شقيقة #سعاد_حسني تكشف تفاصيل وفاتها في كتاب
جو 24 : أكدت جانجاه شقيقة الفنانة الراحلة سعاد حسني أنها انتهت بالفعل من كتابها، الذي تلقي من خلاله الضوء على جانب من الحياة الخاصة لسندريلا السينما العربية سعاد حسني.
وقالت جانجاه في تصريحات لموقع ''مصراوي'': ''لم اختر حتى الآن دار النشر التي ستتولى مهمة طبع الكتاب وتوزيعه، فمازلت أفاضل بين عدد من العروض القائمة، خاصة وأن لي شروطا لن اتنازل عنها، ولدور النشر طبعا شروط، فلابد أن نتفق''، موضحة أن من أهم شروطها أن يظهر الكتاب بمستوى يليق بالفنانة الراحلة، نافية أن يكون للماديات أي دور في هذه المفاضلة.
وأوضحت جانجاه أن الكتاب سيتضمن في نهايته عددا من المستندات والوثائق التي تبرهن على كل ما كتبت، مضيفة ''خصصت في نهاية الكتاب جزءا لنشر المستندات، كما أقوم على صفحاته بكشف الحكاية وكيف وقعت''.
وحول كيف وصلت للمستندات التي ستنشرها في الكتاب، أشارت جانجاه إلى قيامها طوال السنوات الماضية بالبحث والتحرك لكشف الحقيقة، وتوصلت لها من خلال شهادات البعض، بالإضافة إلى المعلومات التي عرفتها بحكم كونها شقيقة سعاد حسني، حيث كانت تروي لها أشياء من وراء الكواليس.
وتابعت جانجاه ''لا أسعى لتغيير مجرى القضية، لأنني لن أصل لشيء، ولا أوجه الكتاب للقضاء أو للإعلام، فهو موجه للناس الذين يحبون سعاد ومهتمين بقضيتها، وعليهم أن يحكموا بأنفسهم، فالمعلومات والأسرار التي أذكرها للمرة الأولى لم أبح بها من قبل في أي وسيلة إعلامية مقروءة أو مرئية، ووضعتها في الكتاب للتاريخ فقط''، لافتة إلى أنها في النهاية تهدف من الكتاب لتحقيق شيء واحد ''شوفوا اللي عملوه في سعاد''.
واختتمت جانجاه حديثها مع ''مصراوي'' بالتأكيد على أن الكتاب يتحدث بشكل صريح ودون مواربة، عن أسماء وجهات بعينها، ومشددة على أنها لا تخشى غير الله، وستطرح الكتاب شاء من شاء وأبى من أبى، مضيفة ''لو حصلي حاجة يبقى بيأكدوا على نفسهم كل شيء، ووقتها سيعرف الناس الحقيقة، وأنهم وراء مقتل سعاد حسني، فلن تثيني أية تهديدات عن طرح الكتاب، فسواء حية أو ميتة سيرى النور، فأنا لست وحدي وبجانبي آخرون''.
وقالت جانجاه في تصريحات لموقع ''مصراوي'': ''لم اختر حتى الآن دار النشر التي ستتولى مهمة طبع الكتاب وتوزيعه، فمازلت أفاضل بين عدد من العروض القائمة، خاصة وأن لي شروطا لن اتنازل عنها، ولدور النشر طبعا شروط، فلابد أن نتفق''، موضحة أن من أهم شروطها أن يظهر الكتاب بمستوى يليق بالفنانة الراحلة، نافية أن يكون للماديات أي دور في هذه المفاضلة.
وأوضحت جانجاه أن الكتاب سيتضمن في نهايته عددا من المستندات والوثائق التي تبرهن على كل ما كتبت، مضيفة ''خصصت في نهاية الكتاب جزءا لنشر المستندات، كما أقوم على صفحاته بكشف الحكاية وكيف وقعت''.
وحول كيف وصلت للمستندات التي ستنشرها في الكتاب، أشارت جانجاه إلى قيامها طوال السنوات الماضية بالبحث والتحرك لكشف الحقيقة، وتوصلت لها من خلال شهادات البعض، بالإضافة إلى المعلومات التي عرفتها بحكم كونها شقيقة سعاد حسني، حيث كانت تروي لها أشياء من وراء الكواليس.
وتابعت جانجاه ''لا أسعى لتغيير مجرى القضية، لأنني لن أصل لشيء، ولا أوجه الكتاب للقضاء أو للإعلام، فهو موجه للناس الذين يحبون سعاد ومهتمين بقضيتها، وعليهم أن يحكموا بأنفسهم، فالمعلومات والأسرار التي أذكرها للمرة الأولى لم أبح بها من قبل في أي وسيلة إعلامية مقروءة أو مرئية، ووضعتها في الكتاب للتاريخ فقط''، لافتة إلى أنها في النهاية تهدف من الكتاب لتحقيق شيء واحد ''شوفوا اللي عملوه في سعاد''.
واختتمت جانجاه حديثها مع ''مصراوي'' بالتأكيد على أن الكتاب يتحدث بشكل صريح ودون مواربة، عن أسماء وجهات بعينها، ومشددة على أنها لا تخشى غير الله، وستطرح الكتاب شاء من شاء وأبى من أبى، مضيفة ''لو حصلي حاجة يبقى بيأكدوا على نفسهم كل شيء، ووقتها سيعرف الناس الحقيقة، وأنهم وراء مقتل سعاد حسني، فلن تثيني أية تهديدات عن طرح الكتاب، فسواء حية أو ميتة سيرى النور، فأنا لست وحدي وبجانبي آخرون''.