5 أمور تؤدي إلى فشل العلاقة من بدايتها
جو 24 : تطرّقت مجلة Psychologies البريطانية في عدد شهر أيلول 2015 إلى الأمور التي تقضي على علاقة #الثنائي الجديد، نقلاً عن عددٍ من المعالِجين النفسيين المتخصصين بالزواج، فاستنتجت منهم أن أكثر 5 أمور تجعل الثنائي يفشل في العلاقة هي التالية:
1- العلاقة المرتدّة:
لا تدخل علاقةً مرتدّة (Rebound relationship)، فهي ستفشل عاجلاً أم آجلاً. العلاقة المرتدّة هي التي يدخلها المرء بعد فترة قصيرة جدّاً من خروجه من #علاقة جدية أو طويلة الأمد. فاستياؤك وشوقُك للحب الضائع في علاقتك السابقة يعنيان أنك غيرُ مستعدٍّ لأن تعود للمواعدة والدخول في علاقة جديدة.
2- التطلع إلى الاحتمالات بدل الواقع:
يتطلع بعض الأشخاص إلى ما يمكن شريكهم الجديد أن يقدّمه، بدل أن يتطلّعوا إلى الواقع، أي إلى ما هو عليه وما يقدّمه لهم حالياً. فإذا تطلّعتَ إلى الارتباط الجدي أو توقعتَ #الزواج وإنجاب الأطفال في فترة قريبة، مع العلم أنكما لا تزالان خلال المرحلة الأولى والمبكرة من علاقتكما، هذا خطأ! سيجعلك ذلك متوقعاً حصول أمور معينة، والدخول في العلاقة بحَماس، فيما شريكك ليس "على الموجة" نفسها.
3- الاستكشاف البطيء:
إن إخفاءك أموراً معينة وعدم كشفك عن شخصيتك الحقيقية قضاءٌ على العلاقة الجديدة التي تدخلها. فسيكتشف شريكك الأمر تدريجياً، ويلاحظ أن ارتباطه بك جاء شبه مزيّف.
4- المغازلة فقط من دون ارتباط:
إذا بقيتَ في حال واحدة مع الشخص الآخر لفترة طويلة جدّاً، خصوصاً في مرحلة المغازلة، فأنتما تُفشلان العلاقة قبل ولادتها. عليكما ألا تنتظرا كثيراً قبل أن تؤكّدا ارتباطكما الفعلي.
5- التوقيت:
للتوقيت أيضاً حصته في مسألة العلاقات الرومنسية. فإذا التقيتَ أحدهم في "الوقت غير المناسب"، أي إنه يسعى للمضيّ في مسيرته المهنية مثلاً، فيصبّ قدراته وتركيزه ووقته في المجال المهني، لن تكونا مستعدَّين لبناء علاقة سليمة.
1- العلاقة المرتدّة:
لا تدخل علاقةً مرتدّة (Rebound relationship)، فهي ستفشل عاجلاً أم آجلاً. العلاقة المرتدّة هي التي يدخلها المرء بعد فترة قصيرة جدّاً من خروجه من #علاقة جدية أو طويلة الأمد. فاستياؤك وشوقُك للحب الضائع في علاقتك السابقة يعنيان أنك غيرُ مستعدٍّ لأن تعود للمواعدة والدخول في علاقة جديدة.
2- التطلع إلى الاحتمالات بدل الواقع:
يتطلع بعض الأشخاص إلى ما يمكن شريكهم الجديد أن يقدّمه، بدل أن يتطلّعوا إلى الواقع، أي إلى ما هو عليه وما يقدّمه لهم حالياً. فإذا تطلّعتَ إلى الارتباط الجدي أو توقعتَ #الزواج وإنجاب الأطفال في فترة قريبة، مع العلم أنكما لا تزالان خلال المرحلة الأولى والمبكرة من علاقتكما، هذا خطأ! سيجعلك ذلك متوقعاً حصول أمور معينة، والدخول في العلاقة بحَماس، فيما شريكك ليس "على الموجة" نفسها.
3- الاستكشاف البطيء:
إن إخفاءك أموراً معينة وعدم كشفك عن شخصيتك الحقيقية قضاءٌ على العلاقة الجديدة التي تدخلها. فسيكتشف شريكك الأمر تدريجياً، ويلاحظ أن ارتباطه بك جاء شبه مزيّف.
4- المغازلة فقط من دون ارتباط:
إذا بقيتَ في حال واحدة مع الشخص الآخر لفترة طويلة جدّاً، خصوصاً في مرحلة المغازلة، فأنتما تُفشلان العلاقة قبل ولادتها. عليكما ألا تنتظرا كثيراً قبل أن تؤكّدا ارتباطكما الفعلي.
5- التوقيت:
للتوقيت أيضاً حصته في مسألة العلاقات الرومنسية. فإذا التقيتَ أحدهم في "الوقت غير المناسب"، أي إنه يسعى للمضيّ في مسيرته المهنية مثلاً، فيصبّ قدراته وتركيزه ووقته في المجال المهني، لن تكونا مستعدَّين لبناء علاقة سليمة.