تواصل انعقاد ورشة "تكوين الأطباء الباحثين في مجال الأخلاقيات والأخلاقيات الحيوية"
جو 24 : واصلت ورشة العمل الإقليمية "تكوين الأطباء الباحثين في مجال الأخلاقيات والأخلاقيات الحيوية"، المنعقدة في فندق عمان انترناشونال أعمالها اليوم، بمشاركة خبراء من ثماني دول عربية هي: مصر، المغرب، الجزائر، تونس، السودان، الكويت، موريتانيا، الإمارات إلى جانب الأردن المستضيفة.
وناقش المشاركون أوراق عمل حول الأخلاقيات الحيوية وحقوق الإنسان، والعلاقة بين المريض والطبيب، وأخلاقيات البحث العلمي في مجال الصحة، والأخلاقيات الحيوية من المنظور الإسلامي، والأخلاقيات الحيوية.
وقدم كل مشارك عرضا حول تجربة بلده في مجال تدريس الأخلاقيات والأخلاقيات الحيوية ، تبع كل عرض منها حوار حول هذه التجارب وإمكانية الإفادة منها وتعميم الجوانب المتميزة فيها على الدول المشاركة.
وتهدف الورشة إلى مواصلة حوار إقليمي لتبادل الخبرات في مجال أخلاقيات الطب الحيوي ، والتقنيات الحيوية الحديثة ذات الصلة بالعلاج ، وإبراز أهمية المقاربات الثقافية والاجتماعية للجسد والمريض وما يتميز به من ترابط وتكامل بمختلف جوانبها الطبية والأخلاقية والقانونية بما يؤثر بشكل إيجابي في تطوير الخدمات الصحية وسياساتها .
كما تهدف إلى التعريف بالنقلة الهامة التي شهدها الإطار التشريعي والقانوني للممارسة الطبية ، والعمل على نشر الوعي بأهمية الخصوصيات والتنوع الثقافي ومنهج الحوار بقصد الحل الملائم للمشكلات التي تواجه الطبيب أثناء عمله ، إضافة إلى نشر الوعي بالتساؤلات والمعضلات الأخلاقية فيما يتعلق بجوانب التقدم المحرز في نطاق موضوع الورشة وسبل مواجهتها.
ويذكر أن الورشة تنظمها وزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الأيسيسكو)، و المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية ،وبالتنسيق مع اللجنة الوطنية الأردنية للتربية والثقافة والعلوم ، وتستمر لمدة ثلاثة أيام.
وناقش المشاركون أوراق عمل حول الأخلاقيات الحيوية وحقوق الإنسان، والعلاقة بين المريض والطبيب، وأخلاقيات البحث العلمي في مجال الصحة، والأخلاقيات الحيوية من المنظور الإسلامي، والأخلاقيات الحيوية.
وقدم كل مشارك عرضا حول تجربة بلده في مجال تدريس الأخلاقيات والأخلاقيات الحيوية ، تبع كل عرض منها حوار حول هذه التجارب وإمكانية الإفادة منها وتعميم الجوانب المتميزة فيها على الدول المشاركة.
وتهدف الورشة إلى مواصلة حوار إقليمي لتبادل الخبرات في مجال أخلاقيات الطب الحيوي ، والتقنيات الحيوية الحديثة ذات الصلة بالعلاج ، وإبراز أهمية المقاربات الثقافية والاجتماعية للجسد والمريض وما يتميز به من ترابط وتكامل بمختلف جوانبها الطبية والأخلاقية والقانونية بما يؤثر بشكل إيجابي في تطوير الخدمات الصحية وسياساتها .
كما تهدف إلى التعريف بالنقلة الهامة التي شهدها الإطار التشريعي والقانوني للممارسة الطبية ، والعمل على نشر الوعي بأهمية الخصوصيات والتنوع الثقافي ومنهج الحوار بقصد الحل الملائم للمشكلات التي تواجه الطبيب أثناء عمله ، إضافة إلى نشر الوعي بالتساؤلات والمعضلات الأخلاقية فيما يتعلق بجوانب التقدم المحرز في نطاق موضوع الورشة وسبل مواجهتها.
ويذكر أن الورشة تنظمها وزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الأيسيسكو)، و المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية ،وبالتنسيق مع اللجنة الوطنية الأردنية للتربية والثقافة والعلوم ، وتستمر لمدة ثلاثة أيام.
تابعو الأردن 24 على 
