#شاكيرا حزينة على #سوريا
جو 24 : دعت سفيرة منظمة الأمم المتحدة للطفول "اليونيسف" للنوايا الحسنة، شاكيرا، الثلاثاء،قادة وشعوب دول العالم، إلى تقديم يد العون للأطفال السوريين اللاجئيين في البلدان الأوروبية، حيث إنهم لا يستحقون ما يواجهونه اليوم، معبرة عن حزنها لما تعانيه سوريا.
تصريحات النجمة الشهيرة جاءت في مؤتمر صحفي عقدته منظمة اليونيسيف حول الاستثمار في الطفولة، بمقر المنظمة الدولية في نيويورك، حيث قالت إن "الأطفال السوريين لا يستحقون ما يمرون به حاليا"، في إشارة إلى موجة نزوح آلاف اللاجئيين السوريين إلى بعض الدول الأوروبية.
وأردفت قائلة "إنني أعرف أنه من الصعب إيجاد حل لهذه المشلكة، لكن الأمل يحدوني في أن تتمكن دول العالم، من التعاون معا لمعالجة مثل هذه القضايا الملحة".
وشددت على أهمية "الاستثمار بشكل مكثف في تنمية الطفولة المبكرة، خاصة مع التطورات العلمية الجديدة التي تبرز الآثار الدائمة للحرمان والتوتر على عقول الأطفال الصغار في مرحلة النمو".
وتابعت أن "الاستثمار في تنمية الطفولة المبكرة يعود بالنفع على بقية المجتمع، لأنه يعزز النمو الاقتصادي، ويتصدى لانعدام المساواة، ويساعد في القضاء على الجريمة والعنف، ويعد أحد أكثر الطرق فعالية لضمان عالم أكثر استقرارا وسلما ورخاء، حيث إن الأمر يتعلق بوضع الأطفال في قلبالمناقشة السياسية والاقتصادية والاجتماعية"
تصريحات النجمة الشهيرة جاءت في مؤتمر صحفي عقدته منظمة اليونيسيف حول الاستثمار في الطفولة، بمقر المنظمة الدولية في نيويورك، حيث قالت إن "الأطفال السوريين لا يستحقون ما يمرون به حاليا"، في إشارة إلى موجة نزوح آلاف اللاجئيين السوريين إلى بعض الدول الأوروبية.
وأردفت قائلة "إنني أعرف أنه من الصعب إيجاد حل لهذه المشلكة، لكن الأمل يحدوني في أن تتمكن دول العالم، من التعاون معا لمعالجة مثل هذه القضايا الملحة".
وشددت على أهمية "الاستثمار بشكل مكثف في تنمية الطفولة المبكرة، خاصة مع التطورات العلمية الجديدة التي تبرز الآثار الدائمة للحرمان والتوتر على عقول الأطفال الصغار في مرحلة النمو".
وتابعت أن "الاستثمار في تنمية الطفولة المبكرة يعود بالنفع على بقية المجتمع، لأنه يعزز النمو الاقتصادي، ويتصدى لانعدام المساواة، ويساعد في القضاء على الجريمة والعنف، ويعد أحد أكثر الطرق فعالية لضمان عالم أكثر استقرارا وسلما ورخاء، حيث إن الأمر يتعلق بوضع الأطفال في قلبالمناقشة السياسية والاقتصادية والاجتماعية"