#دوللي_شاهين: #هيفاء جريئة و #نانسي دبلوماسية
جو 24 : أصدر نقيب موسيقيي مصر، هاني شاكر، قانون «منع التعري»، والذي نص على عدم السماح للمغنيات بالظهور بملابس غير لائقة في الحفلات والبرامج والكليبات..
وقد أثار هذا القرار، الكثير من الجدل، وتلقته بعض النجمات بصدر رحب، وأخريات بامتعاض شديد. والغريب في الأمر، أنه على الرغم من ارتداء الفنانة دوللي شاهين ملابس مثيرة في حفلاتها، أثارت حولها الجدل أخيراً، إلا أنها أكدت التزامها بالقرار، في ما يخص حفلاتها في مصر، مشيرة إلى أن هذا القرار لم يزعجها على الإطلاق.
أرقام غير حقيقية
أما بالنسبة للأرقام والمبالغ التي يتقاضاها النجوم، ويكتب عنها في الإعلام، تقول شاهين: أرقام لا تمت للحقيقة بصلة، فهناك فرق بين السماء والأرض بين ما يتقاضاه الفنان فعلاً، وما يعلن عنه بعد ذلك، مشيرة إلى أنها تعتقد أن القناة التي تستضيف الفنان، وربما الفنان نفسه، هما وراء الترويج للأمر، قائلة: أعتقد أن الاثنين من مصلحتهما أن يتم الترويج لهما بهذا الشكل..
فالقناة أو البرنامج يرغبان في لفت الانتباه له، والتباهي بأنه يدفع كثيراً، والأمر كذلك بالنسبة للفنان الذي يفضل أن يحاط بهالة من الشهرة والغموض. وحول أجرأ فنانة لبنانية، تقول: أليسا وهيفاء وهبي أجرأ فنانتين في تصريحاتهن، والجمهور اعتاد عليهما بهذا الشكل، أما نانسي عجرم، فهي الأكثر دبلوماسية.
تجارب لبنانية
تشيد دوللي بالتجارب السينمائية اللبنانية السابقة، قائلة: أعتقد أن لدينا أفضل المخرجين والتقنيين، وطبعاً لدينا ممثلون وممثلات على مستوى عال جداً، لذلك، لا ينقصنا سوى الإنتاج لنرى سينما لبنانية، ليس فقط على مستوى عربي، إنما عالمي، وأنا أعرف جيداً ما أقول، فقط، أعطونا الإنتاج وخذوا ما يدهش العالم.
دوللي الأم
وعما إذا كانت الأمومة غيرتها، تقول: الأمومة أجمل شعور في الدنيا، أحب الأطفال جداً، وأجد لذة في تحمل مسؤوليتهم والاعتناء بهم، وكنت أحلم بالأمومة دائماً، وتمنيت أن تكون لي ابنة، فأنا أحب البنات كثيراً، والحمد الله، رزقني الله بنور، وهي نور عيني، أنا وهي علاقتنا قوية جداً، ونحن صديقتان.
وفي ما يخص السر وراء رشاقتها ولون بشرتها، تقول: لم أحصل على بشرتي البرونزية المتألقة بوصفة سحرية أو غير سحرية، بل هي هبة إلهية. فلون بشرة الإنسان يصعب التلاعب به، لكن يمكن المحافظة عليه، وإظهار جماله بطريقة أكثر تميزاً وتوهجاً، من خلال العناية الدائمة.
ومعرفة ما يتناسب مع طبيعتها من مستحضرات تجميل، فضلاً عن تناول الغذاء الصحي، الذي يضفي مزيداً من الحيوية والتوهج على البشرة، وممارسة بعض التمارين الرياضية التي تعزز المناعة. ومن المهم، بالطبع، تجنب كل ما يفسد البشرة، سواءً باستخدام مستحضرات تجميل تتضمن موادّ كيميائية، أو التعرض لتوترات وضغوط نفسية، أو ممارسات سلبية، مثل التدخين.
وقد أثار هذا القرار، الكثير من الجدل، وتلقته بعض النجمات بصدر رحب، وأخريات بامتعاض شديد. والغريب في الأمر، أنه على الرغم من ارتداء الفنانة دوللي شاهين ملابس مثيرة في حفلاتها، أثارت حولها الجدل أخيراً، إلا أنها أكدت التزامها بالقرار، في ما يخص حفلاتها في مصر، مشيرة إلى أن هذا القرار لم يزعجها على الإطلاق.
أرقام غير حقيقية
أما بالنسبة للأرقام والمبالغ التي يتقاضاها النجوم، ويكتب عنها في الإعلام، تقول شاهين: أرقام لا تمت للحقيقة بصلة، فهناك فرق بين السماء والأرض بين ما يتقاضاه الفنان فعلاً، وما يعلن عنه بعد ذلك، مشيرة إلى أنها تعتقد أن القناة التي تستضيف الفنان، وربما الفنان نفسه، هما وراء الترويج للأمر، قائلة: أعتقد أن الاثنين من مصلحتهما أن يتم الترويج لهما بهذا الشكل..
فالقناة أو البرنامج يرغبان في لفت الانتباه له، والتباهي بأنه يدفع كثيراً، والأمر كذلك بالنسبة للفنان الذي يفضل أن يحاط بهالة من الشهرة والغموض. وحول أجرأ فنانة لبنانية، تقول: أليسا وهيفاء وهبي أجرأ فنانتين في تصريحاتهن، والجمهور اعتاد عليهما بهذا الشكل، أما نانسي عجرم، فهي الأكثر دبلوماسية.
تجارب لبنانية
تشيد دوللي بالتجارب السينمائية اللبنانية السابقة، قائلة: أعتقد أن لدينا أفضل المخرجين والتقنيين، وطبعاً لدينا ممثلون وممثلات على مستوى عال جداً، لذلك، لا ينقصنا سوى الإنتاج لنرى سينما لبنانية، ليس فقط على مستوى عربي، إنما عالمي، وأنا أعرف جيداً ما أقول، فقط، أعطونا الإنتاج وخذوا ما يدهش العالم.
دوللي الأم
وعما إذا كانت الأمومة غيرتها، تقول: الأمومة أجمل شعور في الدنيا، أحب الأطفال جداً، وأجد لذة في تحمل مسؤوليتهم والاعتناء بهم، وكنت أحلم بالأمومة دائماً، وتمنيت أن تكون لي ابنة، فأنا أحب البنات كثيراً، والحمد الله، رزقني الله بنور، وهي نور عيني، أنا وهي علاقتنا قوية جداً، ونحن صديقتان.
وفي ما يخص السر وراء رشاقتها ولون بشرتها، تقول: لم أحصل على بشرتي البرونزية المتألقة بوصفة سحرية أو غير سحرية، بل هي هبة إلهية. فلون بشرة الإنسان يصعب التلاعب به، لكن يمكن المحافظة عليه، وإظهار جماله بطريقة أكثر تميزاً وتوهجاً، من خلال العناية الدائمة.
ومعرفة ما يتناسب مع طبيعتها من مستحضرات تجميل، فضلاً عن تناول الغذاء الصحي، الذي يضفي مزيداً من الحيوية والتوهج على البشرة، وممارسة بعض التمارين الرياضية التي تعزز المناعة. ومن المهم، بالطبع، تجنب كل ما يفسد البشرة، سواءً باستخدام مستحضرات تجميل تتضمن موادّ كيميائية، أو التعرض لتوترات وضغوط نفسية، أو ممارسات سلبية، مثل التدخين.