القصة الكاملة لحادثة تدافع مشعر منى
جو 24 : أكد موقع "العربية.نت" على رصده مكان وقوع تدافع الحجاج في مشعر منى، والذي ذهب ضحيته 717 حاجاً، ورصدت أسباب حدوثه والتي يمكن تلخيصها في سببين.
السبب الأول هو دخول حجاج على خط السير، بحيث كان هؤلاء الحجاج قد أنهوا رمي الجمرات، وأرادوا العودة إلى مخيماتهم عبر الطريق المخصص لمن يذهبون لرمي الجمرات وليس لمن يعودون.
أما السبب الثاني فهو رفض بعض الحجاج، تطبيق أوامر رجال الأمن على حافتي الطريق المؤدي إلى جسر الجمرات.
مصدر أمني كشف أن السبب هو عدم التزام بعض حملات الحج بالتعليمات، وأرادوا أن يصعدوا من معهم إلى الجمرات عبر حافلات وليس من خلال قطار المشاعر، وبعد عودتهم تم إنزالهم في تقاطع شارع 204 مع شارع 223، الذي تزامن مع قدوم الحجاج الذي حل موعدهم للتصعيد إلى الجمرات، فوقع التصادم هذا المفاجئ.
وقال المصدر، إن التحقيقات جارية الآن لمعرفة كيفية دخول الحافلات في هذا الموقع، وأيضاً مع حملات الحج التي لم تلتزم بالتعليمات.
يشار إلى أن هذا الطريق يقع وسط مخيمات الحجاج على اليمين والشمال، وعرض الطريق لا يتعدى 4 أمتار، وهو بطول حوالي 3 كيلومترات باتجاه جسر الجمرات.
وقد لوحظ منذ الساعات الأولى ليوم العيد، وجود حالة تزاحم غير عادية، لكنها زادت في وقت لاحق، وقد أثرت حرارة الجو في خلق التوتر بين الحجاج.
يضاف إلى ذلك، وجود عائلات وشيوخ وأطفال بين أفواج الحجيج، مما يبطئ تلقائيا من حركة الحجيج نحو جسر الجمرات.
السبب الأول هو دخول حجاج على خط السير، بحيث كان هؤلاء الحجاج قد أنهوا رمي الجمرات، وأرادوا العودة إلى مخيماتهم عبر الطريق المخصص لمن يذهبون لرمي الجمرات وليس لمن يعودون.
أما السبب الثاني فهو رفض بعض الحجاج، تطبيق أوامر رجال الأمن على حافتي الطريق المؤدي إلى جسر الجمرات.
مصدر أمني كشف أن السبب هو عدم التزام بعض حملات الحج بالتعليمات، وأرادوا أن يصعدوا من معهم إلى الجمرات عبر حافلات وليس من خلال قطار المشاعر، وبعد عودتهم تم إنزالهم في تقاطع شارع 204 مع شارع 223، الذي تزامن مع قدوم الحجاج الذي حل موعدهم للتصعيد إلى الجمرات، فوقع التصادم هذا المفاجئ.
وقال المصدر، إن التحقيقات جارية الآن لمعرفة كيفية دخول الحافلات في هذا الموقع، وأيضاً مع حملات الحج التي لم تلتزم بالتعليمات.
يشار إلى أن هذا الطريق يقع وسط مخيمات الحجاج على اليمين والشمال، وعرض الطريق لا يتعدى 4 أمتار، وهو بطول حوالي 3 كيلومترات باتجاه جسر الجمرات.
وقد لوحظ منذ الساعات الأولى ليوم العيد، وجود حالة تزاحم غير عادية، لكنها زادت في وقت لاحق، وقد أثرت حرارة الجو في خلق التوتر بين الحجاج.
يضاف إلى ذلك، وجود عائلات وشيوخ وأطفال بين أفواج الحجيج، مما يبطئ تلقائيا من حركة الحجيج نحو جسر الجمرات.