مجلس الامن الدولي يطالب باحترام الدور الخاص للأردن في القدس
جو 24 : أعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي فجر اليوم عن قلقهم البالغ إزاء تصاعد التوترات في القدس، وخاصة المحيطة بالحرم الشريف، بما في ذلك الاشتباكات الأخيرة في الموقع وحوله.
ودعا أعضاء مجلس الأمن، في بيان صحفي، وصل وكالة الانباء الاردنية (بترا) نسخة منه، الى ممارسة ضبط النفس، والامتناع عن الأعمال الاستفزازية والخطابة، والابقاء على الوضع الراهن التاريخي في الحرم الشريف دون تغيير - قولا وفعلا.
ودعا الاعضاء، في البيان الصحفي، الذي تقدم به الاردن، إلى الاحترام الكامل للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، لانها قد تكون قابلة للتطبيق في القدس.
وحث الأعضاء جميع الأطراف إلى العمل معا بشكل تعاوني لخفض التوترات والنهي عن العنف في الأماكن المقدسة في القدس وناشدوا من أجل استعادة الهدوء.
ودعا اعضاء المجلس، إلى الاحترام الكامل لقدسية الحرم الشريف وأشاروا الى أهمية دور الاردن الخاص كما أكدته معاهدة 1994 للسلام بين الأردن وإسرائيل وشجعوا على "زيادة التنسيق بين إسرائيل وإدارة الأوقاف الاردنية".
وأكد الأعضاء على ضرورة السماح للمصلين المسلمين في الحرم الشريف بالعبادة في سلام، بعيدا عن العنف والتهديدات والاستفزازات ومؤكدين أيضا على وجوب أن يتحلى الزوار والمصلين بضبط النفس واحترام قدسية المنطقة والحفاظ على الوضع الراهن التاريخي في الأماكن المقدسة.
وناشد الأعضاء على وجوب الحفاظ على الوضع الراهن للحرم الشريف وأن يكون الزوار "دون خوف من العنف أو التخويف".
ودعا أعضاء مجلس الأمن الى الوقف الفوري لأعمال العنف، والى اتخاذ جميع الخطوات المناسبة لضمان وقف العنف وتجنب الأعمال استفزازية وعلى ضرورة عودة الوضع إلى الحياة الطبيعية بطريقة تعزز آفاق السلام في الشرق الاوسط بين الإسرائيليين والفلسطينيين.بترا
ودعا أعضاء مجلس الأمن، في بيان صحفي، وصل وكالة الانباء الاردنية (بترا) نسخة منه، الى ممارسة ضبط النفس، والامتناع عن الأعمال الاستفزازية والخطابة، والابقاء على الوضع الراهن التاريخي في الحرم الشريف دون تغيير - قولا وفعلا.
ودعا الاعضاء، في البيان الصحفي، الذي تقدم به الاردن، إلى الاحترام الكامل للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، لانها قد تكون قابلة للتطبيق في القدس.
وحث الأعضاء جميع الأطراف إلى العمل معا بشكل تعاوني لخفض التوترات والنهي عن العنف في الأماكن المقدسة في القدس وناشدوا من أجل استعادة الهدوء.
ودعا اعضاء المجلس، إلى الاحترام الكامل لقدسية الحرم الشريف وأشاروا الى أهمية دور الاردن الخاص كما أكدته معاهدة 1994 للسلام بين الأردن وإسرائيل وشجعوا على "زيادة التنسيق بين إسرائيل وإدارة الأوقاف الاردنية".
وأكد الأعضاء على ضرورة السماح للمصلين المسلمين في الحرم الشريف بالعبادة في سلام، بعيدا عن العنف والتهديدات والاستفزازات ومؤكدين أيضا على وجوب أن يتحلى الزوار والمصلين بضبط النفس واحترام قدسية المنطقة والحفاظ على الوضع الراهن التاريخي في الأماكن المقدسة.
وناشد الأعضاء على وجوب الحفاظ على الوضع الراهن للحرم الشريف وأن يكون الزوار "دون خوف من العنف أو التخويف".
ودعا أعضاء مجلس الأمن الى الوقف الفوري لأعمال العنف، والى اتخاذ جميع الخطوات المناسبة لضمان وقف العنف وتجنب الأعمال استفزازية وعلى ضرورة عودة الوضع إلى الحياة الطبيعية بطريقة تعزز آفاق السلام في الشرق الاوسط بين الإسرائيليين والفلسطينيين.بترا