الذنيبات يؤكد حرص الوزارة على توفير بيئة صحية آمنة في المدارس
جو 24 : اكد نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات حرص الوزارة على توفير البيئة مدرسية صحية سليمة وبناء الثقافة الصحية لدى الطلبة، مشددا أهمية مكافحة آفة التدخين والتوعية بأضراره.
وعرض الدكتور الذنيبات خلال لقائه اليوم السبت مديرة مكتب منظمة الصحة العالمية في الأردن الدكتورة ماريا كريستينا بوفيلي لجهود الوزارة في مجال الصحة المدرسية لا سيما مكافحة التدخين، والتي تتم وفق منهجية علمية واضحة سواء من خلال المنهاج المدرسي أو النشاطات اللامنهجية أو بتطبيق التشريعات المتعلقة بهذا المجال.
وقال ان الوزارة أطلقت مطلع العام الدراسي الحالي حملة توعوية بعنوان "مدارسنا خالية من التدخين"، حيث لاقت الحملة استحسان ودعم المدارس والمجتمع المحلي.
وشملت الحملة توزيع "بوسترات" ومطبوعات إرشادية وتثقيفية حول مضار آفة التدخين وانعكاساتها السلبية على الفرد والمجتمع في المجالات الاقتصادية والصحية والنفسية.
وأوضح أن الوزارة تطبق قانون الصحة العامة في مدارسها ووحداتها الإدارية، خاصة المواد المتعلقة بمنع التدخين، مشيرا إلى أن تعليمات المقاصف المدرسية وتعليمات الضبط المدرسي، تتوافق في مضامينها وجهود الوزارة في محاربة آفة التدخين.
وأشاد وزير التربية والتعليم، بجهود منظمة الصحة العالمية في مساندة المؤسسات في بناء الثقافة الصحية السليمة من خلال نشر الوعي حول العادات الإيجابية والسلبية الصحية، والحد من انتشار هذه العادة السلبية.
بدورها أثنت الدكتورة بوفيلي على إجراءات وزارة التربية والتعليم في مجال مكافحة آفة التدخين واهتمامها في توفير البيئة الصحية الملائمة في مدارسها.
وأكدت أهمية تفعيل الشراكات بين المنظمة والمؤسسات الوطنية لتحقيق الأهداف المشتركة في مجال صحة الفرد والمجتمع، مشيرة إلى جملة البرامج التي تنفذها المنظمة بالشراكة مع المؤسسات الأردنية.
يذكر أن وزارة التربية والتعليم تعمل وبالشراكة مع مؤسسة الحسين للسرطان والعديد من المؤسسات المعنية على التوعية بمضار التدخين ومكافحته، سعياً منها للوصول إلى وزارة خالية من التدخين بجميع مرافقها ومدارسها.
وعرض الدكتور الذنيبات خلال لقائه اليوم السبت مديرة مكتب منظمة الصحة العالمية في الأردن الدكتورة ماريا كريستينا بوفيلي لجهود الوزارة في مجال الصحة المدرسية لا سيما مكافحة التدخين، والتي تتم وفق منهجية علمية واضحة سواء من خلال المنهاج المدرسي أو النشاطات اللامنهجية أو بتطبيق التشريعات المتعلقة بهذا المجال.
وقال ان الوزارة أطلقت مطلع العام الدراسي الحالي حملة توعوية بعنوان "مدارسنا خالية من التدخين"، حيث لاقت الحملة استحسان ودعم المدارس والمجتمع المحلي.
وشملت الحملة توزيع "بوسترات" ومطبوعات إرشادية وتثقيفية حول مضار آفة التدخين وانعكاساتها السلبية على الفرد والمجتمع في المجالات الاقتصادية والصحية والنفسية.
وأوضح أن الوزارة تطبق قانون الصحة العامة في مدارسها ووحداتها الإدارية، خاصة المواد المتعلقة بمنع التدخين، مشيرا إلى أن تعليمات المقاصف المدرسية وتعليمات الضبط المدرسي، تتوافق في مضامينها وجهود الوزارة في محاربة آفة التدخين.
وأشاد وزير التربية والتعليم، بجهود منظمة الصحة العالمية في مساندة المؤسسات في بناء الثقافة الصحية السليمة من خلال نشر الوعي حول العادات الإيجابية والسلبية الصحية، والحد من انتشار هذه العادة السلبية.
بدورها أثنت الدكتورة بوفيلي على إجراءات وزارة التربية والتعليم في مجال مكافحة آفة التدخين واهتمامها في توفير البيئة الصحية الملائمة في مدارسها.
وأكدت أهمية تفعيل الشراكات بين المنظمة والمؤسسات الوطنية لتحقيق الأهداف المشتركة في مجال صحة الفرد والمجتمع، مشيرة إلى جملة البرامج التي تنفذها المنظمة بالشراكة مع المؤسسات الأردنية.
يذكر أن وزارة التربية والتعليم تعمل وبالشراكة مع مؤسسة الحسين للسرطان والعديد من المؤسسات المعنية على التوعية بمضار التدخين ومكافحته، سعياً منها للوصول إلى وزارة خالية من التدخين بجميع مرافقها ومدارسها.