الملك يشارك جموع المصلين أداء صلاة عيد الأضحى
جو 24 : شارك جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الخميس، جموع المصلين أداء صلاة عيد الأضحى المبارك في مسجد الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه.
واستمع جلالته والمصلون إلى خطبة العيد التي ألقاها سماحة الدكتور أحمد هليل، قاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية، وأشار فيها إلى المعاني السامية والجليلة للعبادات في الإسلام، والتي تقوم على التيسير والدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وتتجسد فيها القيم النبيلة للروح الجماعية والعلاقات الإنسانية الإجتماعية، ويتحقق فيها مفهوم الشورى بين الراعي والرعية.
وقال الدكتور هليل في خطبته "ونحن نعيش في رحاب أمة واحدة، ربها واحد، ونبيها واحد، وقبلتها واحدة، وأهدافها واحدة، نستذكر ما يقع في عالمنا الإسلامي من مآس وكوارث وآلام وابتلاءات، ونحمد الله عز وجل على نعمة الأمن والسكينة والأمان في هذا الوطن العزيز، ونتمنى لإخواننا من حولنا أن يفرج الله عنهم، ونوصي أبناء الوطن أن يكونوا على قلب رجل واحد حماية للدين والعقيدة والأمة والعرض والأرض والأمن والأمان".
وبين أنه، وفي هذا اليوم الذي تتعالى فيه تكبيرات حجاج بيت الله الحرام، "نستذكر المسجد الأقصى المبارك، ونستنكر الاعتداءات والانتهاكات الاسرائيلية في القدس والمقدسات، ونقدر عاليا جهود قائد الوطن ومواقفه الجليلة ومتابعاته النبيلة من خلال الهيئات الدولية والمؤسسات الأممية للمحافظة على المسجد الأقصى المبارك ولحماية الأهل في فلسطين".
ولدى وصول جلالة الملك إلى المسجد، حيت جلالته ثلة من حرس الشرف، وعزفت الموسيقى السلام الملكي، وأطلقت المدفعية إحدى وعشرين طلقة.
واستمع جلالته والمصلون إلى خطبة العيد التي ألقاها سماحة الدكتور أحمد هليل، قاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية، وأشار فيها إلى المعاني السامية والجليلة للعبادات في الإسلام، والتي تقوم على التيسير والدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وتتجسد فيها القيم النبيلة للروح الجماعية والعلاقات الإنسانية الإجتماعية، ويتحقق فيها مفهوم الشورى بين الراعي والرعية.
وقال الدكتور هليل في خطبته "ونحن نعيش في رحاب أمة واحدة، ربها واحد، ونبيها واحد، وقبلتها واحدة، وأهدافها واحدة، نستذكر ما يقع في عالمنا الإسلامي من مآس وكوارث وآلام وابتلاءات، ونحمد الله عز وجل على نعمة الأمن والسكينة والأمان في هذا الوطن العزيز، ونتمنى لإخواننا من حولنا أن يفرج الله عنهم، ونوصي أبناء الوطن أن يكونوا على قلب رجل واحد حماية للدين والعقيدة والأمة والعرض والأرض والأمن والأمان".
وبين أنه، وفي هذا اليوم الذي تتعالى فيه تكبيرات حجاج بيت الله الحرام، "نستذكر المسجد الأقصى المبارك، ونستنكر الاعتداءات والانتهاكات الاسرائيلية في القدس والمقدسات، ونقدر عاليا جهود قائد الوطن ومواقفه الجليلة ومتابعاته النبيلة من خلال الهيئات الدولية والمؤسسات الأممية للمحافظة على المسجد الأقصى المبارك ولحماية الأهل في فلسطين".
ولدى وصول جلالة الملك إلى المسجد، حيت جلالته ثلة من حرس الشرف، وعزفت الموسيقى السلام الملكي، وأطلقت المدفعية إحدى وعشرين طلقة.