أبرز 5 علاجات منزلية لمحاربة نزلات البرد
جو 24 : - محاربة فيروس الزكام أو نزلات البرد، تُعتبر بمثابة معركة لجهاز المناعة والجسم معاً. لذا، من المفضل إعطاء الوقت اللازم للفيروس حتى يختفي تدريجياً من الجسم، والاسترخاء، وتناول الكثير من السوائل، واعتماد أساليب ناجحة أخرى للقضاء على هذا النوع من الفيروسات.
وفيما يلي، 6 أساليب لمحاربة الزكام ونزلات البرد:
خذ قسطاً وافراً من الراحة: ويجب على المريض المصاب بنزلة برد أو حالة من الزكام، أخذ قسطا وافراً من الراحة، للمحافظة قدر الإمكان على طاقة الجسم، والصحة. أما الضغط على نفسك والشعور بالتعب، فسيفاقم حالة التعب لديك، ويُضعف من جهاز المناعة.
تناول الكثير من السوائل: إن الإصابة بالبرد وإنتاج الجسم للمخاط يجعلك تفقد الكثير من السوائل. لذا، يجب تناول الكثير من السوائل لتعويض خسارة الجسم، والوقاية من الجفاف. والجفاف هو السبب الأقوى الذي يجعلك ضعيفاً لدى الإصابة بالبرد. أما شرب الماء فيخفف الاحتقان في الأنف والجيوب الأنفية والصدر.
الغرغرة بالماء والملح: يفاقم التهاب الحلق من حالة الغصابة بالبرد. ويمكن الغرغرة بالماء كل 3 أو 4 ساعات.
استخدام الأجهزة التي تزيد من نسبة الرطوبة في الجو: يمكن زيادة نسبة الرطوبة في الهواء لتخفيف أعراض البرد. ويمكنك القيام بذلك باستخدام الادوية المرطبة، أو الاغتسال بماء ساخن واستنشاق البخار. وتساعد الرطوبة في تخفيف احتقان الأنف والصدر، ما يجعل التنفس أسهل.
تهدئة الأوجاع والآلام: إن تناول مسكنات الألم، مثل عقار اسيتامينوفين (تايلينول) وايبوبروفين (أدفيل، موترين)، يساهم بانخفاض درجة حرارة الجسم، ولكن هناك استراتيجيات أخرى يمكن اتباعها، مثل أخذ حمام دافئ، ووضع بعض الأملاح المعدنية في الماء، ما يساهم بخفض حرارة الجسم، واسترخاء العضلات.
وفيما يلي، 6 أساليب لمحاربة الزكام ونزلات البرد:
خذ قسطاً وافراً من الراحة: ويجب على المريض المصاب بنزلة برد أو حالة من الزكام، أخذ قسطا وافراً من الراحة، للمحافظة قدر الإمكان على طاقة الجسم، والصحة. أما الضغط على نفسك والشعور بالتعب، فسيفاقم حالة التعب لديك، ويُضعف من جهاز المناعة.
تناول الكثير من السوائل: إن الإصابة بالبرد وإنتاج الجسم للمخاط يجعلك تفقد الكثير من السوائل. لذا، يجب تناول الكثير من السوائل لتعويض خسارة الجسم، والوقاية من الجفاف. والجفاف هو السبب الأقوى الذي يجعلك ضعيفاً لدى الإصابة بالبرد. أما شرب الماء فيخفف الاحتقان في الأنف والجيوب الأنفية والصدر.
الغرغرة بالماء والملح: يفاقم التهاب الحلق من حالة الغصابة بالبرد. ويمكن الغرغرة بالماء كل 3 أو 4 ساعات.
استخدام الأجهزة التي تزيد من نسبة الرطوبة في الجو: يمكن زيادة نسبة الرطوبة في الهواء لتخفيف أعراض البرد. ويمكنك القيام بذلك باستخدام الادوية المرطبة، أو الاغتسال بماء ساخن واستنشاق البخار. وتساعد الرطوبة في تخفيف احتقان الأنف والصدر، ما يجعل التنفس أسهل.
تهدئة الأوجاع والآلام: إن تناول مسكنات الألم، مثل عقار اسيتامينوفين (تايلينول) وايبوبروفين (أدفيل، موترين)، يساهم بانخفاض درجة حرارة الجسم، ولكن هناك استراتيجيات أخرى يمكن اتباعها، مثل أخذ حمام دافئ، ووضع بعض الأملاح المعدنية في الماء، ما يساهم بخفض حرارة الجسم، واسترخاء العضلات.