رواية مصرية تسبب التوتر لأسيل عمران.. فما هي؟
جو 24 : كشفت الفنانة السعودية أسيل عمران لجمهورها عن رواية مصرية قرأتها مؤخرا، أحدثت لها نهايتها حالة من التوتر.
الفنانة السعودية قالت إن هذه الرواية هي «الفيل الأزرق» لكاتبها المصري أحمد مراد، ووصفتها بأنها طوال قراءتها لها كانت في حالة عالية من التشويق، جعلتها لا تتركها إلا بعد أن انتهت من قراءتها كاملة.
أسيل قالت: « الأربعاء من مطار البحرين اشتريت رواية الفيل الأزرق للكاتب المصري أحمد مراد اللي اشتهر بروايته الأولى فيرتيجو في 2007 وتحولت بعد كذا لمسلسل وهذي أول رواية أقرأها له».
وأضافت: «تشويق × تشويق خلاني ما أقدر اتركها لين ما خلصتها واللي زاد حماسي أحداث القصة الرئيسية اللي تدور في مستشفى للصحة النفسية يعني لعشاق علم النفس أو اللي عندهم فضول في هذا المجال راح تستمتعون جدا وراح تحسو انكم قادرين تشوفو الأماكن وألوانها وأشكال الشخصيات».
وتابعت: «ملاحظة : النهاية وترتني وأعرف طبعا انها اتصورت فيلم بس دائما برأيي الرواية تحمل تفاصيل أكثر إلى جانب استمتاعي بالقراءة لكن مايمنع اني متحمسة أشوفه واشوف تجسيد الشخصيات والإخراج».
يذكر ان رواية «الفيل الأزرق» تحولت لفيلم سينمائي بطولة الفنان كريم عبدالعزيز والفنانة نيللي كريم والفنان خالد الصاوي، ومن إخراج مروان حامد.
الفنانة السعودية قالت إن هذه الرواية هي «الفيل الأزرق» لكاتبها المصري أحمد مراد، ووصفتها بأنها طوال قراءتها لها كانت في حالة عالية من التشويق، جعلتها لا تتركها إلا بعد أن انتهت من قراءتها كاملة.
أسيل قالت: « الأربعاء من مطار البحرين اشتريت رواية الفيل الأزرق للكاتب المصري أحمد مراد اللي اشتهر بروايته الأولى فيرتيجو في 2007 وتحولت بعد كذا لمسلسل وهذي أول رواية أقرأها له».
وأضافت: «تشويق × تشويق خلاني ما أقدر اتركها لين ما خلصتها واللي زاد حماسي أحداث القصة الرئيسية اللي تدور في مستشفى للصحة النفسية يعني لعشاق علم النفس أو اللي عندهم فضول في هذا المجال راح تستمتعون جدا وراح تحسو انكم قادرين تشوفو الأماكن وألوانها وأشكال الشخصيات».
وتابعت: «ملاحظة : النهاية وترتني وأعرف طبعا انها اتصورت فيلم بس دائما برأيي الرواية تحمل تفاصيل أكثر إلى جانب استمتاعي بالقراءة لكن مايمنع اني متحمسة أشوفه واشوف تجسيد الشخصيات والإخراج».
يذكر ان رواية «الفيل الأزرق» تحولت لفيلم سينمائي بطولة الفنان كريم عبدالعزيز والفنانة نيللي كريم والفنان خالد الصاوي، ومن إخراج مروان حامد.