الفيصلي والوحدات يتنافسان على اولى بطولات الموسم.. والأنظار تتجه للجماهير
جو 24 : يلتقي في تمام الساعة الثامنة من مساء الجمعة على ستاد عمان الدولي، فريقا الفيصلي والوحدات، بافتتاح الموسم الكروي 2015 / 2016 ، حيث تنطلق مباراة كأس الكؤوس تحت رعاية رئيس اتحاد الكرة، الأمير علي بن الحسين.
ويأمل كلّ من المتنافسين بالظفر بلقب البطولة الافتتاحية للموسم الكروي الجديد، حيث يسعى الوحدات لتأكيد حظوته في الأعوام الخمسة الأخيرة، بينما يبحث الفيصلي عن اثبات جديته بالعودة إلى مربع المنافسة بعد أن شارف في العام الماضي على الهبوط إلى الدرجة الثانية.
ويعتمد الوحدات في اللقاء المنتظر على تشكيلة تمكنت من حصد لقب بطولة دوري المناصير للمحترفين، بالإضافة لبعض التعزيزات المتميزة على صعيد خط الوسط والهجوم، لعل أبرزها المحترف الفلسطيني أشرف نعمان ولاعبه المميز عبدالله ذيب.
العبء على نجوم الفيصلي سيكون أكبر، وهم بحاجة لإثبات جديتهم بالمنافسة على الألقاب، حيث عانى الفريق في الموسم الماضي كثيرا قبل أن يتمكن من الثبات في الدرجة الممتازة في اخر شوط لعبه في بطولة دوري المحترفين. وسيعتمد الفيصلي في تحقيق نتيجة ايجابية على الروح المعنوية التي يُنتظر أن يبثّها المدير الفني وباقي اعضاء الادارة في لاعبيهم، حيث يعلم أولئك أن مشكلة الفريق ليست بالعناصر التي يمتلكها بل ادارية.
كما ستعتمد نتيجة اللقاء كثيرا على اداء الجماهير في المدرجات، وربما هذا ما يقتنع به رئيس نادي الوحدات طارق خوري والذي دعا جماهير ناديه لمؤازرة الفريق بشدة في الملعب، فيما عملت ادارة النادي الفيصلي على توفير مواصلات من كافة محافظات المملكة للجماهير ودعتهم لاستخدامها تسهيلا عليهم ولضمان حضورهم بكثافة.
الاتحاد الأردني من جانبه أكد على أنه قام بكل ما يمكن أن يخرج المباراة بأفضل شكل، حيث أعلن طرح 13 ألف تذكرة مناصفة بين الجمهورين، كما أعلن عن برنامج حافل للجماهير خلال فترات الاستراحة قبل وأثناء المباراة.
حضور الأمير علي بن الحسين للمباراة قلل من تخوفات مراقبين لخروج الجماهير عن النصّ، حيث اعتادنا التزاما أكثر من قبل الجماهير في حال كان الأمير حاضرا للمباراة، كما أن حملات كثيرة أطلقها نشطاء من جماهير الناديين سيكون لها أثر ايجابي على اضفاء روح رياضية "يجب" أن تسود..
ويأمل كلّ من المتنافسين بالظفر بلقب البطولة الافتتاحية للموسم الكروي الجديد، حيث يسعى الوحدات لتأكيد حظوته في الأعوام الخمسة الأخيرة، بينما يبحث الفيصلي عن اثبات جديته بالعودة إلى مربع المنافسة بعد أن شارف في العام الماضي على الهبوط إلى الدرجة الثانية.
ويعتمد الوحدات في اللقاء المنتظر على تشكيلة تمكنت من حصد لقب بطولة دوري المناصير للمحترفين، بالإضافة لبعض التعزيزات المتميزة على صعيد خط الوسط والهجوم، لعل أبرزها المحترف الفلسطيني أشرف نعمان ولاعبه المميز عبدالله ذيب.
العبء على نجوم الفيصلي سيكون أكبر، وهم بحاجة لإثبات جديتهم بالمنافسة على الألقاب، حيث عانى الفريق في الموسم الماضي كثيرا قبل أن يتمكن من الثبات في الدرجة الممتازة في اخر شوط لعبه في بطولة دوري المحترفين. وسيعتمد الفيصلي في تحقيق نتيجة ايجابية على الروح المعنوية التي يُنتظر أن يبثّها المدير الفني وباقي اعضاء الادارة في لاعبيهم، حيث يعلم أولئك أن مشكلة الفريق ليست بالعناصر التي يمتلكها بل ادارية.
كما ستعتمد نتيجة اللقاء كثيرا على اداء الجماهير في المدرجات، وربما هذا ما يقتنع به رئيس نادي الوحدات طارق خوري والذي دعا جماهير ناديه لمؤازرة الفريق بشدة في الملعب، فيما عملت ادارة النادي الفيصلي على توفير مواصلات من كافة محافظات المملكة للجماهير ودعتهم لاستخدامها تسهيلا عليهم ولضمان حضورهم بكثافة.
الاتحاد الأردني من جانبه أكد على أنه قام بكل ما يمكن أن يخرج المباراة بأفضل شكل، حيث أعلن طرح 13 ألف تذكرة مناصفة بين الجمهورين، كما أعلن عن برنامج حافل للجماهير خلال فترات الاستراحة قبل وأثناء المباراة.
حضور الأمير علي بن الحسين للمباراة قلل من تخوفات مراقبين لخروج الجماهير عن النصّ، حيث اعتادنا التزاما أكثر من قبل الجماهير في حال كان الأمير حاضرا للمباراة، كما أن حملات كثيرة أطلقها نشطاء من جماهير الناديين سيكون لها أثر ايجابي على اضفاء روح رياضية "يجب" أن تسود..
تابعو الأردن 24 على 
