الضحك جيِّد للصحة
جو 24 : في زمنٍ باتت فيه المآسي والأحزان أكثر من الأفراح، بتنا نبحث عن خبرٍ يساعدنا على #الضحك لما للأخير من أهمية في تحسين صحَّة الجسد بحسب ما يؤكده باحثون، فما هي هذه الفوائد بحسب موقع plaisirssanté.
الضحك يقوي جهاز المناعة
"عندما نضحك ينخفض معدل #التوتّر ما يؤدي إلى تحسين أداء الخلايا المناعية"، بحسب ما يشير إليه الاختصاصي بعلم النفس ستيف ويلسون، الذي أكَّد أنَّ "الضحك يعزز تبادل الأكسجين/ ثاني أكسيد الكربون، ويوسِّع #الجهاز_التنفسي. ويجعل العضلات والمفاصل أكثر مرونة. واكتسب البشر القدرة على الضحك منذ نحو أربعة ملايين سنة ما يعني أننا "بحاجة للتعبير عن ذلك لا قمعه".
الضحك يحسن العلاقات في المدرسة
تشير نتائج الدراسة إلى أن "الفكاهة تسهِّل المناقشات بين #الطلاب وتتيح لهم فرصةً أفضل للتقدم، بحسب ما توصل إليه أستاذ علم النفس في جامعة ولاية أوهايو مارك شاتز، أنه "لدى استخدام الأستاذ النكت والرسوم المتحركة لتعليم التلامذة، فإنَّ نتائجهم المدرسية تكون أفضل وتزداد مشاركتهم في الصف. ويتوقع الطلاب أن يكون المعلمون مملين، ليس علينا أن نضحكهم دوماً ولكن أن نجلعهم يدركون أننا نبذل قصارى جهدنا لجعل الحصة الدراسية أكثر إثارة للاهتمام".
الضحك يساهم في تحمُّل الألم
يمكن للكاريكاتير مساعدة الأطفال على تقبُّل الإجراءات الطبية، مثل الحقن أو الزيارات إلى طبيب الأسنان. ففي أكتوبر 2007، وجدت مارغريت ستوبر، من مركز جونسون لعلاج مرض #السرطان في جامعة كاليفورنيا، أنَّ "النكتة تسمح للأطفال تحمُّل الألم. وفي دراستها، وجدت أن المرضى الشباب الذين كانوا يشاهدون الأفلام الكوميدية أثناء تلقيهم العلاج كان يشعرون بالألم ما يضطر الممرضين إلى وضع أيدي هؤلاء الأطفال في الماء المثلج، ولكن على الرغم من ذلك، لا يمكن غضُّ النظر عن أنَّ أذهانهم كانت مشغولة بالفيلم، ما جعلهم يتحملون الألم أكثر.
الضحك يوسع العقل
إنَّ المزاح يقربنا من بعضنا البعض ويمكننا أن نرى الأمور بشكل أوضح. ووفقاً للباحث في علم النفس في جامعة ميشيغان كريم جونسون فإنَّ الفرح والفكاهة يسمحان لنا بالهروب من ضيق البال لاتخاذ منظور أوسع. كما أنَّ الضحك يُلغي التحيُّز ويُقوِّي العلاقات في العمل، وفي المنزل أو في المدرسة.
الضحك يحمي من أمراض القلب
"نتائج الدراسات تشير إلى أن شعور بالفكاهة يمكن أن تحمي من #النوبات_القلبية"، بحسب الطبيب النفسي ستيف ويلسون، معللاً أنَّ "للضحك تأثير في توسيع الأوعية الدموية وتحسين الدورة الدموية. في دراستنا، لاحظنا أن للنكتة آثار في إعادة التأهيل القلبي". من جهته، يلفت الدكتور مايكل ميلر، مدير مركز طب القلب الوقائي في جامعة ميريلاند، إلى أن "الضحك يساعد على منع تراكم #الدهون و#الكولسترول في الشرايين التاجية".
الضحك يزيد الثقة بالنفس
إنَّ مجرد مشاهدة عرض كوميدي لمدة 15 دقيقة يخفِّف القلق بشأن صحته أو حياته المهنية. وقد اكتشف ديفيد روزين، وهو طبيب نفسي في جامعة تكساس A & M، أن ضحكة بسيطة يمكن أن تحسِّن الأفكار وتنقلها من السلبية إلى الإيجابية، كما أنها في المقابل، تساهم في زيادة الثقة بالنفس والتغلب على العقبات.
الضحك يزيد من الرضا الوظيفي
يحسن الضحك التواصل والإبداع والإنتاجية في العمل، بحسب ما يشير إليه أستاذ علم النفس والباحث في جامعة ميسوري في كولومبيا كريس روبرت، لافتاً إلى أنَّ "للضحك آثار على العمال، لما له من قدرة على تحسين مزاج الفرد ودفع الآخرين للضحك، ما يساهم في زيادة التأثيرات الفسيولوجية على الجسم وتقوية الأواصر بين الزملاء".
الضحك يقوي جهاز المناعة
"عندما نضحك ينخفض معدل #التوتّر ما يؤدي إلى تحسين أداء الخلايا المناعية"، بحسب ما يشير إليه الاختصاصي بعلم النفس ستيف ويلسون، الذي أكَّد أنَّ "الضحك يعزز تبادل الأكسجين/ ثاني أكسيد الكربون، ويوسِّع #الجهاز_التنفسي. ويجعل العضلات والمفاصل أكثر مرونة. واكتسب البشر القدرة على الضحك منذ نحو أربعة ملايين سنة ما يعني أننا "بحاجة للتعبير عن ذلك لا قمعه".
الضحك يحسن العلاقات في المدرسة
تشير نتائج الدراسة إلى أن "الفكاهة تسهِّل المناقشات بين #الطلاب وتتيح لهم فرصةً أفضل للتقدم، بحسب ما توصل إليه أستاذ علم النفس في جامعة ولاية أوهايو مارك شاتز، أنه "لدى استخدام الأستاذ النكت والرسوم المتحركة لتعليم التلامذة، فإنَّ نتائجهم المدرسية تكون أفضل وتزداد مشاركتهم في الصف. ويتوقع الطلاب أن يكون المعلمون مملين، ليس علينا أن نضحكهم دوماً ولكن أن نجلعهم يدركون أننا نبذل قصارى جهدنا لجعل الحصة الدراسية أكثر إثارة للاهتمام".
الضحك يساهم في تحمُّل الألم
يمكن للكاريكاتير مساعدة الأطفال على تقبُّل الإجراءات الطبية، مثل الحقن أو الزيارات إلى طبيب الأسنان. ففي أكتوبر 2007، وجدت مارغريت ستوبر، من مركز جونسون لعلاج مرض #السرطان في جامعة كاليفورنيا، أنَّ "النكتة تسمح للأطفال تحمُّل الألم. وفي دراستها، وجدت أن المرضى الشباب الذين كانوا يشاهدون الأفلام الكوميدية أثناء تلقيهم العلاج كان يشعرون بالألم ما يضطر الممرضين إلى وضع أيدي هؤلاء الأطفال في الماء المثلج، ولكن على الرغم من ذلك، لا يمكن غضُّ النظر عن أنَّ أذهانهم كانت مشغولة بالفيلم، ما جعلهم يتحملون الألم أكثر.
الضحك يوسع العقل
إنَّ المزاح يقربنا من بعضنا البعض ويمكننا أن نرى الأمور بشكل أوضح. ووفقاً للباحث في علم النفس في جامعة ميشيغان كريم جونسون فإنَّ الفرح والفكاهة يسمحان لنا بالهروب من ضيق البال لاتخاذ منظور أوسع. كما أنَّ الضحك يُلغي التحيُّز ويُقوِّي العلاقات في العمل، وفي المنزل أو في المدرسة.
الضحك يحمي من أمراض القلب
"نتائج الدراسات تشير إلى أن شعور بالفكاهة يمكن أن تحمي من #النوبات_القلبية"، بحسب الطبيب النفسي ستيف ويلسون، معللاً أنَّ "للضحك تأثير في توسيع الأوعية الدموية وتحسين الدورة الدموية. في دراستنا، لاحظنا أن للنكتة آثار في إعادة التأهيل القلبي". من جهته، يلفت الدكتور مايكل ميلر، مدير مركز طب القلب الوقائي في جامعة ميريلاند، إلى أن "الضحك يساعد على منع تراكم #الدهون و#الكولسترول في الشرايين التاجية".
الضحك يزيد الثقة بالنفس
إنَّ مجرد مشاهدة عرض كوميدي لمدة 15 دقيقة يخفِّف القلق بشأن صحته أو حياته المهنية. وقد اكتشف ديفيد روزين، وهو طبيب نفسي في جامعة تكساس A & M، أن ضحكة بسيطة يمكن أن تحسِّن الأفكار وتنقلها من السلبية إلى الإيجابية، كما أنها في المقابل، تساهم في زيادة الثقة بالنفس والتغلب على العقبات.
الضحك يزيد من الرضا الوظيفي
يحسن الضحك التواصل والإبداع والإنتاجية في العمل، بحسب ما يشير إليه أستاذ علم النفس والباحث في جامعة ميسوري في كولومبيا كريس روبرت، لافتاً إلى أنَّ "للضحك آثار على العمال، لما له من قدرة على تحسين مزاج الفرد ودفع الآخرين للضحك، ما يساهم في زيادة التأثيرات الفسيولوجية على الجسم وتقوية الأواصر بين الزملاء".