اربد تدرس ملامح خطة مرورية جديدة
جو 24 : تدارس محافظ اربد الدكتور سعد الشهاب مع فعاليات حزبية ونقابية اليوم الاثنين جملة من القضايا التي تهم المدينة وتعد تحديا امام تطوير الخدمات المقدمة لمجموع المواطنين وعلى راسها ازمة السير الخانقة التي تشهدها شوارعها.
وتطرق الحوار الى دور هذه الفعاليات في انجاح الجهود الرامية الى التصدي لظاهرة اطلاق العيارات النارية في الافراح والمناسبات وغيرها من المظاهر المقلقة والمؤثرة على حياة المواطنين وسلامتهم.
واشار الشهاب الى ان الوقوف على ملاحظات ورؤية الفعاليات النقابية والحزبية على مشاكل المدينة وايحاد الحلول المناسبة لها ياتي في اطار التشارو مع كافة الجهات والقطاعات والفعاليات قبل اعداد الخطط الخدمية والتنموية وفي مقدمتها ايجاد خطة مرورية متكاملة توازن بين المتطلبات البيئيثة والحضارية وتحافظ على معالم المدينة الرئيسة وتجد حلولا ناجعة للازمة المرورية.
واكد ان الخطة المرورية لن توضع ملامحها الرئيسية قبل الوقوف على ملاحظات جميع الاطراف بما فيهم القطاع التجاري والخدمي بشكل يخدم حركة المرور للمركبات والمشاه ويساهم في ايجاد مناخ تسوق مريح.
ولفت الى انه تم تشكيل لجنة لدراسة وضع خطة مرورية باشراك جميع القطاعات والفعاليات ذات العلاقة بما فيها مجمع النقابات وممثلين عن الاحزاب لافتا الى ان هذه اللجنة ستباشر باجراء حوارات معمقة مع جهات فنية واكاديمية وخبراء متخصصين من الجامعات بالتعاون مع بلدية اربد الكبرى وقسم السير حتى لا يتكرر مصيرالخطة كسابقاتها.
يشار الى ان بلدية اربد كانت اعدت خطة مرورية قبل شهرين تعتمد على نظام الطرق الشعاعية ذات الاتجاه وازالة الجزر الوسطية والغيت بقرار من وزير البلديات قبل المباشرة بتنفيذ المرحلة الاولى منها بعد ان جوبهت باحتجاجات من فعاليات حزبية ونقابية وتجارية ونشطاء بيئيين بحجة ازالة الاشجار القديمة من الشوارع وبعض المعالم التي تشكل وجها حضاريا وبيئيا لاربد منذ زمن بعيد.
وتطرق الحوار الى دور هذه الفعاليات في انجاح الجهود الرامية الى التصدي لظاهرة اطلاق العيارات النارية في الافراح والمناسبات وغيرها من المظاهر المقلقة والمؤثرة على حياة المواطنين وسلامتهم.
واشار الشهاب الى ان الوقوف على ملاحظات ورؤية الفعاليات النقابية والحزبية على مشاكل المدينة وايحاد الحلول المناسبة لها ياتي في اطار التشارو مع كافة الجهات والقطاعات والفعاليات قبل اعداد الخطط الخدمية والتنموية وفي مقدمتها ايجاد خطة مرورية متكاملة توازن بين المتطلبات البيئيثة والحضارية وتحافظ على معالم المدينة الرئيسة وتجد حلولا ناجعة للازمة المرورية.
واكد ان الخطة المرورية لن توضع ملامحها الرئيسية قبل الوقوف على ملاحظات جميع الاطراف بما فيهم القطاع التجاري والخدمي بشكل يخدم حركة المرور للمركبات والمشاه ويساهم في ايجاد مناخ تسوق مريح.
ولفت الى انه تم تشكيل لجنة لدراسة وضع خطة مرورية باشراك جميع القطاعات والفعاليات ذات العلاقة بما فيها مجمع النقابات وممثلين عن الاحزاب لافتا الى ان هذه اللجنة ستباشر باجراء حوارات معمقة مع جهات فنية واكاديمية وخبراء متخصصين من الجامعات بالتعاون مع بلدية اربد الكبرى وقسم السير حتى لا يتكرر مصيرالخطة كسابقاتها.
يشار الى ان بلدية اربد كانت اعدت خطة مرورية قبل شهرين تعتمد على نظام الطرق الشعاعية ذات الاتجاه وازالة الجزر الوسطية والغيت بقرار من وزير البلديات قبل المباشرة بتنفيذ المرحلة الاولى منها بعد ان جوبهت باحتجاجات من فعاليات حزبية ونقابية وتجارية ونشطاء بيئيين بحجة ازالة الاشجار القديمة من الشوارع وبعض المعالم التي تشكل وجها حضاريا وبيئيا لاربد منذ زمن بعيد.