ملحق خاص للرد الحكومي على "حقوق الإنسان"
جو 24 : عقدت اللجنة الحكومية لدراسة ومتابعة توصيات وملاحظات تقرير المركز الوطني لحقوق الإنسان الحادي عشر للعام 2014، حول اوضاع حقوق الانسان، اجتماعها الثاني امس، في دار الوفاق الاسري التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية.
وقال المنسق الحكومي لحقوق الانسان باسل الطراونة الذي ترأس الاجتماع ان عددا كبيرا من الوزارات والمؤسسات الحكومية والامنية المعنية بعث بردوده الى اللجنة، مشيرا الى انه سيصدرملحق خاص بتقرير الرد الحكومي يبين جملة الاجراءات المتخذة حيال انفاذ التوصيات والملاحظات الواردة بتقرير المركزالوطني، وان هناك اجراءات قيد الدراسة واخرى قيد التنفيذ سيتم معالجتها بصورة علمية ومهنية ونوعية مبنية على اطر زمنية واضحة ودراسات معمقة.
واكد ان هذا الاجتماع له دلالة واضحة من ناحية التواصل الميداني والاطلاع على واقع الاجراءات المتخذة من قبل احدى المؤسسات التي تقدم الخدمات الانسانية والقانونية والتي تعكس الحالة المتقدمة التي وصلت اليها مؤسساتنا العامة في منظوم حقوق الانسان مبينا اهمية التواصل مع الجهات ذات الصلة ضمن منهجية تعاونية تنسيقية للتعامل مع التقرير بالاطر المعمول بها في هذا المجال.
وقال عضو اللجنة مساعد امين عام وزارة التنمية الاجتماعية الدكتورعبدالله سميرات ان اجتماع امس، فرصة للاطلاع على الترجمة الحقيقية للجهود الحكومية المبذولة في تطوير منظومة حقوق الانسان بالاردن من خلال مشاهدة ما تقدمه احدى المؤسسات التابعة الوزارة من ناحية قانونية واخلاقية وراعية متطورة بهذا المجال لفئة من المعنفات اسريا ضمن المعايير والاطر الحقوقية الدولية المعمول.
وقال مدير مديرية حقوق الانسان في وزارة الخارجية عضو اللجنة السفير وصفي عياد، ان اللجنة بدأت العمل على صياغة وتبويب كل الملاحظات والتفاصيل والردود التي وصلت اليها من مختلف الجهات لتجهيزها بالشكل المطلوب وتقديمها بطريقة موضوعية وعلمية.
وقال نائب رئيس اللجنة القاضي الدكتور منصور الطوالبة الذي ترأس جزءا من الاجتماع ان هناك مجموعة من الاجراءات الحكومية سيتم ذكرها ضمن تقرير الرد الحكومي التي تترجم مجموعة الاعمال الحكومية التي نفذت ولم يتم رصدها بتقرير المركز.
واطلع اعضاء اللجنة على اقسام ومرافق دار الوفاق الاسري وواقع الخدمات الانسانية المقدمة الى النزيلات والاطفال الموجودين فيها حيث قامت مجموعة من العاملات بالدار بتقديم شرح تفصيلي عنها، مشيدين بالتجهيزات الكبيرة والمتطورة الموجودة فيها بالاضافة الى الخبرات المؤهلة والمدربة العاملة فيه، التي من شأنها تخفيف المعاناة التي يمرن بها.
وقال المنسق الحكومي لحقوق الانسان باسل الطراونة الذي ترأس الاجتماع ان عددا كبيرا من الوزارات والمؤسسات الحكومية والامنية المعنية بعث بردوده الى اللجنة، مشيرا الى انه سيصدرملحق خاص بتقرير الرد الحكومي يبين جملة الاجراءات المتخذة حيال انفاذ التوصيات والملاحظات الواردة بتقرير المركزالوطني، وان هناك اجراءات قيد الدراسة واخرى قيد التنفيذ سيتم معالجتها بصورة علمية ومهنية ونوعية مبنية على اطر زمنية واضحة ودراسات معمقة.
واكد ان هذا الاجتماع له دلالة واضحة من ناحية التواصل الميداني والاطلاع على واقع الاجراءات المتخذة من قبل احدى المؤسسات التي تقدم الخدمات الانسانية والقانونية والتي تعكس الحالة المتقدمة التي وصلت اليها مؤسساتنا العامة في منظوم حقوق الانسان مبينا اهمية التواصل مع الجهات ذات الصلة ضمن منهجية تعاونية تنسيقية للتعامل مع التقرير بالاطر المعمول بها في هذا المجال.
وقال عضو اللجنة مساعد امين عام وزارة التنمية الاجتماعية الدكتورعبدالله سميرات ان اجتماع امس، فرصة للاطلاع على الترجمة الحقيقية للجهود الحكومية المبذولة في تطوير منظومة حقوق الانسان بالاردن من خلال مشاهدة ما تقدمه احدى المؤسسات التابعة الوزارة من ناحية قانونية واخلاقية وراعية متطورة بهذا المجال لفئة من المعنفات اسريا ضمن المعايير والاطر الحقوقية الدولية المعمول.
وقال مدير مديرية حقوق الانسان في وزارة الخارجية عضو اللجنة السفير وصفي عياد، ان اللجنة بدأت العمل على صياغة وتبويب كل الملاحظات والتفاصيل والردود التي وصلت اليها من مختلف الجهات لتجهيزها بالشكل المطلوب وتقديمها بطريقة موضوعية وعلمية.
وقال نائب رئيس اللجنة القاضي الدكتور منصور الطوالبة الذي ترأس جزءا من الاجتماع ان هناك مجموعة من الاجراءات الحكومية سيتم ذكرها ضمن تقرير الرد الحكومي التي تترجم مجموعة الاعمال الحكومية التي نفذت ولم يتم رصدها بتقرير المركز.
واطلع اعضاء اللجنة على اقسام ومرافق دار الوفاق الاسري وواقع الخدمات الانسانية المقدمة الى النزيلات والاطفال الموجودين فيها حيث قامت مجموعة من العاملات بالدار بتقديم شرح تفصيلي عنها، مشيدين بالتجهيزات الكبيرة والمتطورة الموجودة فيها بالاضافة الى الخبرات المؤهلة والمدربة العاملة فيه، التي من شأنها تخفيف المعاناة التي يمرن بها.