قبول طلبة الطب العائدين من اليمن بالبرامج الموازية
جو 24 : قرر مجلس التعليم العالي قبول الطلبة العائدين من الجامعات اليمنية، الذين اجتازوا امتحانات المستوى بتخصصي الطب البشري وطب الأسنان في الجامعات الأردنية على البرنامج الموازي بمستوى السنوات المختلفة التي نجحوا فيها. وتعلن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي اسماء الطلبة يوم الأثنين المقبل.
فقد وافق المجلس في جلسته امس على قبول الطلبة قبولاً مباشراً من خارج قوائم القبول الموحد في أكاديمية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني للحماية المدنية على الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 2015/2016.
من جهة ثانية وافق الملجس على توصية مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي بتعديل تعليمات الترخيص لإنشاء الجامعات والمؤسسات الجامعية الخاصة واجراءاتها وتطبيق تلك التعليمات على كليات المجتمع المتوسطة.
وبحسب توصية مجلس هيئة الاعتماد « يستثنى من التعليمات متطلبات وشروط إنشاء الجامعات ذات الطبيعة الخاصة والتي تقتصر تخصصاتها على التخصصات التقنية التطبيقية والمتعاقدة مع جامعات عالمية معترف بها ذات طبيعة مشابهة، وذلك نظراً لاختلاف وخصوصية مثل هذه الجامعات عن الجامعات التقليدية من حيث متطلبات المساحة الكلي ومساحات قاعات التدريس والمعدات والأجهزة اللازمة والمختبرات الخاصة وأعداد أعضاء هيئة التدريس والفنيين ونسبتهم إلى أعداد الطلبة ومتطلبات التدريب العملي والبحث العلمي والشروط الأخرى».
كما تضمنت «يدرس مجلس التعليم العالي كل طلب مقدم لإنشاء مثل هذه الجامعات بشكل منفصل ويأخذ القرار المناسب بالموافقة أو عدمها على ضوء تفاصيل الطلب المقدم، وذلك لحين وضع تعليمات وأسس خاصة لإنشاء مثل هذه الجامعات خلال سنة من تاريخه».الرأي
فقد وافق المجلس في جلسته امس على قبول الطلبة قبولاً مباشراً من خارج قوائم القبول الموحد في أكاديمية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني للحماية المدنية على الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 2015/2016.
من جهة ثانية وافق الملجس على توصية مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي بتعديل تعليمات الترخيص لإنشاء الجامعات والمؤسسات الجامعية الخاصة واجراءاتها وتطبيق تلك التعليمات على كليات المجتمع المتوسطة.
وبحسب توصية مجلس هيئة الاعتماد « يستثنى من التعليمات متطلبات وشروط إنشاء الجامعات ذات الطبيعة الخاصة والتي تقتصر تخصصاتها على التخصصات التقنية التطبيقية والمتعاقدة مع جامعات عالمية معترف بها ذات طبيعة مشابهة، وذلك نظراً لاختلاف وخصوصية مثل هذه الجامعات عن الجامعات التقليدية من حيث متطلبات المساحة الكلي ومساحات قاعات التدريس والمعدات والأجهزة اللازمة والمختبرات الخاصة وأعداد أعضاء هيئة التدريس والفنيين ونسبتهم إلى أعداد الطلبة ومتطلبات التدريب العملي والبحث العلمي والشروط الأخرى».
كما تضمنت «يدرس مجلس التعليم العالي كل طلب مقدم لإنشاء مثل هذه الجامعات بشكل منفصل ويأخذ القرار المناسب بالموافقة أو عدمها على ضوء تفاصيل الطلب المقدم، وذلك لحين وضع تعليمات وأسس خاصة لإنشاء مثل هذه الجامعات خلال سنة من تاريخه».الرأي