50 نائباً يطالبون بطرد السفيرة الإسرائيلية من الأردن
جو 24 : وقع نحو خمسين نائبا مذكرة نيابية لطرد السفير الاسرائيلي من عمان واستدعاء السفير الاردني لدى الكيان الصهيوني وذلك كرد مباشر على الانتهاكات الصهيونية المستمرة للمسجد الاقصى.
وكذلك دعت المذكرة الحكومة الى ضرورة مراجعة معاهدة وادي عربة المشؤومة التي هي ليست قدرا على الاردنيين، وليست مقدسة. وبما يؤدي الى تقوية موقف الاردن، واعطائه القدرة على لعب دوره المركزي في القضية الفلسطينية : يذكر ان النائب علي السنيد تبنى المذكرة: وتاليا نصها:
دولة رئيس الوزراء الاكرم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في ظل تواصل العدوان الصهيوني الوحشي على المسجد الاقصى المبارك، والذي يمس بالمشاعر الدينية لمليار ونصف مليار مسلم في كافة ارجاء العالم. وهو ما يضع اخواننا الفلسطينيين امام هجمة صهيونية غادرة ، ويهدد الامن والاستقرار في المنطقة والاقليم.
ولاظهار هيبة الموقف الاردني الرافض لهذا العدوان فاننا نطالب الحكومة بطرد السفير الاسرائيلي فورا من عمان، واستدعاء السفير الاردني لدى الكيان الصهيوني.
وكذلك نطالب الحكومة ايضا ان تشرع بمراجعة اتفاقية وادي عربة المشؤومة، والتي هي ليست قدرا على الاردنيين، او معاهدة مقدسة لا يجوز المس بها. وذلك لاعطاء الاردن القدرة مجدداً على ممارسة دوره التاريخي في القضية الفلسطينية.
وكذلك دعت المذكرة الحكومة الى ضرورة مراجعة معاهدة وادي عربة المشؤومة التي هي ليست قدرا على الاردنيين، وليست مقدسة. وبما يؤدي الى تقوية موقف الاردن، واعطائه القدرة على لعب دوره المركزي في القضية الفلسطينية : يذكر ان النائب علي السنيد تبنى المذكرة: وتاليا نصها:
دولة رئيس الوزراء الاكرم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في ظل تواصل العدوان الصهيوني الوحشي على المسجد الاقصى المبارك، والذي يمس بالمشاعر الدينية لمليار ونصف مليار مسلم في كافة ارجاء العالم. وهو ما يضع اخواننا الفلسطينيين امام هجمة صهيونية غادرة ، ويهدد الامن والاستقرار في المنطقة والاقليم.
ولاظهار هيبة الموقف الاردني الرافض لهذا العدوان فاننا نطالب الحكومة بطرد السفير الاسرائيلي فورا من عمان، واستدعاء السفير الاردني لدى الكيان الصهيوني.
وكذلك نطالب الحكومة ايضا ان تشرع بمراجعة اتفاقية وادي عربة المشؤومة، والتي هي ليست قدرا على الاردنيين، او معاهدة مقدسة لا يجوز المس بها. وذلك لاعطاء الاردن القدرة مجدداً على ممارسة دوره التاريخي في القضية الفلسطينية.