غنوة سليمان تطلق أغنيتها باللهجة العراقية بعنوان غريب
جو 24 : انتهت الفنانة السورية غنوة سليمان من تسجيل أغنيتها الجديدة والتي حملت عنوان " من برا هلا هلا.. ومن جوا يعلم الله" والتي تتحدث فيها اللهجة العراقية لأول مرة في مسيرتها مع الغناء.
وفي تصريحات خاصة أكدت غنوة أنها ستصور الأغنية بطريقة الفيديو كليب في بيروت مع المخرجة اللبنانية سيلفانا المولى معتبرة الغناء بالعراقي بمثابة علاقة مع التاريخ.
وقالت:" الفن العراقي راق جدا وأصيل وفيه الحزن والشجن وبالتالي فيه العراقة".
وعن قبولها بالأغنية عللت ذلك بأن الكلمات واللحن لقيا إعجابها، فضلا عن أن الأغنية تتناول مثلا عربيا قديما له معنى أدبي كبير في المجتمعات العربية وهو القائل " من برا هلا هلا ومن جوا يعلم الله".
ورفضت اعتبار الغناء بالعراقي ابتعادا عن الخليجي الذي عرفت به بل أكدت على أن أي كلمات ولحن يتناسبان معها ستغنيهما على الفور.
والأغنية من كلمات ضياء الميالي وألحان حسام القصير وتوزيع بسمان زهير وتسجيل وماسترينغ مصطفى رؤوف.
وتحدثت غنوة عن مشاريع مقبلة لها دون ذكرها فأوضحت بأنها حاليا تفكر بما ستقوم به واعدة بأن تضع الجمهور في تفاصيل كل جديد دون تأخير.
وكانت آخر مشاريع غنوة في مصر وتحدثت فيها اللهجة المصرية من خلال أغنية صورتها بطريقة الفيديو كليب، وغنت في الوقت نفسه في دار الأوبرا المصرية.
وفي تصريحات خاصة أكدت غنوة أنها ستصور الأغنية بطريقة الفيديو كليب في بيروت مع المخرجة اللبنانية سيلفانا المولى معتبرة الغناء بالعراقي بمثابة علاقة مع التاريخ.
وقالت:" الفن العراقي راق جدا وأصيل وفيه الحزن والشجن وبالتالي فيه العراقة".
وعن قبولها بالأغنية عللت ذلك بأن الكلمات واللحن لقيا إعجابها، فضلا عن أن الأغنية تتناول مثلا عربيا قديما له معنى أدبي كبير في المجتمعات العربية وهو القائل " من برا هلا هلا ومن جوا يعلم الله".
ورفضت اعتبار الغناء بالعراقي ابتعادا عن الخليجي الذي عرفت به بل أكدت على أن أي كلمات ولحن يتناسبان معها ستغنيهما على الفور.
والأغنية من كلمات ضياء الميالي وألحان حسام القصير وتوزيع بسمان زهير وتسجيل وماسترينغ مصطفى رؤوف.
وتحدثت غنوة عن مشاريع مقبلة لها دون ذكرها فأوضحت بأنها حاليا تفكر بما ستقوم به واعدة بأن تضع الجمهور في تفاصيل كل جديد دون تأخير.
وكانت آخر مشاريع غنوة في مصر وتحدثت فيها اللهجة المصرية من خلال أغنية صورتها بطريقة الفيديو كليب، وغنت في الوقت نفسه في دار الأوبرا المصرية.