#أوراد :تلقيبي ب #هيفاء_وهبي الخليج لا يضايقني بتاتاً
جو 24 : أكدت الفنانة أوراد أحمد أن تلقيبها بهيفاء وهبي الخليج لا يضايقها بتاتا، وصرحت في حوارها مع «الأنباء» بأن نسبة كبيرة من جمهورها هم من المراهقين، وانها تسعدها محبة الجميع، كما اشارت إلى أنها لا تتابع الدراما المحلية إلا فيما ندر حتى لا تتأثر بها.
وكشفت أوراد عن تحضيرها لمفاجأة ضخمة على مستوى الوطن العربي وليس الكويت فقط، لافتة الى ان «ريد كاربت» أنجح برنامج على شاشات الفضائيات الكويتية والخليجية والفضل يعود لإعدادها – على حد وصفها – كما تسألت اذا كان اختلافها يثير استفزاز وقلق البعض، وتطرقت أوراد الى بعض المحاور الأخرى.
وفيما يلي التفاصيل:
ما تحضيراتك الجديدة؟
٭ انتهيت من تسجيل أغنية قبل فترة وأعمل حاليا على التحضير لمزيد من الأغنيات بألوان مختلفة، أما إعلاميا فقد انتهيت من كتابة أعداد حلقات برنامج سيرى النور قريبا في اكتوبر، كما أدرس حاليا موضوع خوض مجال التمثيل وهناك مفاجأة أخرى أحضر لها على مستوى الوطن العربي وليس الكويت فقط.
لماذا اخترت التخصص في دراسة الديكور وليس التمثيل في المعهد؟
٭ لأن الفن كل ولا يتجزأ وكل انواع الفنون تستهويني ولكن عندما قدمت على المعهد العالي للفنون المسرحية كان لابد لي ان اختار تخصصا واحد لا يمكنني تغييره فيما بعد ولو كان بإمكاني أن أدرس كل انواع الفنون في تخصص واحد لفعلت، فأنا أهوى الكتابة الدرامية أيضا والاخراج.
اللون الغنائي الذي تقدمينه ترين ان له جمهور في الكويت؟
٭ طبعا، فأنا أمثل بالنسبة لجمهوري لحظات من السعادة والابداع وأتقمص كراكتر مختلف في كل أغنية وهذا ما يميزني، أما جمهوري فهو من كل الفئات وقد فوجئت بنسبة كبيرة من جمهوري من فئة المراهقين تسعدني محبة الجميع واحترم مشاعر واحترام الجمهور لي.
اين بات مشروع الجزء الثاني من مسلسل «بين الماضي والحب»؟
٭ آخر ما تم بيني وبين مجموعة «mbc» هو أنني اعتذرت عن الجزء الثاني من المسلسل لظروف صحية مررت بها في صيف 2013، وعلمت أن بعض أبطال الجزء الأول أيضا قد اعتذروا عن الجزء الثاني.
رغم علاقتك الفنية بالمخرج محمد دحام الا انه لم يجمعكما عمل حتى الآن؟
٭ المخرج محمد دحام الشمري صديق عزيز وفنان راق ومبدع واحترم فنه، وهو أول من آمن بي وبموهبتي ولايزال يشجعني، وفكرة أن يجمعنا عمل قائمة دوما ولكن ثمة ظروفا ومتغيرات تحول دون ذلك في كل مرة، عموما نحن لا نخلط بين الصداقة والعمل.
لماذا يزج اسمك في المشاكل؟
٭ تقصدين لماذا تزج المشاكل باسمي؟ والفرق واضح بالمعنى، دعيني أخمن هل انا مختلفة مما يثير استفزاز وقلق البعض؟ لا أعلم حتى الآن.
أعمالك الدرامية التي قدمتها للآن لم نرك فيها تأخذين الجانب الانثوي، فلماذا سلكت هذا الاتجاه المعاكس رغم انه يعتبر الأكثر نجاحا عبر الشاشات؟
٭ لم أعتد أن أسبح مع التيار ولا أتابع الدراما المحلية إلا فيما ندر حتى لا أتأثر بها أبدا، فالتيار مستمر بأبطاله ولا يحتاجني رقما زائدا عليه، إما أن أفرض فكري في كتاباتي والا فلا تهمني الكتابة المكررة والمقلدة والفارغة من المضمون.
ما قصة تلقيبك بلقب هيفاء وهبي الخليج؟
٭ اسلوبي في الغناء غير معتاد و«لوكاتي» غير متوقعة، ربما من هنا جاء اللقب، وللعلم فهو لا يضايقني بتاتا، فهيفاء اليوم نجمة لا يختلف عليها أحد.
قمت بإعداد برنامج «ريد كاربت» وكانت عليه أصداء متفاوتة فكيف تثمنينها؟
٭ «ريد كاربت» هو أنجح برنامج تم بثه على شاشات الفضائيات الكويتية والخليجية في موسميه والفضل يعود لإعدادي وللتقديم الجبار للمذيع صالح الراشد، لا أصداء للبرنامج سوى النجاح الساحق لأنه البرنامج الأول والفريد من نوعه الذي يحمل فكرا ومضمونا وأيضا إبداعا ومتعة للمشاهد، وأهم ما في ذلك هو المصداقية ولم نفتعل مشكلات مع النجوم بل ان ما وصل للجمهور هو جزء بسيط من الحقائق المخفية في كواليس الأوساط الفنية.
لماذا لم تقدمي برنامج «ريد كاربيت»؟
٭ لان فكرته تدور حول مقدم واحد ومعين وهو صالح الراشد، فقد قمت برسم كراكتر اعلامي خاص له منذ بداية التخطيط للفكرة، وفصلت البرنامج على مقاسه وشخصيته.
يقولون «صاحب بالين كذاب».. وانت تجمعين بين اكثر من خط فني؟
٭ بالعكس، فأنا مازلت أشعر بأن أمامي الكثير لأقدمه، وكلما نفذت عملا فنيا أو إعلاميا أطمع في المزيد والمزيد، أما قائل العبارة فـ «ما عنده سالفة».
لو اكتفيت بالتركيز على عمل واحد ألن تحصلي على نجاح أكبر؟
٭ لا أعتقد ذلك، من خبرتي في الحياة المهنية فإن أي مجال يبدع فيه الانسان عليه أن يجرب خوضه ليتعلم ويلم بأكبر قدر من الخبرة.
تصرين دائما على انك تضعين الغناء في المرتبة الاولى بين كل أعمالك ومع ذلك مازالت خطواتك فيه متواضعة إلى حد كبير؟
٭ أبدا لا أرى خطواتي في الغناء متواضعة، فقد طرحت ألبوم غنائي متكامل في العام 2010 وأغنية وطنية في العام 2011 وتوقفت لثلاثة سنوات لظروف خاصة لأعود مجددا هذا العام بأربعة أغاني منفردة من انتاجي الخاص، نحن في مكان وزمان يفرض علينا نوعية معينة من التسويق للأغنيات، فلم يعد الفنان يعتمد على شركة انتاج أو فيديو كليب بل صار الجميع يعتمد على الذكاء في التسويق وبأقل التكاليف.
لماذا فكرت بعمل مدونة عن الأبراج وما الأساس العلمي الذي تمتلكينه للقيام بهذا العمل؟
٭ انا مهتمة بعلوم الطاقة والاسترولوجي وتعلمت في دورات مختلفة، كما قدمت أول دورة متخصصة في هذا الشأن في الكويت، ويعود اهتمامي هذا منذ ان كنت في الثانية عشرة من عمري، أما المدونة فأتت كردة فعل بما أن الجميع يطالبني بنشر المعلومات الصحيحة والعلمية بعيدا عن المعلومات السطحية التي يتم نشرها في كل مكان فعمدت إلى كتابة كتاب في «الأسترولوجي» انتهيت منه في العام 2006 ولم أنشره حتى الآن، لأن دور النشر تبحث عن الروايات أكثر من الكتب العلمية.
ما توقعات للأبراج للنصف الأخير من العام 2015؟
٭ مبدئيا دخلنا منذ منتصف اغسطس الماضي في مرحلة جديدة بعد انتقال كوكب المشتري إلى برج العذراء مودعا برج الأسد الذي مكث فيه لقرابة العام، حيث كان متعاكسا مع زحل في العقرب مما سبب مشكلات سياسية، ولكن المرحلة الانتقالية ابتداءا من هذا الشهر ستركز على مواليد برج العذراء والقوس والحوت وهي سنة الحظ لهم وحتى سبتمبر من العام المقبل 2016، هذا باختصار أما التفاصيل فامنحها متابعيني يوميا على «الانستغرام» و«السناب شات».
هل سبق لك توقع أمور بعينها وحدثت؟
٭ بالتأكيد، ويمكن العودة إلى أرشيفي على «الانستغرام» و«تويتر» للتأكد، ولكن ما يختلف هو معنى التوقع فعلم «الاسترولوجي» كمراصد الطقس يتوقعون تقلباته، كذلك علماء «الاسترولوجي» يتوقعون نوعية معينة من الطاقة الكونية تنتشر في فترة زمنية معينة نتيجة لتحرك فلكي معين، وبالتالي تدفع الناس إلى تصرفات معينة ولا تجبرهم، «الاسترولوجي» علم للطاقة الكونية وليس نوعا من أنواع معرفة الغيب كما يعتقد البعض.
وكشفت أوراد عن تحضيرها لمفاجأة ضخمة على مستوى الوطن العربي وليس الكويت فقط، لافتة الى ان «ريد كاربت» أنجح برنامج على شاشات الفضائيات الكويتية والخليجية والفضل يعود لإعدادها – على حد وصفها – كما تسألت اذا كان اختلافها يثير استفزاز وقلق البعض، وتطرقت أوراد الى بعض المحاور الأخرى.
وفيما يلي التفاصيل:
ما تحضيراتك الجديدة؟
٭ انتهيت من تسجيل أغنية قبل فترة وأعمل حاليا على التحضير لمزيد من الأغنيات بألوان مختلفة، أما إعلاميا فقد انتهيت من كتابة أعداد حلقات برنامج سيرى النور قريبا في اكتوبر، كما أدرس حاليا موضوع خوض مجال التمثيل وهناك مفاجأة أخرى أحضر لها على مستوى الوطن العربي وليس الكويت فقط.
لماذا اخترت التخصص في دراسة الديكور وليس التمثيل في المعهد؟
٭ لأن الفن كل ولا يتجزأ وكل انواع الفنون تستهويني ولكن عندما قدمت على المعهد العالي للفنون المسرحية كان لابد لي ان اختار تخصصا واحد لا يمكنني تغييره فيما بعد ولو كان بإمكاني أن أدرس كل انواع الفنون في تخصص واحد لفعلت، فأنا أهوى الكتابة الدرامية أيضا والاخراج.
اللون الغنائي الذي تقدمينه ترين ان له جمهور في الكويت؟
٭ طبعا، فأنا أمثل بالنسبة لجمهوري لحظات من السعادة والابداع وأتقمص كراكتر مختلف في كل أغنية وهذا ما يميزني، أما جمهوري فهو من كل الفئات وقد فوجئت بنسبة كبيرة من جمهوري من فئة المراهقين تسعدني محبة الجميع واحترم مشاعر واحترام الجمهور لي.
اين بات مشروع الجزء الثاني من مسلسل «بين الماضي والحب»؟
٭ آخر ما تم بيني وبين مجموعة «mbc» هو أنني اعتذرت عن الجزء الثاني من المسلسل لظروف صحية مررت بها في صيف 2013، وعلمت أن بعض أبطال الجزء الأول أيضا قد اعتذروا عن الجزء الثاني.
رغم علاقتك الفنية بالمخرج محمد دحام الا انه لم يجمعكما عمل حتى الآن؟
٭ المخرج محمد دحام الشمري صديق عزيز وفنان راق ومبدع واحترم فنه، وهو أول من آمن بي وبموهبتي ولايزال يشجعني، وفكرة أن يجمعنا عمل قائمة دوما ولكن ثمة ظروفا ومتغيرات تحول دون ذلك في كل مرة، عموما نحن لا نخلط بين الصداقة والعمل.
لماذا يزج اسمك في المشاكل؟
٭ تقصدين لماذا تزج المشاكل باسمي؟ والفرق واضح بالمعنى، دعيني أخمن هل انا مختلفة مما يثير استفزاز وقلق البعض؟ لا أعلم حتى الآن.
أعمالك الدرامية التي قدمتها للآن لم نرك فيها تأخذين الجانب الانثوي، فلماذا سلكت هذا الاتجاه المعاكس رغم انه يعتبر الأكثر نجاحا عبر الشاشات؟
٭ لم أعتد أن أسبح مع التيار ولا أتابع الدراما المحلية إلا فيما ندر حتى لا أتأثر بها أبدا، فالتيار مستمر بأبطاله ولا يحتاجني رقما زائدا عليه، إما أن أفرض فكري في كتاباتي والا فلا تهمني الكتابة المكررة والمقلدة والفارغة من المضمون.
ما قصة تلقيبك بلقب هيفاء وهبي الخليج؟
٭ اسلوبي في الغناء غير معتاد و«لوكاتي» غير متوقعة، ربما من هنا جاء اللقب، وللعلم فهو لا يضايقني بتاتا، فهيفاء اليوم نجمة لا يختلف عليها أحد.
قمت بإعداد برنامج «ريد كاربت» وكانت عليه أصداء متفاوتة فكيف تثمنينها؟
٭ «ريد كاربت» هو أنجح برنامج تم بثه على شاشات الفضائيات الكويتية والخليجية في موسميه والفضل يعود لإعدادي وللتقديم الجبار للمذيع صالح الراشد، لا أصداء للبرنامج سوى النجاح الساحق لأنه البرنامج الأول والفريد من نوعه الذي يحمل فكرا ومضمونا وأيضا إبداعا ومتعة للمشاهد، وأهم ما في ذلك هو المصداقية ولم نفتعل مشكلات مع النجوم بل ان ما وصل للجمهور هو جزء بسيط من الحقائق المخفية في كواليس الأوساط الفنية.
لماذا لم تقدمي برنامج «ريد كاربيت»؟
٭ لان فكرته تدور حول مقدم واحد ومعين وهو صالح الراشد، فقد قمت برسم كراكتر اعلامي خاص له منذ بداية التخطيط للفكرة، وفصلت البرنامج على مقاسه وشخصيته.
يقولون «صاحب بالين كذاب».. وانت تجمعين بين اكثر من خط فني؟
٭ بالعكس، فأنا مازلت أشعر بأن أمامي الكثير لأقدمه، وكلما نفذت عملا فنيا أو إعلاميا أطمع في المزيد والمزيد، أما قائل العبارة فـ «ما عنده سالفة».
لو اكتفيت بالتركيز على عمل واحد ألن تحصلي على نجاح أكبر؟
٭ لا أعتقد ذلك، من خبرتي في الحياة المهنية فإن أي مجال يبدع فيه الانسان عليه أن يجرب خوضه ليتعلم ويلم بأكبر قدر من الخبرة.
تصرين دائما على انك تضعين الغناء في المرتبة الاولى بين كل أعمالك ومع ذلك مازالت خطواتك فيه متواضعة إلى حد كبير؟
٭ أبدا لا أرى خطواتي في الغناء متواضعة، فقد طرحت ألبوم غنائي متكامل في العام 2010 وأغنية وطنية في العام 2011 وتوقفت لثلاثة سنوات لظروف خاصة لأعود مجددا هذا العام بأربعة أغاني منفردة من انتاجي الخاص، نحن في مكان وزمان يفرض علينا نوعية معينة من التسويق للأغنيات، فلم يعد الفنان يعتمد على شركة انتاج أو فيديو كليب بل صار الجميع يعتمد على الذكاء في التسويق وبأقل التكاليف.
لماذا فكرت بعمل مدونة عن الأبراج وما الأساس العلمي الذي تمتلكينه للقيام بهذا العمل؟
٭ انا مهتمة بعلوم الطاقة والاسترولوجي وتعلمت في دورات مختلفة، كما قدمت أول دورة متخصصة في هذا الشأن في الكويت، ويعود اهتمامي هذا منذ ان كنت في الثانية عشرة من عمري، أما المدونة فأتت كردة فعل بما أن الجميع يطالبني بنشر المعلومات الصحيحة والعلمية بعيدا عن المعلومات السطحية التي يتم نشرها في كل مكان فعمدت إلى كتابة كتاب في «الأسترولوجي» انتهيت منه في العام 2006 ولم أنشره حتى الآن، لأن دور النشر تبحث عن الروايات أكثر من الكتب العلمية.
ما توقعات للأبراج للنصف الأخير من العام 2015؟
٭ مبدئيا دخلنا منذ منتصف اغسطس الماضي في مرحلة جديدة بعد انتقال كوكب المشتري إلى برج العذراء مودعا برج الأسد الذي مكث فيه لقرابة العام، حيث كان متعاكسا مع زحل في العقرب مما سبب مشكلات سياسية، ولكن المرحلة الانتقالية ابتداءا من هذا الشهر ستركز على مواليد برج العذراء والقوس والحوت وهي سنة الحظ لهم وحتى سبتمبر من العام المقبل 2016، هذا باختصار أما التفاصيل فامنحها متابعيني يوميا على «الانستغرام» و«السناب شات».
هل سبق لك توقع أمور بعينها وحدثت؟
٭ بالتأكيد، ويمكن العودة إلى أرشيفي على «الانستغرام» و«تويتر» للتأكد، ولكن ما يختلف هو معنى التوقع فعلم «الاسترولوجي» كمراصد الطقس يتوقعون تقلباته، كذلك علماء «الاسترولوجي» يتوقعون نوعية معينة من الطاقة الكونية تنتشر في فترة زمنية معينة نتيجة لتحرك فلكي معين، وبالتالي تدفع الناس إلى تصرفات معينة ولا تجبرهم، «الاسترولوجي» علم للطاقة الكونية وليس نوعا من أنواع معرفة الغيب كما يعتقد البعض.
تابعو الأردن 24 على 
