أناقة ماليا أوباما تجذب الأضواء
جو 24 : حصدت صورة ماليا، ابنة الرئيس الأميركي باراك أوباما، بالقميص القطني عبر موقع إنستغرام، ما يزيد عن ستة آلاف معجب، وعززت مكانة الابنة الكبرى كأيقونة للموضة، بالنسبة لفتيات جيلها، وكرستها في فئة المغامرات في عالم الأزياء، الذي سبقتها إليه أمها ميشيل أوباما.
وأفادت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، في تقرير نشر أخيراً، بأن القميص القطني الأبيض المطبوع عليه شعار فرقة «برو إيرا» الموسيقية لم يسطر طلاقاً مذهلاً لموضة الفساتين، التي اعتادت ماليا ارتداءها في سن السابعة عشرة في المناسبات الرسمية، بل كانت بمثابة مؤشر يدل على أنه، بعد ثماني سنوات، غدت ماليا في نظر الرأي العام فتاة ناضجة، كبرت، وتخطت مرحلة ما قبل المراهقة، لتصبح فتاة واثقة من نفسها، مسحورة بلمسات الموضة وصيحاتها.
وقالت كريستين باربريتش، المحررة التنفيذية لموقع «ريفاينري 29» المتخصص بعالم الموضة: «أتت صورة ماليا بالقميص القطني مثيرة للاهتمام، لأننا بالكاد نرى الجانب العاطفي الجياش، مما يدفعني إلى التساؤل عما إذا كانت على أعتاب إبراز الوجه المتمرد في اعتماد الموضة، وهي المرحلة التي تعني عموماً الانطلاق في عالم التأثير على خطوط الأزياء.».
وحتى لو لم تصل ماليا إلى مرحلة التأثير في صناعة عالم الموضة، فمن سيظل يهتم لتطور أسلوب أزيائها عقب مغادرة أوباما للبيت الأبيض، سيما وأن خياراتها في ارتداء الملابس تخضع لتفصيل مكثف من مواقع شهيرة للموضة، مثل «إنستايل» و«هاربرز بازار»، كما تحمل مدونة على موقع «تمبلر» عنوان «ماليا المذهلة».
ويعتبر كيري بييري، المدير الرقمي لموقع «هاربرز بازار»، أن لحظة احتلال ماليا مكانة الفتاة الألمع على ساحة صيحات الموضة أمر «يتعلق بأهمية التوقيت»، ويضيف أن طول قامتها ونظراتها الساحرة تضفي الكثيرإلى رصيدها.
وعلى الرغم من القيود التي يفرضها البيت الأبيض على نوع الصور التي يمكن التقاطها ونشرها لفتاتي البيت الأبيض، فلا شك في أن ماركات الملابس قد استفادت كثيراً من خيارات ماليا في عالم الأزياء.
وقالت ستايسي بينديت مؤسسة ماركة «أليس أند أوليفيا» إن الفستان الذي ظهرت به ماليا، حين خرجت من طائرة الرئيس أثناء إحدى الزيارات الرسمية، اختفى من الأسواق، وأضافت: «إلا أن تلك الفتاة بدت كالملكة فيه، وهي تشكل مؤثرا يافعا على عالم الأزياء، وتتمتع بالأناقة.».
وبدت ماليا خلال إحدى الرحلات أنها قد اكتشفت الناحية الجمالية لها، وعلى الرغم من مهرجان فساتين ميشيل أوباما التي حملت أسماء أشهر المصممين البريطانيين، فقد «كانت ماليا هي التي سرقت الأضواء تقريباً بسلسلة من الأطقم البسيطة الأنيقة.»، وفق ما أوردته مجلة «فوغ »المتخصصة بالموضة.
وعلى الرغم من رفض ديبورا لويد، الرئيسة ومسؤولة الإنتاج الإبداعي والمؤسسة المشاركة في ماركة «كايت سبايد» الراقية للأزياء، الاعتراف برقم المبيعات الذي حققته، فقد أشارت إلى أنه لخيارات ماليا تأثير على «قرارات التسوق واعتماد خطوط الموضة لدى الفتيات اللواتي يرتدين من ماركتنا، سيما أن أسلوبها يوحي بالطموح والترابط.».
وأفادت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، في تقرير نشر أخيراً، بأن القميص القطني الأبيض المطبوع عليه شعار فرقة «برو إيرا» الموسيقية لم يسطر طلاقاً مذهلاً لموضة الفساتين، التي اعتادت ماليا ارتداءها في سن السابعة عشرة في المناسبات الرسمية، بل كانت بمثابة مؤشر يدل على أنه، بعد ثماني سنوات، غدت ماليا في نظر الرأي العام فتاة ناضجة، كبرت، وتخطت مرحلة ما قبل المراهقة، لتصبح فتاة واثقة من نفسها، مسحورة بلمسات الموضة وصيحاتها.
وقالت كريستين باربريتش، المحررة التنفيذية لموقع «ريفاينري 29» المتخصص بعالم الموضة: «أتت صورة ماليا بالقميص القطني مثيرة للاهتمام، لأننا بالكاد نرى الجانب العاطفي الجياش، مما يدفعني إلى التساؤل عما إذا كانت على أعتاب إبراز الوجه المتمرد في اعتماد الموضة، وهي المرحلة التي تعني عموماً الانطلاق في عالم التأثير على خطوط الأزياء.».
وحتى لو لم تصل ماليا إلى مرحلة التأثير في صناعة عالم الموضة، فمن سيظل يهتم لتطور أسلوب أزيائها عقب مغادرة أوباما للبيت الأبيض، سيما وأن خياراتها في ارتداء الملابس تخضع لتفصيل مكثف من مواقع شهيرة للموضة، مثل «إنستايل» و«هاربرز بازار»، كما تحمل مدونة على موقع «تمبلر» عنوان «ماليا المذهلة».
ويعتبر كيري بييري، المدير الرقمي لموقع «هاربرز بازار»، أن لحظة احتلال ماليا مكانة الفتاة الألمع على ساحة صيحات الموضة أمر «يتعلق بأهمية التوقيت»، ويضيف أن طول قامتها ونظراتها الساحرة تضفي الكثيرإلى رصيدها.
وعلى الرغم من القيود التي يفرضها البيت الأبيض على نوع الصور التي يمكن التقاطها ونشرها لفتاتي البيت الأبيض، فلا شك في أن ماركات الملابس قد استفادت كثيراً من خيارات ماليا في عالم الأزياء.
وقالت ستايسي بينديت مؤسسة ماركة «أليس أند أوليفيا» إن الفستان الذي ظهرت به ماليا، حين خرجت من طائرة الرئيس أثناء إحدى الزيارات الرسمية، اختفى من الأسواق، وأضافت: «إلا أن تلك الفتاة بدت كالملكة فيه، وهي تشكل مؤثرا يافعا على عالم الأزياء، وتتمتع بالأناقة.».
وبدت ماليا خلال إحدى الرحلات أنها قد اكتشفت الناحية الجمالية لها، وعلى الرغم من مهرجان فساتين ميشيل أوباما التي حملت أسماء أشهر المصممين البريطانيين، فقد «كانت ماليا هي التي سرقت الأضواء تقريباً بسلسلة من الأطقم البسيطة الأنيقة.»، وفق ما أوردته مجلة «فوغ »المتخصصة بالموضة.
وعلى الرغم من رفض ديبورا لويد، الرئيسة ومسؤولة الإنتاج الإبداعي والمؤسسة المشاركة في ماركة «كايت سبايد» الراقية للأزياء، الاعتراف برقم المبيعات الذي حققته، فقد أشارت إلى أنه لخيارات ماليا تأثير على «قرارات التسوق واعتماد خطوط الموضة لدى الفتيات اللواتي يرتدين من ماركتنا، سيما أن أسلوبها يوحي بالطموح والترابط.».