المغرب العربي يشهد خسوف القمر الدامي
جو 24 : سوف يتمكن سكان دول المغرب العربي من رؤية خسوف القمر الدامي كاملاً إذا كانوا يقظين ليلة الأحد الاثنين، أي هذه الليلة، حيث سيبدأ الخسوف في المنطقة الواقعة على طول خط غرينيتش من رؤيته وحوله بعد منتصف الليل بتوقيتهم.
ووفقاً للتقديرات الفلكية وتقديرات ناسا، من المنتظر أن يبدأ خسوف القمر الدامي بعد الساعة الثالثة فجراً بحسب توقيت أبوظبي.
وفي دول المغرب العربي، مثل الجزائر والمغرب وموريتانيا، وأنحاء من تونس سيكون بإمكانهم رؤية خسوف القمر الدامي أو العملاق كاملاً.
وسيبدأ القمر الدامي بالدخول في ظل الأرض في هذه الدول العربية، وكذلك في إنجلترا وفرنسا وإسبانيا والبرتغال بحدود الساعة الواحدة بعد منتصف الليل بتوقيت غرينيتش.
يشار إلى أن ظاهرة خسوف القمر الدامي نادراً ما تتكرر، حيث أنها تأتي بعد نحو 30 عاماً على حدوثها آخر مرة، إذا حدثت في العام 1982، كما أنها ستتكرر بعد نحو 30 عاماً، وتحديداً في العام 2033.
وستلعب حالة الطقس والغيوم دوراً في مدى رؤية هذه الظاهرة، غير أنه يعتقد أن الجو سيكون صحواً في مناطق في شمال الكرة الأرضية، وبالتالي فإن احتمالات رؤية هذه الظاهرة تظل كبيرة جداً عند سكان تلك المناطق، أي بين تونس غرباً والساحل الشرقي للولايات المتحدة الأميركية.
يشار إلى أن القمر الدامي سيكون في هذه الحالة في أقرب نقطة إلى الأرض ويزيد حجمه بالنسبة إلى المشاهد على حجم القمر العادي بنسبة 14 في المائة، في حين أن نسبة سطوعه ستكون أكثر بنحو 30 في المائة.
ووفقاً للتقديرات الفلكية وتقديرات ناسا، من المنتظر أن يبدأ خسوف القمر الدامي بعد الساعة الثالثة فجراً بحسب توقيت أبوظبي.
وفي دول المغرب العربي، مثل الجزائر والمغرب وموريتانيا، وأنحاء من تونس سيكون بإمكانهم رؤية خسوف القمر الدامي أو العملاق كاملاً.
وسيبدأ القمر الدامي بالدخول في ظل الأرض في هذه الدول العربية، وكذلك في إنجلترا وفرنسا وإسبانيا والبرتغال بحدود الساعة الواحدة بعد منتصف الليل بتوقيت غرينيتش.
يشار إلى أن ظاهرة خسوف القمر الدامي نادراً ما تتكرر، حيث أنها تأتي بعد نحو 30 عاماً على حدوثها آخر مرة، إذا حدثت في العام 1982، كما أنها ستتكرر بعد نحو 30 عاماً، وتحديداً في العام 2033.
وستلعب حالة الطقس والغيوم دوراً في مدى رؤية هذه الظاهرة، غير أنه يعتقد أن الجو سيكون صحواً في مناطق في شمال الكرة الأرضية، وبالتالي فإن احتمالات رؤية هذه الظاهرة تظل كبيرة جداً عند سكان تلك المناطق، أي بين تونس غرباً والساحل الشرقي للولايات المتحدة الأميركية.
يشار إلى أن القمر الدامي سيكون في هذه الحالة في أقرب نقطة إلى الأرض ويزيد حجمه بالنسبة إلى المشاهد على حجم القمر العادي بنسبة 14 في المائة، في حين أن نسبة سطوعه ستكون أكثر بنحو 30 في المائة.