أسوأ مباراة افتتاحية #إنريكي
جو 24 : لم يكن مدرب برشلونة لويس إنريكي يتوقع ارتفاع درجة الحرارة المحيطة به سريعاً بهذا الشكل، فبعد فوزه بالثلاثية كان يعيش لحظات الفخر والاعتزاز، لكن 3 مباريات ضد إشبيلية وأتلتيك بلباو أعادت الرجل لمرحلة التفكير والتوتر.
السقوط المدوي أمام بلباو، وخسارة جيرارد بيكيه، والانهيار الدفاعي ضد إشبيلية، كلها أمور تجعل المدرب لويس إنريكي مطالباً بحل سريع، كي يتخلص اليوم من مواجهة أتلتيك بلباو الافتتاحية.
المشكلة أن اللقاء في ملعب صعب، اعتاد فيه بلباو العناد، كما أن لياقة لاعبي برشلونة لا تبدو مكتملة، ولا حتى تشكيلتهم مع عودة نيمار المتأخرة من الإصابة وخروج بيدرو وتشافي من دون القدرة على تعويضهم بشكل رسمي بسبب عقوبة المنع من الانتقالات.
العجز عن تحقيق الفوز اليوم أمام أتلتيك بلباو، يجعل لويس إنريكي بمثابة الخاسر المطلق أمام أسود الباسك هذا الموسم، وهذا سيهز كثيراً من ثقته بنفسه، وثقة الآخرين به، والتي استعادها في أشهر الموسم الماضي الأخيرة بفضل روعة الـ MSN.
صحيح أن الفوز اليوم يعد نقطة تحول له ليعلن صحوته، لكنه بالتأكيد تمنى مباراة مختلفة ولو كانت ضد ريال مدريد، فالتعثر أمام الفريق ذاته هو ما يخلق الهالة الإعلامية السلبية التي لا يمكن التصدي لها، فمواجهة أي خصم أخر كانت تعد أقل مخاطرة.
لويس إنريكي وبرشلونة يواجهون اليوم بلباو، للثأر، ويواجهونه للهروب من مأزق إعلامي يعرفونه جيداً، ويعرفون قدرته على هدم أقوى البيوت.محمد عواد Sport360 Arabic
السقوط المدوي أمام بلباو، وخسارة جيرارد بيكيه، والانهيار الدفاعي ضد إشبيلية، كلها أمور تجعل المدرب لويس إنريكي مطالباً بحل سريع، كي يتخلص اليوم من مواجهة أتلتيك بلباو الافتتاحية.
المشكلة أن اللقاء في ملعب صعب، اعتاد فيه بلباو العناد، كما أن لياقة لاعبي برشلونة لا تبدو مكتملة، ولا حتى تشكيلتهم مع عودة نيمار المتأخرة من الإصابة وخروج بيدرو وتشافي من دون القدرة على تعويضهم بشكل رسمي بسبب عقوبة المنع من الانتقالات.
العجز عن تحقيق الفوز اليوم أمام أتلتيك بلباو، يجعل لويس إنريكي بمثابة الخاسر المطلق أمام أسود الباسك هذا الموسم، وهذا سيهز كثيراً من ثقته بنفسه، وثقة الآخرين به، والتي استعادها في أشهر الموسم الماضي الأخيرة بفضل روعة الـ MSN.
صحيح أن الفوز اليوم يعد نقطة تحول له ليعلن صحوته، لكنه بالتأكيد تمنى مباراة مختلفة ولو كانت ضد ريال مدريد، فالتعثر أمام الفريق ذاته هو ما يخلق الهالة الإعلامية السلبية التي لا يمكن التصدي لها، فمواجهة أي خصم أخر كانت تعد أقل مخاطرة.
لويس إنريكي وبرشلونة يواجهون اليوم بلباو، للثأر، ويواجهونه للهروب من مأزق إعلامي يعرفونه جيداً، ويعرفون قدرته على هدم أقوى البيوت.محمد عواد Sport360 Arabic