الملك ورئيس الوزراء الهندي: الإرهاب يتجاوز الأديان ويهدد الإنسانية
جو 24 : أكد جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الجمعة ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، خلال لقاء، أن الإرهاب والتطرف يشكلان خطرا على جميع دول العالم، ما يتطلب تعزيز التعاون السياسي والأمني والاقتصادي.
وأكد جلالته ورئيس الوزراء الهندي، خلال اللقاء الذي جاء على هامش زيارة العمل التي يقوم بها جلالته إلى مدينة نيويورك، لترؤس الوفد الأردني لاجتماعات الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، أن خطر الإرهاب يتجاوز الأديان ويهدد الإنسانية جمعاء.
وتناول اللقاء أهمية اعتماد المجتمع الدولي إستراتيجية وقائية لحماية الشباب من الوقوع ضحية الإرهاب والتطرف، وضرورة نشر رسالة الإسلام السمحة والمعتدلة لمواجهة تنامي الفكر المتطرف.
كما جرى التأكيد، على أهمية وقوف المجتمع الدولي ضد الانتهاكات الإسرائيلية في المسجد الأقصى والحرم القدسي الشريف.
وبحث جلالة الملك ورئيس الوزراء الهندي آليات تطوير عمل هيئة الأمم المتحدة والإصلاحات المتعلقة بمجلس الأمن، لتمكين الهيئة الأممية من مواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين بكفاءة واقتدار.
وأعرب جلالة الملك عن تطلعه لزيارة الرئيس الهندي الشهر المقبل إلى المملكة لإعطاء دفعة جديدة لعلاقات البلدين، خصوصا لتوسيع التعاون في المجالات الاستثمارية.
من جانبه، أكد رئيس الوزراء الهندي أن قيادة جلالة الملك الحكيمة تعد مصدر فخر واعتزاز وأمل للمنطقة والعالم، منوها إلى أهمية العلاقات الدبلوماسية بين البلدين والتي تمتد لـ 65 عاما.
وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومدير مكتب جلالة الملك، ومستشار جلالة الملك، مقرر مجلس السياسات الوطني.
وأكد جلالته ورئيس الوزراء الهندي، خلال اللقاء الذي جاء على هامش زيارة العمل التي يقوم بها جلالته إلى مدينة نيويورك، لترؤس الوفد الأردني لاجتماعات الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، أن خطر الإرهاب يتجاوز الأديان ويهدد الإنسانية جمعاء.
وتناول اللقاء أهمية اعتماد المجتمع الدولي إستراتيجية وقائية لحماية الشباب من الوقوع ضحية الإرهاب والتطرف، وضرورة نشر رسالة الإسلام السمحة والمعتدلة لمواجهة تنامي الفكر المتطرف.
كما جرى التأكيد، على أهمية وقوف المجتمع الدولي ضد الانتهاكات الإسرائيلية في المسجد الأقصى والحرم القدسي الشريف.
وبحث جلالة الملك ورئيس الوزراء الهندي آليات تطوير عمل هيئة الأمم المتحدة والإصلاحات المتعلقة بمجلس الأمن، لتمكين الهيئة الأممية من مواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين بكفاءة واقتدار.
وأعرب جلالة الملك عن تطلعه لزيارة الرئيس الهندي الشهر المقبل إلى المملكة لإعطاء دفعة جديدة لعلاقات البلدين، خصوصا لتوسيع التعاون في المجالات الاستثمارية.
من جانبه، أكد رئيس الوزراء الهندي أن قيادة جلالة الملك الحكيمة تعد مصدر فخر واعتزاز وأمل للمنطقة والعالم، منوها إلى أهمية العلاقات الدبلوماسية بين البلدين والتي تمتد لـ 65 عاما.
وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومدير مكتب جلالة الملك، ومستشار جلالة الملك، مقرر مجلس السياسات الوطني.