما جعله يبحث طويلا عن سيناريو يلبي احتياجاته واحتياجات جمهوره الذي ظل يشاهده بطلا يقهر الأعداء. وهم بانتظار فيلم يقدمه كإنسان أو عاشق ومحب أكثر من كونه بطلا مفتول العضلات لا يقهر.
وخلال تلك الساعات التي تقضيها تلك المرأة بروك "اليس ايفا" في المحطة بعد أن تعثرت وسقط هاتفها وسرقت محفظتها. يحاول الموسيقي الشاب نيك "كريس ايفانز" تقديم كل وسائل المساعدة. اعتباراً من محاولة مساعدتها ماديا وصولا إلى الاتصال بأحد الأصدقاء من أجل المساعدة المادية، لتقديمها إلى تلك المرأة الشابة التي تعيش حالة من القلق والتوتر. خصوصا وهي تحاول الوصول إلى بوسطن قبل وصول زوجها.
تستغرق الرحلة ليلة كاملة، تكتشف خلالها بروك أن زوجها كان يخونها وأنها كانت تعيش وهما من طرف واحد. كما تمنحها تلك الليلة فرصة التماس عن قرب بإنسان لم تلتقِ به من قبل، يقدم لها المساعدة وأيضا الأمان. وفضاء من العاطفة الجياشة المقرونة بالتلقائية في التعامل.
رحلة على مدى ليلة كاملة
اليس ايفا وكريس ايفانز
فيلم عاطفي من الطراز الأول. يجعلنا نتعرف على الوجه الآخر للنجم كريس ايفانز الذي لطالما شاهدناه وهو يطارد اللصوص والأعداء . فإذا به إنسان وفنان وموسيقي ومبادر إلى مساعدة الآخرين ويمتلك عاطفة كبرى لإنسانة أحبها منذ اللحظة الأولى.
ونشير هنا إلى أن ميزانية الفيلم لم تتجاوز الثلاثة ملايين دولار، بينما أقل ميزانية لأي من الأفلام التي قدمها كريس ايفانز لم تقل عن 150 مليون دولار. لأن أجره يتجاوز 30 مليون دولار. لكنه في هذا العمل اكتفى بمليون دولار كممثل وكمنتج وكمخرج يخوض تجربته الإخراجية الأولى، لأنه عشق الدور وأيضا المضامين التي يؤكد عليها العمل. ويأمل أن يحقق له نقلة من عضلات تمثل إلى إنسان فنان.
هكذا هو النص الروائي لفيلم "قبل أن نمضي" الذي كتب السيناريو الأول له تحت عنوان "الساعة 1:30" للسيناريست رونالد باس. لكن مخرج وبطل الفيلم كريس ايفانز اقترح تغيير العنوان إلى "قبل أن نمضي"، والمضي هنا يشير إلى الذهاب لمرحلة وعلاقة وزمن جديد.
كريس ايفانز
اليس ايفا
حقق النجم الأميركي كريس ايفانز شهرة عالمية واسعة عبر مجموعة أفلام المغامرات التي قدمها ومنها "كابتن أميركا" و"المنتقمون" وأخيرا "الرجل النملة". وفي كل مرة كان يواجهه بسؤال محوري حول أسباب ابتعاده عن الأفلام الرومانسية. وهذا ما جعله يبحث طويلا عن سيناريو يلبي احتياجاته واحتياجات جمهوره الذي ظل يشاهده بطلا يقهر الأعداء. وهم بانتظار فيلم يقدمه كإنسان أو عاشق ومحب أكثر من كونه بطلا مفتول العضلات لا يقهر.
وخلال تلك الساعات التي تقضيها تلك المرأة بروك "اليس ايفا" في المحطة بعد أن تعثرت وسقط هاتفها وسرقت محفظتها. يحاول الموسيقي الشاب نيك "كريس ايفانز" تقديم كل وسائل المساعدة. اعتباراً من محاولة مساعدتها ماديا وصولا إلى الاتصال بأحد الأصدقاء من أجل المساعدة المادية، لتقديمها إلى تلك المرأة الشابة التي تعيش حالة من القلق والتوتر. خصوصا وهي تحاول الوصول إلى بوسطن قبل وصول زوجها.
تستغرق الرحلة ليلة كاملة، تكتشف خلالها بروك أن زوجها كان يخونها وأنها كانت تعيش وهما من طرف واحد. كما تمنحها تلك الليلة فرصة التماس عن قرب بإنسان لم تلتقِ به من قبل، يقدم لها المساعدة وأيضا الأمان. وفضاء من العاطفة الجياشة المقرونة بالتلقائية في التعامل.
رحلة على مدى ليلة كاملة
اليس ايفا وكريس ايفانز
فيلم عاطفي من الطراز الأول. يجعلنا نتعرف على الوجه الآخر للنجم كريس ايفانز الذي لطالما شاهدناه وهو يطارد اللصوص والأعداء . فإذا به إنسان وفنان وموسيقي ومبادر إلى مساعدة الآخرين ويمتلك عاطفة كبرى لإنسانة أحبها منذ اللحظة الأولى.
ونشير هنا إلى أن ميزانية الفيلم لم تتجاوز الثلاثة ملايين دولار، بينما أقل ميزانية لأي من الأفلام التي قدمها كريس ايفانز لم تقل عن 150 مليون دولار. لأن أجره يتجاوز 30 مليون دولار. لكنه في هذا العمل اكتفى بمليون دولار كممثل وكمنتج وكمخرج يخوض تجربته الإخراجية الأولى، لأنه عشق الدور وأيضا المضامين التي يؤكد عليها العمل. ويأمل أن يحقق له نقلة من عضلات تمثل إلى إنسان فنان.