هل تساءلت يوماً عمّا تكرهه مضيفات الطيران؟
جو 24 : تحصل أثناء رحلات الطيران أموراً بسيطة وبديهيّة من ركّاب الطائرة، ولكنّها تسبب إزعاجاً وتذمّراً لمضيفات الطيران.
مضيفة الطيران السابقة في الـ United Airlines، الـ Continental Airlines والـ PSA Airlines، Abbie Unger، خرجت عن صمتها وأفصحت عن أكثر ما يزعج مضيفات الطيران أثناء الرحلات الجوية في موقع flightattendantcareerconnection ونقلها موقعا "التلغراف" و"الهافينغتون بوست" لعلّ ذلك يساعد الراكب في التوقف عن فعلها:
• تطلبه وقتاً طويلاً لاختيار نوع العصائر: يحتاج #المسافر في بعض الأحيان إلى الكثير من الوقت ليختار نوع عصير معين، في حين تكون المضيفات على عجلة لتقديم العصائر لجميع ركاب الطائرة وذلك ضمن فترة محددة من الوقت.
• ترك المخلفات في جيب ظهر المقعد: إذ تعمل المضيفات كلّ عشر دقائق على جمع النفايات التي يتركها المسافر في هذا المكان.
• السير حفاة الاقدام في الطائرة: وهو أمر مقزز، فيما يعتقد المسافر أنّ هذا الأمر مريح له، فيعتبر نفسه وكأنه في منزله.
• شدّ مضيفة الطيران من ثوبها للفت انتباهها: يمكن المسافر عوضاً من ذلك أن يستخدم عبارة "عفواً، اسمحي لي"، وهي ستتمكن من الإصغاء إليه وتلبية حاجاته.
• إمساك الأنسجة أو حفاضات الأطفال للمضيفات، فهناك أكياس صنعت خصيصاً للمسافرين بإمكانهم أن يستخدموها ليضعوا فيها كلّ هذه الأمور عوضاً من إعطائها لهنّ.
• التذمّر من حجم الطائرة الصغير، فإن كان المسافر ينتقل من منطقة قريبة إلى أخرى، من الطبيعي #السفر ضمن طائرة صغيرة الحجم، فما داعي للشكوى في هذه الحال؟
• الدخول إلى مطبخ الطائرة والتطفل في حين يكون هذا المكان ضيّقاً جداً، ومخصصاً لطاقم الطائرة.
• الدخول إلى الحمّام أثناء تقديم الطعام، مما يعرقل تحرّك المضيفات في رواق الطائرة. بإمكانه أن ينتظر انتهاء هذه العملية كي لا يعيق حركتهن.
• طلب استعارة قلم لإملاء قائمة طلبات المسافرين. فالمضيفات لا يمتلكن كميّة كبيرة من الأقلام لتقديمها لجميع الركّاب، لذا احرص على أن تجلب معك قلمك الخاص عند السفر!
مضيفة الطيران السابقة في الـ United Airlines، الـ Continental Airlines والـ PSA Airlines، Abbie Unger، خرجت عن صمتها وأفصحت عن أكثر ما يزعج مضيفات الطيران أثناء الرحلات الجوية في موقع flightattendantcareerconnection ونقلها موقعا "التلغراف" و"الهافينغتون بوست" لعلّ ذلك يساعد الراكب في التوقف عن فعلها:
• تطلبه وقتاً طويلاً لاختيار نوع العصائر: يحتاج #المسافر في بعض الأحيان إلى الكثير من الوقت ليختار نوع عصير معين، في حين تكون المضيفات على عجلة لتقديم العصائر لجميع ركاب الطائرة وذلك ضمن فترة محددة من الوقت.
• ترك المخلفات في جيب ظهر المقعد: إذ تعمل المضيفات كلّ عشر دقائق على جمع النفايات التي يتركها المسافر في هذا المكان.
• السير حفاة الاقدام في الطائرة: وهو أمر مقزز، فيما يعتقد المسافر أنّ هذا الأمر مريح له، فيعتبر نفسه وكأنه في منزله.
• شدّ مضيفة الطيران من ثوبها للفت انتباهها: يمكن المسافر عوضاً من ذلك أن يستخدم عبارة "عفواً، اسمحي لي"، وهي ستتمكن من الإصغاء إليه وتلبية حاجاته.
• إمساك الأنسجة أو حفاضات الأطفال للمضيفات، فهناك أكياس صنعت خصيصاً للمسافرين بإمكانهم أن يستخدموها ليضعوا فيها كلّ هذه الأمور عوضاً من إعطائها لهنّ.
• التذمّر من حجم الطائرة الصغير، فإن كان المسافر ينتقل من منطقة قريبة إلى أخرى، من الطبيعي #السفر ضمن طائرة صغيرة الحجم، فما داعي للشكوى في هذه الحال؟
• الدخول إلى مطبخ الطائرة والتطفل في حين يكون هذا المكان ضيّقاً جداً، ومخصصاً لطاقم الطائرة.
• الدخول إلى الحمّام أثناء تقديم الطعام، مما يعرقل تحرّك المضيفات في رواق الطائرة. بإمكانه أن ينتظر انتهاء هذه العملية كي لا يعيق حركتهن.
• طلب استعارة قلم لإملاء قائمة طلبات المسافرين. فالمضيفات لا يمتلكن كميّة كبيرة من الأقلام لتقديمها لجميع الركّاب، لذا احرص على أن تجلب معك قلمك الخاص عند السفر!