لماذا لا يُريد مورينيو الاعتراف بالحقيقة بعد قدوم بيدرو؟
جو 24 : تمكن فريق تشيلسي من تحقيق الفوز الأول في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، وذلك بعدما تغلب على فريق ويست بروميتش ألبيون بنتيجة 3-2 بعد مباراة قوية شهدت 5 أهداف ولا أروع، وشهدت أيضًا الظهور الرسمي الأول للنجم الدولي الإسباني بيدرو رودريجيز الذي تألق ولفت الأنظار بشدة بعدما سجل هدف وصنع أخر.
استمر البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني للفريق اللندني في العناد، ودخل اللقاء بطريقته المعتادة 4-2-3-1، لكن مع بعض التغييرات في المراكز، وجاء ذلك من أجل عيون الوافد الجديد بيدرو رودريجيز؛ فقد ذهب البرازيلي ويليان إلى مركز صانع الألعاب وتوسط ثنائية بيدرو – هازراد، بينما استمر الإسباني الأخر دييجو كوستا وحده في الأمام.
كان من الممكن على مورينيو استخدام طريقة أخرى تساعده أكثر على زيادة المعدل التهديفي وهي طريقة الـ4-4-2 الشهيرة رباعي وسط يساعد الرباعي الخلفي المنهار تمامًا منذ بداية البطولة والذي كاد أن يتسبب في خسارة ثانية أو تعادل ثاني للفريق الأزرق؛ تلك الخطة كانت ستمنح بيدرو وكوستا حرية أكثر في الأمام وذلك بتحول بيدرو إلى صانع لعب وأمامه كوستا أو العكس، هنا مورينيو استمر في العناد حتى لا يظهر أمام الإعلام وزملائه المدربين بأنه من نوعية المدربين الذين يغيرون من أسلوبهم بعد كل انتداب جديد.
مورينيو أمام الناس نجح بعدما حصد نقاط المباراة، لكن بينه وبين نفسه أعتقد أن الأمر صعب بعض الشيء، البرتغالي يعلم جيدًا مدى الأزمة التي يعيشها فريقه سواء على الصعيد الهجومي أو الدفاعي، لكن لكل أزمة حل في النهاية، لكن للأسف حل تلك الأزمة ليس تكتيكيًا أو ليس تكتيكيًا فقط، بل يحتاج إلى لاعبين جدد قادرين على مساعدة المجموعة المتواجدة.
الوضع سيكون سيء للغاية، في حال انتهاء الميركاتو دون أي حركة خطيرة من النادي اللندني، لأن حينها سيعاني مورينيو الأمرين في كل البطولات التي سيشارك فريقه فيها، ولن يكون هناك حل إلا إقحام أوسكار وزوما وأوبي ميكيل في كل مباراة..
استمر البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني للفريق اللندني في العناد، ودخل اللقاء بطريقته المعتادة 4-2-3-1، لكن مع بعض التغييرات في المراكز، وجاء ذلك من أجل عيون الوافد الجديد بيدرو رودريجيز؛ فقد ذهب البرازيلي ويليان إلى مركز صانع الألعاب وتوسط ثنائية بيدرو – هازراد، بينما استمر الإسباني الأخر دييجو كوستا وحده في الأمام.
كان من الممكن على مورينيو استخدام طريقة أخرى تساعده أكثر على زيادة المعدل التهديفي وهي طريقة الـ4-4-2 الشهيرة رباعي وسط يساعد الرباعي الخلفي المنهار تمامًا منذ بداية البطولة والذي كاد أن يتسبب في خسارة ثانية أو تعادل ثاني للفريق الأزرق؛ تلك الخطة كانت ستمنح بيدرو وكوستا حرية أكثر في الأمام وذلك بتحول بيدرو إلى صانع لعب وأمامه كوستا أو العكس، هنا مورينيو استمر في العناد حتى لا يظهر أمام الإعلام وزملائه المدربين بأنه من نوعية المدربين الذين يغيرون من أسلوبهم بعد كل انتداب جديد.
مورينيو أمام الناس نجح بعدما حصد نقاط المباراة، لكن بينه وبين نفسه أعتقد أن الأمر صعب بعض الشيء، البرتغالي يعلم جيدًا مدى الأزمة التي يعيشها فريقه سواء على الصعيد الهجومي أو الدفاعي، لكن لكل أزمة حل في النهاية، لكن للأسف حل تلك الأزمة ليس تكتيكيًا أو ليس تكتيكيًا فقط، بل يحتاج إلى لاعبين جدد قادرين على مساعدة المجموعة المتواجدة.
الوضع سيكون سيء للغاية، في حال انتهاء الميركاتو دون أي حركة خطيرة من النادي اللندني، لأن حينها سيعاني مورينيو الأمرين في كل البطولات التي سيشارك فريقه فيها، ولن يكون هناك حل إلا إقحام أوسكار وزوما وأوبي ميكيل في كل مباراة..